حمية : التكامل بين جميع المعنيين من وزارات وجهات ومواطنين لعدم تشكل السيول والفيضانات
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
كتب وزير الاشغال والنتقل في حكومة تصريف الاعمال علي حمية عبر منصة "اكس":" التكامل بين جميع المعنيين من وزارات وجهات ومواطنين لعدم تشكل السيول والفيضانات على الاوتوسترادات والطرقات الداخلية أو الرئيسية أمر ضروري ، كون وزارة الأشغال العامة والنقل تنحصر مسؤولياتها في تعزيل وتنظيف مجاري مياه الأمطار على الأوتوسترادات والطرقات الرئيسية التالية:
- الأوتوستراد الممتد من شمال نهر بيروت باتجاه جونية ، الكازينو ، فطرابلس وصولاً إلى دوار أبوعلي .
- دوار أبوعلي ( طرابلس ) وصولاً إلى الحدود السورية .
- طريق شكا، الكورة، بشري، زغرتا وصولاً إلى طرابلس .
- ساحة شتورا إلى بعلبك وصولاً إلى الحدود السورية .
- محوّل الحازمية، شتورا، المصنع، راشيا وصولاً إلى مرج الزهور .
- طريق المطار، مثلث خلدة ، الشويفات ، بولفار كميل شمعون باتجاه محطة الرحاب إلى السان سيمون ، وصولاً إلى مثلث خلدة . - نهر الغدير(من جسر كفرشيما باتجاه المطار) .
- أوتوستراد خلدة، الأولي، صور وصولاً إلى الناقورة .
- محوّل الزهراني فالنبطية، مرجعيون وصولاً إلى مرج الزهور .
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
زاد الصالحة
نفّذت المرتزقة مجزرة جديدة بالصالحة جنوب أمدرمان في مواطنين عُزل. لتضاف تلك المجزرة لسلسلة مجازرها السابقة التي أشهدت عليها العالم أجمع بالتوثيق. وسوف تواصل في نهجها المرسوم لها بعناية من قِبل الكفيل، والمؤيد بقوة من حثالة المجتمع من لابسي الكدمول السياسي. عليه لنأخذ زاد المسير لتحرير كل شبرٍ من أرض الوطن من فاجعة الصالحة تلك. ولنفوت الفرصة على المتربصين بالوطن، حتى لا تُضاف مجازر في مناطق أخرى، ونلاحظ كلما أطفأ الله نار الفتنة في منطقة ما، أشعلوها في مناطق أخرى. الآن وقد ضاقت عليهم الأرض لما رحُبت، واستحكمت عليهم حلقاتها. ولكن لخبثهم واستثمارهم في اختلاف القوى المساندة للجيش في وجهات النظر (جبريل وكيكل مثال لذلك) يريدون أن تُفرج عليهم. لذا نناشد تلك القوى بألا تنساق وراء تلك الشائعات المبثوثة من الغرف التقزمية المظلمة، وأن تُسابق الريح كما فعل الكيكلاب والبراؤون بالوصول لكردفان وانضمامهم لمتحرك الصياد، الذي وضع اللمسات الأخيرة لتطهير كردفان ودارفور كما أكد ذلك قائد ثاني. وخلاصة الأمر رسالتنا للجميع بأن تكون المرتزقة في الوقت الراهن (تختة) لنصوب عليها كل الأسلحة، حتى نحرر بلادنا من الاستعمار الكوني، فالعدو لا يُفرّق بين جبريل وكيكل، فكل (المدردم عندو ليمون). ومن ثم نلتفت لحلحلة ما بيننا من اختلاف في وجهات النظر، ونحن قادرون بمشيئة الله على ذلك.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأثنين ٢٠٢٥/٤/٢٨