الوحدة نيوز/ اسفر كمين نصبه جنود العدو الصهيوني لمجموعة من الشباب الفلسطيني فجر اليوم الجمعة في استشهاد فتى واصابة سبعة اخرين على الأقل بالرصاص الحي، في بلدة بيت ريما شمال غرب رام الله.
ونقلت وكالة الانباء الفلسطينية عن مصادر طبية قولها ان الفتى أسيد طارق أنيس الريماوي (17 عاما) وهو طالب في الثانوية العامة،استشهد عقب إصابته برصاصة في الصدر.

واضافت المصادر وصول سبعة مصابين برصاص العدو في بلدة بيت ريما.
من جانبها ذكر مصادر بالبلدة أن الشبان، أصيبوا في كمين نصبه جنود العدو، والذين اعتقلوا عددا آخر من الشبان، مشيرة إلى أن غالبية الإصابات نقلت إلى مستشفى سلفيت الحكومي.
وأشارت المصادر الى أن جنود العدو داهموا عدة منازل وكسروا أبواب محال تجارية ودمروا إحدى المقاهي في البلدة، فيما اندلعت مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال عقب الاقتحام.
وكانت قوات العدو اقتحمت البلدة فجرا، وسيرت آلياتها ودورياتها الراجلة في عدة أحياء، وتمركزت في وسط البلدة وفي منطقة البلدية.

المصدر: الوحدة نيوز

كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي

إقرأ أيضاً:

بلدة الصرخة.. رغم الدمار والإجرام الأسدي الأمل يتجدد مع عودة الأهالي ‏

ريف دمشق-سانا

عند وصولك مشارف بلدة الصرخة في منطقة يبرود بريف دمشق تطالعك مشاهد الخراب التي تسببت بها حملة تدمير ممنهجة شنها ‏النظام المجرم على البلدة منذ عام ٢٠١٤ حتى عام ٢٠١٨، وذلك لمنع أهلها ‏النازحين من العودة إليها أثناء المعارك مع النظام البائد.‏

نحو 850 منزلاً تعرض للتدمير الكلي أو الجزئي في البلدة التي يناهز عدد سكانها  7 آلاف نسمة، يتحدث معظمهم اللغة السريانية إلى جانب العربية، حسب ‏رئيس بلديتها نصوح حمود.‏

وأوضح حمود لمراسل سانا أنه بعد سقوط النظام البائد عادت 104 عائلات للاستقرار في البلدة بعد ‏إصلاح منازلهم المهدمة جزئياً، مؤكداً أن العمل جار على تأمين مقومات ‏الحياة الأساسية للبلدة، إضافة إلى البدء بإصلاح وترميم مبنى المجلس البلدي ‏ومدخل البلدة، مشيراً إلى أن الأمل في سوريا الجديدة يساعد على العمل الحثيث لإعادة إعمار ما دمره  النظام ‏الأسدي البائد.

كما لفت خالد حمد من الأهالي العائدين إلى أن النظام البائد كان يمنع العديد من ‏العائلات من إصلاح منازلهم القابلة للسكن، ومع سقوطه تمكنوا من العودة إلى بلدتهم ‏لإعمارها وممارسة الحياة الطبيعية.‏

مقالات مشابهة

  • استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي شمال الضفة الغربية
  • فلسطين.. قوات الاحتلال تقتحم بلدة سعير شمال الخليل
  • استشهاد شاب فلسطيني متأثرا بإصابته بقصف على مخيم “نور شمس”
  • استشهاد طفل فلسطيني برصاص الاحتلال في قلقيلية
  • اليمن: مقتل وإصابة 4 جنود في انفجار لغم بتعز
  • استشهاد طفل فلسطيني برصاص العدو الصهيوني في مدينة قلقيلية واعتقال آخر بنابلس
  • بلدة الصرخة.. رغم الدمار والإجرام الأسدي الأمل يتجدد مع عودة الأهالي ‏
  • خلال اقتحام المدينة.. استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال في نابلس
  • استشهاد شاب فلسطيني متأثرا بإصابته برصاص العدو الصهيوني في نابلس
  • تقارير إعلامية: استشهاد فلسطيني وإصابة 7 آخرين برصاص الاحتلال في نابلس