مهيرة عبدالعزيز تطل بفستان ناعم عكس قوامها الممشوق
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
تملك الإعلامية الإماراتية مهيرة عبدالعزيز ذوق راقي وقوام ممشوق مما جعلها تطل بإطلالات راقية لافته للأنظار.
وبدت مهيرة عبدالعزيز بإطلالة جذابة، من اختيار خبير الموضة MARCO FERRA ، حيث ارتدت فستان طويل مجسم، بأكمام طويلة، صمم من قماش الساتان الناعم بلون البيبي بلو، عكس قوامها الممشوق ووزنها المثالي.
وتزينت ببعض الإكسسوارات المرصعه بحبات الأحجار الكريمة.
اختيار تسريحة شعر جذابة ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع الآيشادو البني الغامق وتحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه.
مهيرة عبدالعزيز
مهيرة عبد العزيز
مهيرة عبد العزيز من مواليد 6 نوفمبر 1989، إعلامية إماراتية.
حياتها
ولدت في 6 نوفمبر 1989 في دبي، الإمارات العربية المتحدة. لأب إماراتي وأم مصرية.
مهيرة عبدالعزيزمسيرتها
في الهندسة
تحمل ماجستير في الهندسة المعمارية من كندا، حاز مشروع تخرجها على الميدالية الذهبية للتميز من المعهد الملكي للهندسة المعمارية في كندا ونشرت في مجلة كانيديان أركيتيكت.
مهيرة عبدالعزيزفي الإعلام
بدأت عملها في الإعلام في إذاعة العربية وكانت تقدم برنامج منوعات مع المخرجة الإماراتية نايلة الخاجة ثم انتقلت للعمل كمذيعة اقتصاد في قناة CNBC عربية والتحقت بالعمل في قناة العربية في أبريل 2005 كمراسلة ثم أصبحت معدة ومقدمة برنامج متخصص عن العقار اسمه «في الموقع» على قناة العربية لمدة موسمين إضافة لعملها كمذيعة برامج في قسم الاقتصاد وقامت بتغطية العديد من المنتديات العالمية من أبرزها المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس والبحر الميت وإجتماعات منظمة أوبك في فيينا وأجرت العديد من المقابلات مع عدد من الشخصيات مثل محمد العبار، الشيخ أحمد بن سعيد، الشيخ محمد بن راشد، الشيخ حمد بن جاسم، الأمير سعود الفيصل وملكة السويد. في عام 2012 بدأت بتقديم برنامج صباح العربية. وفي عام 2017 إنضمت لتقديم برنامج كلام نواعم. في عام 2018 تم أختيارها من قبل مؤسسة محمد بن راشد لإستضافة الحدث السنوي لصناع الأمل. في عام 2020 بدأت بتقديم برنامج غداً أجمل. وفي 2021 تم اختيارها كأول مذيعة عربية على تيك توك لتقديم برنامج «تعلم على تيك توك» الذي عرض في تاريخ 25 فبراير 2021.
مهيرة عبدالعزيزفي التمثيل
بدأت مسيرتها التمثيلية بعدة أدوار ومسلسلات حيث مثلت دور المذيعة في مسلسل سيلفي في جزئيه الأول والثالث. وفي عام 2019 مثلت دور نورا في مسلسل الديفا الذي عرض على شاهد وفي 2020 مثلت دور شيخة في مسلسل المنصة على نتفليكس.
مهيرة عبدالعزيزالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مهيرة عبدالعزيز الموضة الأحجار الكريمة الاكسسوارات نوفمبر دبي الهندسة كندا الإعلام اقتصاد فی عام
إقرأ أيضاً:
برنامج «منصة الإطلاق» من «المسرّعات المستقلة لدولة الإمارات العربية المتحدة للتغيُّر المناخي» يتيح لشركات ناشئة ومشاريع صغيرة ومتوسطة استعراض تقنيات خفض الكربون قبل مؤتمر الأطراف (كوب 29)
اختتم برنامج «منصة الإطلاق» من «المسرّعات المستقلة لدولة الإمارات العربية المتحدة للتغيُّر المناخي» دورة 2024، في 7 نوفمبر 2024، بعد دعمه ثماني شركات ناشئة ومشاريع صغيرة ومتوسطة، التي استعرضت تقنياتها بأفكار تعزِّز حلول خفض الكربون قبل مؤتمر الأطراف (كوب 29)، ما يعكس التزام «المسرّعات المستقلة» بتمكين الشركات الناشئة.
يهدف برنامج «منصّة الإطلاق» إلى تسريع نموّ الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا الخضراء من خلال توفير بيئة ملائمة للابتكار والتوسُّع، حيث تُخصَّص كلُّ دورة من دورات البرنامج لموضوع محدَّد ضمن العمل المناخي. وركَّزت هذه الدورة على تقنيات حلول الكربون، بهدف تسريع الجهود نحو تقليل الانبعاثات الكربونية وتعزيز الاستدامة.
