مصدر يكشف حقيقة أصوات الانفجارات المسموعة من قاعدة عين الأسد بالأنبار
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
شفق نيوز/ نفى مصدر أمني مسؤول، يوم الجمعة، تعرض قاعدة "عين الأسد" الجوية العسكرية في محافظة الأنبار إلى قصف جوي.
وأبلغ المصدر وكالة شفق نيوز، بأن أصوات الانفجارات المسموعة ضمن قاعدة "عين الاسد" ناتجة عن تدريبات تجريها قوات التحالف الدولي المناهض لتنظيم داعش بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية في العراق وسوريا.
وأضاف أن الحديث عن استهدافها غير صحيح.
وتناقلت وسائل إعلام محلية وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي أنباء عن استهداف القاعدة التي تقع الى الغرب من العراق، وتتمركز بها قوات من التحالف الدولي.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي الانبار قاعدة عين الاسد
إقرأ أيضاً:
الكرملين يكشف حقيقة طلب أسماء الأسد الطلاق
نفى الكرملين اليوم الإثنين، صحة تقارير نشرتها وسائل إعلام تركية تشير إلى أن أسماء الأسد، زوجة الرئيس السوري السابق بشار الأسد والمولودة في بريطانيا، تطلب الطلاق ومغادرة روسيا.
كما نفى المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف التقارير الإعلامية التركية التي أشارت إلى وضع قيود على تحركات الأسد وتجميد أصوله العقارية.
ورداً على سؤال عما إذا كانت هذه التقارير صحيحة، قال بيسكوف "لا، إنها لا تتوافق مع الواقع".
أسماء الأسد تبدأ معركة قانونية للانفصال عن بشار - موقع 24بدأت أسماء الأسد زوجة الرئيس السوري السابق بشار الأسد معركة قانونية بمساندة من والدتها للانفصال عن زوجها والرحيل عن موسكو إلى المملكة المتحدة، التي تحمل جنسيتها، بسبب الاستياء الذي تشعر به، والحاجة إلى متابعة دقيقة مع أطباء متميزين لعلاجها من سرطان الدم.وذكرت وسائل إعلام تركية وعربية أمس الأحد، أن أسماء الأسد تقدمت بطلب للطلاق في روسيا حيث حصلت عائلة الأسد على اللجوء هذا الشهر بعد سيطرة المعارضة على دمشق عقب تقدم خاطف.