رئيس أمريكي سابق يرتدي فستانا.. مفاجأة مدوية في وثائق قضية جيفري إبستين
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
يعد بيل كلينتون رئيس أمريكياً سابقا، أحد القادة الذين ثبت تورطهم في قضية الملياردير الأمريكي جيفري إبستين، التي ثبت فيها ارتكابه جرائم الاتجار بالبشر واستغلال الفتيات القاصرات في جلسات الاسترخاء، إذ ظهر اسمه في الوثائق الرسمية أكثر من 50 مرة، وهو ما لفت الشكوك حول تورطه في الجرائم، بحسب صحيفة «نيويورك بوست».
من بين الوثائق التي كشفت عنها المحكمة الفيدرالية في نيويورك، صورة غريبة يظهر فيها رئيس أمريكي أسبق، يرتدي فستان أزرق وحذاء نسائي، ويجلس بوضعية أنثوية، وعند النظر إلى الصورة من بعيد، يمكن الاعتقاد بأنها أنثى، لكن بالتدقيق إليها، تكتشف أنه بيل كلينتون.
لمتابعة القراءة اضغط هنا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بيل كلينتون جيفري إبستين
إقرأ أيضاً:
دبلوماسي أمريكي سابق: إسرائيل تستخدم «معاداة السامية» لكتم صوت معارضيها
قال وليام لورانس، الدبلوماسي الأمريكي السابق، إن رفض إسرائيل لقرار الجنائية الدولية، هو رد فعل نمطي من إسرائيل التي تعتبر أي انتقاد لها بمثابة معاداة للسامية، مؤكدا أن القوانين الفيدرالية وقوانين الولايات الأمريكية تصنف أي شكل من أشكال معاداة السامية كخرق للقانون، ما يجعلها أداة قوية تستخدمها تل أبيب لإسكات الأصوات المعارضة.
قرار المحكمة الجنائية الدولية مبرروأضاف «لورانس»، خلال مداخلة مع الإعلامية جمانا هاشم، ببرنامج «10 داونينج ستريت»، أن قرار المحكمة الجنائية الدولية مبرر تمامًا، نظرًا لما ارتكبه رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من جرائم حرب، لافتا إلى أن هناك العديد من النقاط التي تم التغاضي عنها.
وأكد أن جميع الأطراف تدرك ما تقوم به إسرائيل من قتل للأطفال والنساء والمدنيين بشكل عام، بالاضافة إلى قصف المستشفيات والبنى التحتية، متابعا: «هذا كله يبرر في إطار القانون الدولي صدور مذكرات الاعتقال».
وأشار «لورانس»، إلى أن المجتمع الدولي يسعى لتنفيذ القرار، الذي يعد قرارا غير مسبوق، مواصلا: «أرى أنه كان ينبغي على المحكمة الجنائية الدولية أن تتخذ أيضا إجراءات ضد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وقادة آخرين».