يصادف اليوم 5 يناير عيد ميلاد الفنانة الشابة هنا الزاهد و التي أتمت عامها الـ 30، وتعتبر من النجمات اللاتي يجذبن الأنظار بمجرد ظهورها في المناسبات العامة.

أسعارها خرافية.. ملابس أنغام في الرياض تثير ضجة على السوشيال ميديا|شاهد فستان مي عمر الأحمر يثير ضجة| سعره خيالي

قد أثارت هنا الزاهد خلال الأعوام الماضية جدلا واسعا على مواقع التواصل الأجتماعي، وذلك بعدما تداول رواد السوشيال ميديا بعض الصور التي تكشف عن أختلاف شكلها قبل وبعد خضوعها لعملية تجميل في الأنف ثم خضعت بعدها لتكبير حجم الشفاه.

كشفت صور هنا الزاهد المتداوله على السوشيال ميديا عن مدى الاختلاف الذي ظهر على ملامحها، ولكن على الرغم من ذلك نال إعجاب جمهورها و متابعيها على وسائل التواصل الأجتماعي .

من جانب أخرتحرص هنا الزاهد على مواكبة احدث صيحات الموضة وأختيار ما هو مميز و أنيق ومتناسق مع قوامها الرشيق، كما تعتمد على الأزياء و الإطلالات ذات الألوان المبهجة و الملفتة.

إليكم الصور…

 

هنا الزاهد هنا الزاهد هنا الزاهد هنا الزاهد هنا الزاهد هنا الزاهد هنا الزاهد هنا الزاهد هنا الزاهد

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هنا الزاهد أعمال الفنانة هنا الزاهد هنا الزاهد

إقرأ أيضاً:

في ذكرى ميلادها.. قصة اغتيال عالمة الذرة المصرية سميرة موسى

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

سميرة موسى عالمة مصرية ولدت في 3 مارس 1917 بمحافظة الغربية، لتصبح فيما بعد أول معيدة في كلية العلوم بجامعة القاهرة، وكان نبوغها استثنائيًا، فقد حصلت على الدكتوراه في الأشعة السينية وتأثيرها على المواد المختلفة من بريطانيا في زمن قياسي، حيث أنهت رسالتها خلال عامين فقط، بينما قضت عامها الثالث في أبحاث نووية متقدمة توصلت خلالها إلى معادلات علمية خطيرة كان من شأنها تغيير موازين القوى النووية عالميً.

وذاع صيتها بسرعة، وأصبح اسمها متداولًا في الأوساط العلمية، ما جعل الولايات المتحدة توجه لها دعوة رسمية لاستكمال أبحاثها هناك عام 1951، وسافرت بالفعل إلى أمريكا، حيث أجرت أبحاثًا في معامل جامعة سان لويس، وعرضت عليها الجنسية الأمريكية والإقامة الدائمة، لكنها رفضت بشدة، مؤكدة أن علمها يجب أن يخدم وطنها مصر والعالم العربي.

قبل أيام قليلة من موعد عودتها إلى مصر، استجابت لدعوة زيارة مفاعل نووي في ضواحي كاليفورنيا يوم 15 أغسطس 1952، لكن تلك الرحلة لم تكتمل، فالحادث الذي أودى بحياتها كان محاطًا بالغموض منذ اللحظة الأولى فلم يتم العثور على السائق المرافق لها، والذي تبين لاحقًا أنه كان يستخدم اسمًا مستعارًا، وإدارة المفاعل الذي كان من المفترض أن تزوره نفت تمامًا أنها أرسلت أحدًا لاصطحابها.

وأغلق تحقيقات الحادث بسرعة، وقيدت القضية ضد مجهول، دون الكشف عن أي تفاصيل إضافية، وفي ظل التوترات السياسية في ذلك الوقت، تردد أن الموساد الإسرائيلي يقف خلف اغتيال سميرة موسى، خوفًا من محاولتها نقل المعرفة النووية إلى مصر والعالم العربي، فقد كانت تؤمن بشدة بأن العلم لا يجب أن يكون حكرًا على قوى بعينها، وكان حلمها الأكبر هو تطوير مشروع نووي يخدم بلادها.

ورغم التقارير التي لمحت إلى تورط جهات استخباراتية، لم يتم إثبات أي شيء رسميًا حتى اليوم، وظلت القضية لغزًا بلا أدلة، وسجلت ضد مجهول، ليظل اغتيال سميرة موسى واحدًا من أكبر الألغاز العلمية والسياسية في القرن العشرين، وكان يمكن اعتبار ما حدث مجرد حادث سير مأساوي، لولا تفصيلة واحدة قلبت الأمور رأسًا على عقب فالسائق الذي كان برفقتها قفز من السيارة قبل الاصطدام بثواني واختفى للأبد.

مقالات مشابهة

  • "جوكر الدراما اللبنانية".. ماغي بوغصن حديث السوشيال ميديا
  • وكيل تعليم قنا يشهد احتفالية «يلا نفرح إبنى وإبنك» التي نظمتها وحدة وحدة التواصل ودعم المعلمين
  • ياسر جلال يعلن عن حسابه الرسمي على السوشيال ميديا
  • تقليد مروج الرحيلي يشعل السوشيال ميديا .. فيديو
  • مسلسل شهادة معاملة أطفال الحلقة4 .. محمد هنيدي يواكب العصر وينطلق فى مجال السوشيال ميديا
  • علامة HONOR تكشف عن استراتيجيتها المؤسسية الجديدة التي تسعى من خلالها لإتمام انتقالها إلى شركة متخصصة في نظام الأجهزة الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي
  • في ذكرى ميلادها.. قصة اغتيال عالمة الذرة المصرية سميرة موسى
  • فيديو أشعل السوشيال ميديا.. «الداخلية» تضبط المتهمة بسرقة قرط ذهبي من طفلة بالبحيرة
  • بعد تصدرها التريند.. صور مي القاضي تثير الجدل على السوشيال ميديا
  • استشارية أسرية تكشف أبرز التحديات التي تواجه المقبلين على الزواج