«ميدو» يكشف سبب حماسه للمشاركة في فيلم الحريفة
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
أعرب الكابتن أحمد حسام ميدو، عن سعادته بالمشاركة كممثل في فيلم الحريفة، الذي يعرض بدور العرض السينمائي منذ يومين، مؤكدا أن يتوقع مستقبل باهر للأبطال الشباب المشاركين في العمل،
وأشار «ميدو» خلال لقاءئه في برنامج معكم، مع الإعلامية منى الشاذلي، على قناة ON، إلى أن مشاركته في الفيلم بدأت من خلال صداقته بالمنتج طارق الجنايني، موضحا: «طارق صديقي من حوالي 20 سنة، والمخرج رؤوف السيد صديقي أيضا منذ 25 سنة، وعندما عرضا عليّ المشاركة في فيلم الحريفة تحمست لخوض التجربة».
وأوضح نجم الزمالك السابق، إلى أنه كان يرغب في خوض تجربة سينمائية، وبعد لقائه بالأبطال المشاركين في الفيلم تحمّس للغاية، وقرر المشاركة والانضمام لفريق العمل.
وتابع: «لما قعدت مع شباب الفيلم حبيتهم وحبيت طاقتهم، في روح حلوة بينهم، فقولت الفيلم ده هيبقى جامد، وعجبني جدا فكرة الكورة، وأنا متأكد بعد التجربة دي إن الشباب دول هيبقوا نجوم كبار».
وبسؤاله عن شخصيته في الفيلم، قال ميدو: «شخصيتي أستاذ شلش بفيلم الحريفة، موجودة في الواقع وعدت علينا كلنا واحنا في المدرسة، إن المدرسين في فترة الدراسة الثانوية بيتعاملوا بشدة وحزم، وفي نفس الوقت يجيدون لعب كرة القدم».
فيلم الحريفة يدور في إطار اجتماعي كوميدي تشويقي، حول شاب في المرحلة الثانوية يجسد شخصيته نور النبوي، وتمر حياة والده بأزمات عديدة نتيجة الديون، ما يضطر الوالد لنقل نجله إلى مدرسة حكومية بعدما كان في إحدى المدراس الخاصة.
ويواجه نور العديد من الأزمات في التعامل مع زملائه الجدد بهذه المدرسة قبل أن يصيروا أصدقاء، بسبب مهارة نور النبوي في كرة القدم، فيما يلعب أحمد حسام ميدو شخصية مدرس ومدرب كرة قدم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم الحريفة برنامج معكم منى الشاذلي أحمد حسام ميدو فیلم الحریفة
إقرأ أيضاً:
ما علامة نجاة العبد من العذاب يوم القيامة؟.. أحمد عمر هاشم يكشف
أوضح الدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، حديث يُدنى المؤمن يوم القيامة من ربه حتى يضع كنفه عليه، فيقرره بذنوبه.
وتابع عمر هاشم خلال تقديم برنامج «كأنك تراه»، على قناة صدى البلد، أن روى الإمام البخاري عن صفوان بن محرز أنه قال: بينما هو يمشي، جاءه رجل وسأله: هل سمعت رسول الله ﷺ يقول شيئًا عن النجوى؟ فأجابه قائلًا: نعم، فقد قال رسول الله ﷺ: «يدنى العبد من ربه، ويضع عليه كنفه، ويقرره بذنوبه مرتين، فإذا أقر قال: سترتها عليك في الدنيا، فإني أغفرها لك اليوم، فيُعطى كتابه بيمينه».
وتابع عمر هاشم: هذا الحديث الشريف يوضح لنا موقفًا عظيمًا من مواقف يوم القيامة، حيث يتجلى كرم الله ورحمته بعباده. فالنجوى هنا تعني حديثًا سريًا بين العبد وربه، بعيدًا عن أعين الخلائق، حيث يستر الله عبده، فلا يفضحه أمام الناس، بل يقرره بذنوبه بلطف ورحمة، معلقا: هذا الموقف يجسد رحمة الله التي وسعت كل شيء، فقد قال سبحانه: «ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون»، فالله تعالى يريد الخير لعباده، ويريد لهم النجاة والفوز برضوانه.
ونوه عمر هاشم: في وقت الأزمات الكبرى يوم القيامة، حين لا يملك أحدٌ لأحد شيئًا، وحين يكون الموقف عصيبًا، يفتح الله لعباده باب الأمل والنجاة، فمن رحمته أنه يستر العبد في الدنيا، ثم يغفر له في الآخرة، فيعطيه كتابه بيمينه، ليكون ذلك علامة على نجاته من العذاب.
اقرأ أيضاًدار الإفتاء توضح الحكم الشرعي حول بعض المسائل الرمضانية الشائعة
«دار الإفتاء»: من صام ولم يصلِّ فقد أدى فرض الصوم
بالتعاون مع الإفتاء.. «فضائل شهر رمضان المبارك» ندوة توعوية لتعليم الغربية