الزمان التركية : نائب أردوغان: تركيا في وضع متميز من حيث إجمالي الديون
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد نائب أردوغان تركيا في وضع متميز من حيث إجمالي الديون، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أنقرة زمان التركية 8211; قال جودت يلماز نائب الرئيس التركي، إن وضع تركيا بالنسبة لإجمالي الديون .، والان مشاهدة التفاصيل.
نائب أردوغان: تركيا في وضع متميز من حيث إجمالي الديونأنقرة (زمان التركية) – قال جودت يلماز نائب الرئيس التركي، إن وضع تركيا بالنسبة لإجمالي الديون “متميز”.
جاء ذلك خلال جلسة الجمعية العامة للبرلمان التركي.
وأوضح يلماز أن نسبة الدين العام التركي إلى الناتج المحلي الإجمالي تبلغ 32%، فيما تتراوح نسبة الديون في البلدان النامية حول 65.3%، ونسبة الديون في البلدان المتقدمة حول 108.7%.
ويتجاوز إجمالي دين تركيا الخارجي المنتظر سداده هذا العام 180 مليار دولار.
وأضاف يلماز خلال كلمته في الجلسة العامة، أن الميزانية الإضافية التي تم تقديمها للبرلمان بتوقيع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، تهدف إلى تضميد جراح الزلزال الذي وقع في ولاية كهرمانماراش في 6 فبراير 2023، وتمثل خطوة هامة لتعزيز الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي في البلاد.
كما أكد يلماز أنه يتوقع أن يتحسن العجز التجاري في الفترة المقبلة، وأنه يتعين عليهم خفض معدل التضخم إلى أرقام أحادية، مع الحفاظ على انخفاض معدل البطالة، الذي وصل إلى أدنى مستوى له منذ عام 2014.
وقال إن عجز التجارة الخارجية سيتخذ مسارًا أكثر اعتدالًا.
وفيما يتعلق بالتحسينات المؤسسية، أشار يلماز إلى أن نسبة المخاطر المالية لتركيا، التي تعبر عن مخاطر التجارة والاستثمار، شهدت انخفاضًا ملحوظًا في العام الحالي، مما يدل على تحسن موقف الاقتصاد التركي.
وأضاف يلماز أن الحكومة تستعد لبناء أكثر من 319 ألف وحدة سكنية في المناطق المتضررة من الزلزال خلال السنة الأولى، وستستثمر 762 مليار ليرة تركية من ميزانية الحكومة المركزية في مشاريع متعلقة بالزلزال.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأصدقاء لا يتغيرون
قال لى صديقى حنظلة.. لا شىء فى الدنيا يُساوى صديقا وفيا، لأن الصداقة كنز ثمين، فهو السند والعون والأخ الذى لم تلده أمك، فإذا أنعم الله عليك بصديق حقيقى فاعلم أن الله أنعم عليك خيرًا كثيرًا، إلا أن الحياة ليست مليئة بالكثير من هؤلاء الأشخاص. لذلك لا يصلح إطلاقًا أن تسمى أى عابر يمر عليك فى حياتك بأنه صديق، حتى لا تنكسر وترجع لتقول الأصدقاء يتغيرون، فالصديق الحقيقى استثناء، لذلك تمهل قليلًا وراجع ما قاله سيدنا على بن أبى طالب كرم الله وجهه عندما سُئل كم صديقا لديك قال «لا أدرى الآن، لأن الدنيا مقبلة علىّ والناس كلهم أصدقائى، وإذا أدبرت عنى فالشخص الذى استمر معى فهو صديقى الحقيقى»، نعم إنه زمن الخونة الذين لا يتأخرون ويجرون إلى عدوك وينخرطون معه ويهجرونك لمجرد أنهم يحسون إدبار الزمان عنك، كأنه كان ينتظر تراجع الزمان عنك. وإننى أرى أن أقرب شخص إليك هو نفسك، فحاول أولًا أن تكون نفسك، وصادق ذاتك، وفى هذا يقول الشاعر والأديب «جبران خليل جبران»: «لى من نفسى صديق يعزينى إذا ما اشتدت خطوب الأيام، ويواسينى عندما تلم مصائب الحياة، ومن لم يكن صديقًا لنفسه كان عدوًا للناس» فالأشخاص شبه بعضهم البعض، ولكن الاختلاف فى الروح، فبعض الناس داء وبعض الناس دواء، والإنسان ينسجم مع من يشبهه فى الروح وليس فى الصفات.
لم نقصد أحدًا!