وزيرة التخطيط في حضرة البابا تواضروس .. شاهد الصور
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
قامت د. هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية بزيارة قداسة البابا تواضروس الثاني لتهنئته بمناسبة عيد الميلاد المجيد، وذلك في المقر البابوي بالقاهرة.
أمن أسيوط يضبط تاجر أسلحة نارية بحوزته 7 بنادقوأعربت د. هالة السعيد عن خالص تهانيها بعام ميلادي جديد موفق لبلدنا الحبيب وللشعب المصري والعالم أجمع، متمنية أن يشهد العام الجديد حلول السلام والأمن على الجميع، متمنية للبابا تواضروس ولجميع الأخوة المسيحين أن يعيد عيد الميلاد المجيد عليهم بالصحة والخير والبركات.
وأكدت د. هالة السعيد أن مصر ستظل يدًا واحدة تجمع بين كل الأطياف والأديان بما يؤكد على السلام والتسامح والحفاظ على الوحدة الوطنية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: د هالة السعيد وزيرة التخطيط زيارة قداسة البابا تواضروس عيد الميلاد المجيد المقر البابوي بالقاهرة هالة السعيد
إقرأ أيضاً:
ماذا قدّم البابا فرنسيس للكنيسة القبطية؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في وقت يسوده الانقسام أحيانًا، قدّم البابا فرنسيس نموذجًا فريدًا في المحبة والاحترام المتبادل تجاه الكنيسة القبطية الأرثوذكسية. هذه أبرز محطات دعمه وعلاقته بالكنيسة القبطية:
اعتراف تاريخي بشهداء ليبيا الأقباطفي خطوة غير مسبوقة، اعترف البابا فرنسيس رسميًا بشهداء ليبيا من الأقباط، واصفًا إياهم بـ”الشهداء المسيحيين”. كما استشهد بإيمانهم وشجاعتهم، وطلب إدراجهم في السنكسار الكاثوليكي، وهو أمر يعكس تقديرًا عميقًا لشهادتهم.
استقبال حافل للبابا تواضروس في زيارتين تاريخيتيناستقبل البابا فرنسيس البابا تواضروس الثاني بمحبة بالغة خلال زيارتيه إلى روما عامي 2013 و2023. وفي الزيارة الأخيرة، دعا البابا فرنسيس نظيره القبطي لإلقاء كلمة في الاجتماع العام بساحة القديس بطرس، وهو أمر يحدث لأول مرة في التاريخ.
إعلان يوم الصداقة بين الكنيستينأعلن البابا فرنسيس يوم 10 مايو من كل عام “يوم الصداقة بين الكنيسة الكاثوليكية والكنيسة القبطية الأرثوذكسية”، تزامنًا مع الذكرى السنوية للقاء البابا شنودة الثالث والبابا يوحنا بولس السادس في عام 1973.
قدّاس قبطي أرثوذكسي في كنيسة لاتينية عريقةفي عهد البابا فرنسيس، أقيم لأول مرة قدّاس قبطي أرثوذكسي في كنيسة لاتينية في قلب روما كنيسة القديس يوحنا اللاتران، إحدى أقدم الكنائس في المدينة. تم ذلك بدعم وموافقة شخصية منه، في تعبير عن احترامه الكبير للكنيسة القبطية.
فتح باب الحوار اللاهوتي والتعاون المشتركشجع البابا فرنسيس باستمرار على الحوار اللاهوتي الجاد، والتعاون المبني على الاحترام، رغم وجود اختلافات عقائدية بين الكنيستين.
صورة مشرفة للأقباط في الإعلام والمحافل الدوليةلم يذكر البابا فرنسيس الأقباط إلا بكل محبة وتقدير، ما ساهم في تحسين الصورة العالمية للكنيسة القبطية، ورسّخ مكانتها في الوجدان المسيحي العالمي.
دعم متواصل في أوقات الأزماتلم يتردد البابا فرنسيس في دعم الأقباط إنسانيًا وسياسيًا، مؤكدًا دومًا على حقهم في العيش بسلام وأمان في وطنهم.محبة تتخطى الكلمات
في وقت كان فيه كثيرون يهاجمون أو يقلّلون، اختار البابا فرنسيس أن يمد يده بمحبة. لا يمكن نسيان صورته وهو يصافح البابا تواضروس ببساطة ويخاطبه قائلاً: “صديقنا العزيز”.