بعد التحاق زياش وحكيمي.. المنتخب المغربي يواصل استعداداته لـ”الكان”
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
واصل المنتخب المغربي تحضيراته، الخميس استعداده للمُشاركة في نهائيات كأس أمم أفريقيا المقبلة “الكوت ديفوار 2023”. والتي ستُجرى أطوارها في الفترة المُمتدة ما بين 13 يناير إلى غاية 11 فبراير المُقبلين.
وأجرت العناصر الوطنية، حصة تدريبية جديدة، والتي ركّز من خلالها المدرب وليد الركراكي. على مجموعة من الجوانب التكتيكية والتقنية وتمارين بالكرة.
والتحق أشرف حكيمي وحكيم زياش بالمعسكر التدريبي ، حيث أجريا رفقة المنتخب حصة تدريبية.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
بنموسى: إحصاء السكان كشف عن تحولات عميقة في المجتمع المغربي
زنقة 20 ا الرباط
قال شكيب بنموسى، المندوب السامي للتخطيط، اليوم الثلاثاء، إن ” عملية الإحصاء العام للسكنى والإسكان لسنة 2024 عرفت استخدام التكنولوجيات الحديثة التي مكنت من الوصول للنتائج في مدة قصيرة تتمثل في بضعة أسابيع عوض شهور كما كان يتم في السابق” .
و أضاف بنموسى في تصريح لموقع Rue20، على هامش الندوة الصحفية التي انعقدت يوم الثلاثاء لتقديم النتائج التفصيلية لعملية الإحصاء، أن “الوسائل التكنولوجية الحديثة ساعدت في تمكين الجميع من الإطلاع على النتائج بشكل ميسر وسهل”.
وأكد بنموسى أنه “من خلال نتائج الإحصاء العام للسكنى والإسكان تم تسجيل تحولات عميقة عرفها المجتمع المغربي”، مشيرا إلى أن “هناك تحسن في بعض المؤشرات وفي نفس وجود تحديات”.
وتابع المندوب السامي للتخطيط، أنه “من الملاحظ في النتائج أن نسبة النمو في المغرب جعلت الهرم العمري للساكنة بدأ ينقلب، حيث أن نسبة الأشخاص الذين يفوق سنهم أكثر من 60 سنة بدأ يرتفع أي بمعدل 14 في المئة من مجموع السكان، مقابل انخفاض نسبة الخصوبة التي نتجت عن أقل من طفلين لكل إمرأة”، مضيفا أن أن “حجم الأسر بدأ ينخفض لعوامل متعددة”.
وعلى مستوى المؤشرات البشرية كشف بنموسى، أن “هناك تحسن في التمدرس والتغطية الصحية، بالمقابل هناك إكراهات تتمثل في الفوارق بين الجهات في هذه المشؤرات الأساسية”.
وعلى مستوى النسيج الإقتصادي، أشار بنموسى، إلى أن “المؤسسات الاقتصادية الصغيرة تهيمن على النسيج الإقتصادي بنسبة 97 في المئة في حين أن باقي المؤسسات تمثل 3 في المئة”.
وأشار إلى “نتائج هذا الإحصاء ستكون متوفرة منذ اليوم بالموقع الإلكتروني للمندوبية رهن إشارة المواطنين والباحثين في المجال”.
السديس: اللغة العربية محفوظة بالقرآن ويجب تعزيز تعليمها للأجيال