ومن أكثر من 70 طلباً من مختلف أنحاء العالم، اختارت اللجنة المسؤولة عن البرنامج المشاركين في هذه الدورة بناءً على إمكانات تقنياتهم وقدرتهم على تحقيق تأثير ملموس في القضايا المناخية. وشملت التقنيات المعروضة حلولاً لاحتجاز الكربون، وتحويل النفايات إلى طاقة، وخلايا وقود الهيدروجين، والمحاسبة الكربونية. وخلال فترة البرنامج، التي استمرت ثلاثة أشهر، حصل المشاركون على توجيه وتدريب مكثَّف، ثمَّ اختتمت الدورة فعالياتها بعروض تقديمية أمام مجموعة من المستثمرين والقيادات في القطاعين العام والخاص.
وقالت الشيخة شما بنت سلطان بن خليفة آل نهيان، الرئيس والمدير التنفيذي للمسرّعات المستقلة لدولة الإمارات للتغيُّر المناخي: «تشهد دولة الإمارات تقدُّماً كبيراً بوصفها مركزاً حاضناً للتقنيات المتطوِّرة وبيئةً مثاليةً لاختبار الحلول المناخية المبتكرة. وتتميَّز الشركات الناشئة والمشاريع الصغيرة في مجال التكنولوجيا المناخية بمرونتها وقدرتها الإبداعية، ما يمكِّنها من تقديم إسهامات فريدة ومحورية في تحقيق التحوُّل المستدام للطاقة. ولنجاح هذه الشركات، فإنها تحتاج إلى نظام بيئي متكامل يوفِّر الدعم والإرشاد، ويربطها بالمستثمرين والجهات التنظيمية وروّاد الصناعة، وهذا هو الدور الذي نسعى إلى تحقيقه من خلال برنامج (منصَّة الإطلاق)؛ فهو ليس مجرَّد مسرّع تقليدي بل منصة متكاملة تدفع عجلة الابتكار نحو الأمام».
وشملت قائمة المشاركين في دورة حلول خفض الكربون، شركة «ويست-تو-إن» (Waste-to-En) التي تقدِّم حلول تحويل النفايات إلى طاقة نظيفة ومستدامة، وشركة «ماجدرايف» (Magdrive) التي تطوِّر تقنيات خلايا وقود الهيدروجين المتقدِّمة، وشركة «ديكاهيدرون» (Decahydron) التي تركِّز على عمليات مبتكرة لإزالة الكربون، وشركة «إف سي آي» (FCI) التي تقدِّم حلولاً متقدِّمة لاحتجاز الكربون، وشركة «كابتشر 6» (Capture6) التي تسعى إلى إزالة الكربون على نطاق واسع، وشركة «سثير» (Sthyr) التي توفِّر حلول إدارة الكربون في التطبيقات الصناعية، وشركة «نانتيك» (Nantek) التي تحوِّل النفايات البلاستيكية إلى مصادر طاقة، وشركة «زيرو» (Zeroe) التي تقدِّم منصات متطورة للمحاسبة الكربونية.
وقال فاروق جيفاني، المؤسِّس والرئيس التنفيذي لشركة «زيرو»: «تمثِّل دورة حلول خفض الكربون التابعة لبرنامج منصَّة الإطلاق قيمة كبيرة، حيث أتاحت لي التواصل مع أفرادٍ في دولة الإمارات ممَّن مرّوا بتجارب مشابهة. وأسهم البرنامج في جلسات تبادل الأفكار، التي أدَّت للوصول إلى أفكار عملية قابلة للتنفيذ».
وقال كارلوس أوراغا، المؤسِّس والرئيس التنفيذي لشركة «نانتيك»: «كان برنامج منصّة الإطلاق عاملاً رئيسياً في مساعدتنا على فهم بيئة السوق والنظام الاستثماري في دولة الإمارات».
وتلقّى المشاركون الإرشاد والدعم وورش العمل المتخصِّصة من نخبة من خبراء القطاع وقادة الابتكار في مجال المناخ، منهم أوانا بيشينكو، نائب رئيس مشارك للتمويل المستدام في سوق أبوظبي العالمي، وبراتاب راجو، المؤسِّس والمدير القطري للهند في «نيو إنيرجي نيكساس»، وعز الدين جرادي، رئيس التميُّز المؤسَّسي والاستدامة في «إميكول»، والدكتور هيثم البيك، مدير الابتكارات الموجّهة للإنسان في «مدينة إكسبو دبي»، وروبرت كوبستاس، الرئيس التنفيذي في «أوشن هارفيست» ، وصوفيا تولوبوفا، رئيس «شروق بارتنرز»، ودينيس إيكو سينتيم أبواجاي، قائد إدارة الابتكار في «مركز سيمنس للابتكار»، والدكتور سيفابالان كاثيرافال، رئيس البحث والتطوير في «مجموعة تدوير»، وقيس السويدي، نائب الرئيس للاستدامة والابتكار في «شركة أبوظبي الوطنية للطاقة»، وراشيل ريدفيرن ورهام زين، من «ذا كلايمت ترايب».
يُذكَر أنَّ الدورة المقبلة من برنامج «منصَّة الإطلاق»، التي تُنظَّم بالتعاون مع وزارة الاقتصاد، تركِّز على الاقتصاد الدائري لاستكشاف حلول مبتكرة تهدف إلى تقليل النفايات أو إعادة استخدامها في قطاعات صناعية رئيسية تشمل البنية التحتية والتصنيع والأغذية والنقل. ومن المقرَّر أن تبدأ الدورة الجديدة في أوائل عام 2025.