سارة نتنياهو تتهم عائلات الأسرى بدعم السنوار
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
#سواليف
انتقدت #سارة_نتنياهو، زوجة رئيس الوزراء الإسرائيلي، أقارب #المحتجزين في #غزة، وذلك أثناء تواجدها مع زوجها ومسؤول كبير خلال لقاء مع العائلات بحسب القناة 12 الإسرائيلية.
وفقا لتقرير المحطة، قالت سارة نتنياهو للعائلات إن تصريحاتهم في وسائل الإعلام كانت تدعم زعيم الفصائل الفلسطينية، #يحيى_السنوار، ما أثار ردود فعل غاضبة، بما في ذلك من بعض الذين صرخوا على زوجة رئيس الوزراء.
وبحسب القناة، فإن رئيس الوزراء حاول التوسط لصالح زوجته، مشيرا إلى قلقها على محنة المحتجزين ، وأخبر #العائلات أن إسرائيل «تفكر في إعلان ترحيل السنوار من غزة»، في إشارة محتملة إلى تقارير تفيد بأن إسرائيل قد تسمح لقادة الفصائل بمغادرة القطاع وتجنيبهم حياتهم، مقابل إطلاق سراح جميع المحتجزين المتبقين، وإنهاء الحرب.
على جانب اخر، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي تسريح قوات الاحتياط بسبب الأزمات الاقتصادية الكبيرة التي تضرب دولة الاحتلال، والتي تسببت في توقف الانتاج وكافة مناحي الحياة بالأراضي المحتلة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف سارة نتنياهو المحتجزين غزة يحيى السنوار العائلات
إقرأ أيضاً:
عضو بالحزب الديمقراطي: نتنياهو ينفذ مخطط التهويد الكامل بدعم من ترامب
قال الدكتور ماهر عبد القادر عضو الحزب الديموقراطي الأمريكي، إنّ رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بدأ في مخطط التهويد الكامل للضفة واحتلال غزة بمساعدة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وحذر في تصريحات مع الإعلامي عمرو خليل، مقدم برنامج "من مصر"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، من خطورة المشهد الراهن في منطقة الشرق الأوسط، معتبرًا أن إسرائيل تنفذ خططًا توسعية على حساب الأراضي الفلسطينية والسورية واللبنانية، في ظل ما يشبه الضوء الأخضر من الولايات المتحدة التي تركز حاليًا على صراعات أخرى، مثل الحوثيين في اليمن ومواجهة إيران.
لفت إلى أن التقسيم الحاصل في المنطقة اليوم يعكس مخططًا استراتيجيًا عميقًا يقود إلى إعادة تشكيل الخارطة الإقليمية بما يخدم المشروع الصهيوني.
وتابع، أن إسرائيل بدأت حربها الأخيرة تحت شعارات مثل تحرير الأسرى وإنهاء تهديد حماس، لكنها تحولت لاحقًا إلى أهداف أكثر خطورة تتعلق بإعادة تشكيل التركيبة السكانية في قطاع غزة والضفة الغربية، عبر عمليات تهجير وتطهير ممنهجة.
وأوضح أن هذه الخطط تمتد لتشمل مناطق أخرى مثل جنوب لبنان وسوريا، بما يحقق الرؤية التوراتية لإسرائيل الكبرى، كما صرح بذلك عدد من المسؤولين الإسرائيليين والأميركيين.
ولفت، إلى أن الولايات المتحدة، خاصة خلال فترة الرئيس السابق دونالد ترامب، قدمت دعمًا غير مسبوق لإسرائيل، مشيرًا إلى نقل السفارة الأميركية إلى القدس، وإغلاق بعثة منظمة التحرير في واشنطن، والاعتراف بضم الجولان، وكلها خطوات مثلت مكافأة سياسية لحكومة نتنياهو.