نبض السودان:
2025-02-07@09:26:21 GMT

طلب جديد من «تقدم» على طاولة إيقاد

تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT

طلب جديد من «تقدم» على طاولة إيقاد

رصد – نبض السودان

كشف المتحدث باسم تحالف القوى المدنية في شرق السودان صالح عمار، الخميس عن طلب تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية “تقدم” من رئيس ايقاد اشراك المدنيين في العملية السياسية بما في ذلك اللقاء المرتقب بين قائدي الجيش والدعم السريع لإنهاء الأزمة السودانية .

وتعمل “إيقاد” على التحضير للقاء مباشر بين قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، وقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو “حميدتي”، بعد تأجيل اللقاء الذي كان مزمعاً عقده نهاية ديسمبر الماضي.

وقال صالح عمار ان الطلب كان أحد اجندة اللقاء مع الرئيس اسماعيل قيلي الذي “أكد على ضرورة مشاركة المدنيين في كل مراحل العملية السياسية التي ستشرف على تنظيمها دول الايقاد”.

واضاف “هناك ترحيب من كل دول الايقاد بمشاركة المدنيين في كل مراحل العملية السياسية وربما يشمل ذلك ايضا المشاركة في لقاء البرهان وحميدتي المرتقب”.

واكد ان قيادة الجيش ردت ايجابا على طلب تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية للاجتماع بقائد الجيش لكنها لم ترد كتابة حول مكان وزمان اللقاء.

ووقعت قوات الدعم السريع وتنسيقية القوى الديمقراطية المدنية “تقدم”، الثلاثاء، على «إعلان أديس أبابا» للعمل على وقف الحرب.

ونص اعلان اديس على ﺿـﺮورة ﺗﻤﺜﯿـﻞ اﻟﻤـﺪﻧﯿﻦ ﻓﻲ اﺟﺘﻤـﺎع ﺟﯿﺒﻮﺗﻲ اﻟﻤﺮﺗﻘﺐ اﻟﺬي ﺗﺮﺗﺐ له اﻻﯾﻘﺎد ﺑﯿﻦ ﻗﺎﺋﺪي اﻟﺪﻋﻢ اﻟﺴـﺮﯾﻊ واﻟﻘﻮات اﻟﻤﺴـﻠﺤﺔ ﻓﻲ ﻛﺎﻓﺔ ﺗﺮﺗﯿﺒﺎت إﻧﮭﺎء اﻟﺤﺮب.

وتحدث الإعلان الذي وقعه عبد الله حمدوك رئيس تحالف تقدم ومحمد حمدان دقلو “حميدتي” عن ابداء ﻗﻮات اﻟﺪﻋﻢ اﻟﺴﺮﯾﻊ اﺳﺘﻌﺪادها اﻟﺘﺎم ﻟﻮﻗﻒ ﻋﺪاﺋﯿﺎت ﻓﻮري غير ﻣﺸﺮوط ﻋﺒﺮ ﺗﻔﺎوض ﻣﺒاﺷـﺮ ﻣﻊ اﻟﻘﻮات اﻟﻤﺴﻠﺤﺔ، بينما ﺗﻌﻤﻞ “ﺗﻘﺪم” ﻟﻠﻮﺻﻮل ﻣﻊ اﻟﻘﻮات اﻟﻤﺴﻠﺤﺔ ﻟﻼﻟﺘﺰام ﺑﺬات اﻹﺟﺮاءات، ﺑﮭﺪف اﻟﻮﺻﻮل ﻻﺗﻔﺎق وﻗﻒ ﻋﺪاﺋﯿﺎت ﻣﻠﺰم ﻟﻠﻄﺮﻓﯿﻦ ﺑﺮﻗﺎﺑﺔ وطﻨﯿﺔ ودولية.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: إيقاد تقدم جديد طاولة طلب على من

إقرأ أيضاً:

خلافات بشأن مسودة حكومة سلام تثير الانقسامات بين القوى السياسية في لبنان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

لم تحظَ مسودة حكومة نوّاف سلام بتأييد جميع القوى السياسية في لبنان، بما في ذلك الكتل التي دعمت ترشيحه لرئاسة الحكومة الأولى في عهد الرئيس جوزيف عون.

أبرز النقاط المثيرة للجدل هي استبعاد «التيار الوطني الحر» بقيادة جبران باسيل، الذي قرر الانتقال إلى صف المعارضة، بالإضافة إلى تراجع كتلة «الاعتدال الوطني»، التي تضم نواب عكار والضنية، عن دعم الحكومة.

وقد أعلن النائب وليد البعريني، عضو تكتل «الاعتدال»، رفضه لمنح الحكومة الثقة، مشيراً إلى أن التكتل سيضع خططًا للتعامل مع الحكومة بعد تهميش مناطق الشمال في التشكيلة الوزارية. 

من جانبه، أكد قيادي في «التيار الوطني الحر» أن التكتل لن يقبل «الفتات» من الحقائب الوزارية، وأنهم اختاروا البقاء خارج الحكومة التي اعتبروها غير قادرة على تلبية تطلعات اللبنانيين.

يُذكر أن لبنان لم يشهد حكومة متجانسة منذ التسعينات، حيث كانت آخر حكومة متجانسة حكومة نجيب ميقاتي الأولى في 2005، بعد خروج القوات السورية.

مقالات مشابهة

  • القوى المدنية السودانية – أي رؤية للتعامل مع الإدارة الأمريكية؟
  • خلافات بشأن مسودة حكومة سلام تثير الانقسامات بين القوى السياسية في لبنان
  • السوداني والمشهداني يؤكدان على حماية “العملية السياسية”
  • 5 فبراير خلال 9 أعوام.. 23شهيداً وجريحاً في جرائم حرب لغارات العدوان السعودي الأمريكي على المدنيين والأعيان المدنية باليمن
  • عدن.. تنسيقية القوى المدنية الحقوقية تدين اقتحام مليشيا الانتقالي فعالية لها بساحة الشهداء بالمنصورة
  • رئيس مجلس النواب يدعو القوى السياسية للاجتماع في إطار ائتلاف إدارة الدولة
  • بعثة الاتحاد الأوروبي: اللجنة الاستشارية خطوة مهمة في العملية السياسية التي تقودها ليبيا
  • محمود فوزي: استمرار المشاورات مع القوى السياسية لاختيار النظام الانتخابي الأمثل
  • معركة النفوذ: قانون العفو يشعل مواجهة بين القوى السياسية والقضاء
  • خارجية النواب: الحوار الوطني يعكس وحدة الصف والتفاف القوى السياسية خلف القيادة