سفارة الهند بالقاهرة: نيودلهي سلمت 50 رمحا لسفير مصر كهدية من الرئيس
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
أعلنت سفارة الهند في القاهرة، أمس الخميس، أن سكرتير الرئيس الهندى، شري راجيش فيرما، قام بالنيابة عن رئيس الجمهورية الهندية، بتسليم 50 رمحًا إلى سفير جمهورية مصر العربية بنيودلهي وائل حامد.
وذكرت رئاسة الجمهورية الهندية، فى بيان نقلته سفارة الهند بالقاهرة، أن الحكومة المصرية كانت قد طلبا مؤخرًا من الهند رماحًا من نوع "بي بي جي".
وأضافت الرئاسة الهندية فى بيانها أن طول الرمح الواحد يبلغ تسعة أقدام وتسع بوصات.
والرمح هو أداة من أدوات الحرب، وهو عبارة عن عصا خشبية أو معدنية في نهايتها قطعة معدنية مدببة الشكل.
وهناك نوع من أنواع الرماح الخشبية التي يمكن حدها بواسطة سكين أو أداة حادة لتصبح رمحًا دون وضع القطعة الحديدية مثل عصا الخيزران.
ولكن أشهر الرماح المصممة لصيد أو القتال في العصور القديمة هي الرماح ذات رأس معدني مثلث الشكل.
ويمكن تقسيم الرماح إلى نوعين مختلفين: رماح مصممة للقتال، ورماح مصممة للرمي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصر القاهره سفارة الهند سفير مصر الرئيس الهندي سفارة سفير الرئيس نيودلهي سفارة الهند بالقاهرة هندية رئاسة رئيس الهند
إقرأ أيضاً:
خبير بيئي: إدارة المخلفات أداة حيوية في مكافحة التغيرات المناخية
كشفت الدكتورة هبة زكي، خبير بيئي وسلامة مهنية، أن هناك اهتمامًا كبيرًا من قبل الدولة لملف إعادة تدوير الخلفات بهدف التخلص الآمن منها؛ حفاظا على البيئة من معدلات التلوث، التي تزيد من ظاهرة التغيرات المناخية التي باتت منتشرة خلال الفترة الأخيرة.
صيانة البنية التحتية الجديدة بفعاليةوأضافت خبير البيئة، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن التركيز على برامج التدريب للمهنيين في إدارة المخلفات، قد يشير إلى الحاجة لتطوير قوة عمل مؤهلة بشكل أفضل لتشغيل وصيانة البنية التحتية الجديدة بفعالية، بالإضافة إلى دعم تأسيس قاعدة معلومات تفصيلية عن تركيب المخلفات التي يتم إنتاجها في مصر.
وأشارت خبير البيئة، إلى أن فهم أنواع وكميات المخلفات المختلفة يعد أمرًا ضروريًا لتطوير استراتيجيات إدارة نفايات موجهة وفعالة، حيث قد يعرقل نقص هذه البيانات عملية تحسين جهود إعادة التدوير ومعالجة المخلفات.
وأوضحت خبير البيئة، أن المعالجة الصريحة والحاسمة لقضية التخلص غير القانوني من المخلفات، قد تقوض وجود ممارسات جمع وتخلص غير رسمية للمخلفات فعالية النظام الرسمي وتشكل مخاطر بيئية وصحية.