CNN Arabic:
2024-11-15@16:55:41 GMT
إحداها عربية.. ما هي شركات الطيران الأكثر التزامًا بالمواعيد في عام 2023؟
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- كشفت شركة "سيريوم"، وهي المزوّد العالمي لتحليلات الطيران، عن أكثر شركات الطيران والمطارات التزامًا بالمواعيد في عام 2023.
وبصرف النظر عن المكان الذي تعيش فيه، أو تخطط للذهاب إليه، فإن هذه الإحصائيات تعطي بعض الأمل في أن رحلتك القادمة يمكن أن تكون أكثر سلاسة.
.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الإكوادور الطيران رحلات هونغ كونغ
إقرأ أيضاً:
سالم القاسمي يؤكد التزام الإمارات بدمج الثقافة في التنمية المستدامة
ضمن اجتماع وزراء الثقافة لمجموعة العشرين، الذي عقد في مدينة سلفادور دي باهيا البرازيلية، أكد وزير الثقافة الشيخ سالم بن خالد القاسمي، التزام الإمارات بدمج الثقافة في التنمية المستدامة والعمل المناخي.
ولفت إلى أنّ الإمارات تعمل على حشد التعاون الدولي لدمج الثقافة باعتبارها عاملاً رئيسياً في تمكين التنمية المستدامة، مؤكّداً على الجهود التي تبذلها الدولة في تعزيز دور الثقافة في العمل المناخي، ودفع عجلة النمو الاقتصادي الشامل.وأضاف "تعد الثقافة من الأدوات المهمة في التصدي للتحديات العالمية، فهي تقدّم حلولاً تساهم في الحفاظ على التراث الإنساني وصونه، وكذلك تطرح حلولاً في مجال تغيّر المناخ، كما أنها تلعب دوراً فاعلاً في تعزيز قدرتنا على التكيّف، والصمود أمام مختلف التحديات".
وأثنى على الجهود المشتركة بين الإمارات والبرازيل في تأسيس "مجموعة أصدقاء العمل المناخي المرتكزة على الثقافة" (GFCBCA) والدعم الكبير الذي حظيت به المجموعة منذ إطلاقها خلال مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ COP28، الذي استضافته الإمارات أواخر العام الماضي.
وذكر "يعكس هذا التحالف التزامنا بمعالجة التحديات المناخية من منظور ثقافي، ونقدّر الدعم الذي قدمه شركاؤنا في هذا الملف، ونحن فخورون بأنه قد تم دمج إطار عمل الإمارات للمرونة المناخية العالمية، ومجموعة أصدقاء العمل المناخي القائم على الثقافة (GFCBCA) في الإعلان، مما يبرز أهمية اعتماد مقاربات ثقافية ومرنة للعمل المناخي على الصعيد العالمي".
وركز على الدور المهم الذي تلعبه الصناعات الثقافية والإبداعية في بناء المستقبل المستدام، مؤكداً على أن جمع البيانات حول أداء قطاع الصناعات الثقافية والإبداعية مهم لصياغة القوانين والإجراءات الضرورية التي تعزز نمو هذا القطاع، حيث تكشف البيانات عن التوجهات الناشئة وتفضيلات الجمهور إضافة إلى المجالات المفتوحة للابتكار، مما يتيح المجال للمطالبة بالموارد اللازمة لدعم تطور هذا القطاع محلياً وعالمياً، منوهاً إلى أن الدولة تعمل مع شركاء عالميين لتعزيز آليات جمع البيانات واستثمارها في وضع وتحديد التوجهات المستقبلية لها.
يشار إلى أن وفداً من وزارة الثقافة قد شارك في الاجتماع الرابع لمجموعة العمل الثقافية لمجموعة العشرين خلال الفترة من 4 إلى 7 نوفمبر (تشرين الثاني)، إذ ناقش الوفد أربع مجالات ذات أولوية تشمل حماية واستعادة الممتلكات الثقافية، وتسخير التراث الحي لمستقبل مستدام، وتعزيز الصناعات الثقافية والإبداعية، بالإضافة إلى الاستفادة من التقنيات الرقمية في قطاع الثقافة، وقد ساهمت جميعها في صياغة إعلان وزراء الثقافة في مجموعة العشرين.