يتناوله مشاهير السوشيال ميديا.. مشروب جديد مضر بصحة الأطفال.. تفاصيل منوعات
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
منوعات، يتناوله مشاهير السوشيال ميديا مشروب جديد مضر بصحة الأطفال تفاصيل،أثار مشروب برايم الغني بالكافيين الذي أطلقه نجمان على يوتيوب الكثير من الجدل في .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر يتناوله مشاهير السوشيال ميديا.. مشروب جديد مضر بصحة الأطفال.. تفاصيل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أثار مشروب "برايم" الغني بالكافيين الذي أطلقه نجمان على يوتيوب الكثير من الجدل في أميركا ليتهافت عليه الأطفال في الولايات المتحدة بكثافة منذ أن قام ظهور العديد من مشاهير "اليوتيوب" والتيك توك بتناوله على حسابتهم الخاصة ليؤكد الكثير من خبراء الصحة على مخاوفهم بشأن تناوله نظراً لما يحتويه من كميات عالية جداً من الكافيين.
أطلق نجما "اليوتيوب" الشهيران كلا من الأميركي لوجان بول والبريطاني "كيه إس آي" مشروب "برايم" وهو لا يحتوي على مادة الكافيين إلا أن أطلق مشروب "برايم إنرجي" وهو يحتوي على 200 ميلّيجرام من الكافيين مقارنة بالمشروبات الغازية الآخرى.
ويظهر كلا من نجما الإنترنت في مقطع فيديو وذلك وقت الإطلاق المشروب وهما يلعبان بعض ألعاب الفيديو أو كرة الطاولة، وذلك في البداية ببطء شديد ومن دون حماسة، ثم القيام بذذلك بنشاط محموم بعد تناول المشروب.
في المقابل نبه بعض خبراء الصحة أنه من غير المستحسن أنيتناول الأطفال دون 12 عاماً الكافيين إطلاقاً. أما بالنسبة إلى أولئك الذين تراوح أعمارهم بين 12 و18 عاماً، فيُنصَح تناول 100 ميلّيجرام يومياً أي حوالي نصف عبوة من "برايم إنرجي"
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الکثیر من
إقرأ أيضاً:
ببعت كلام حب لبنت على السوشيال فهل علي ذنب؟ رد دار الإفتاء
أجابت الدكتورة وسام الخولي، أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال شاب، حيث قال إنه معجب بفتاة، ويقوم بإرسال عبارات غزل لها عبر أحد التطبيقات الإلكترونية، من نوعية "بحبك" و"وحشتيني"، متسائلًا عن مدى جواز هذا التصرف من الناحية الدينية.
وأوضحت أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريح: "مجرد الشعور بالإعجاب أو الحب القلبي لا يُعد إثمًا شرعيًا، لكنه يصبح موضع مساءلة شرعية إذا ترتبت عليه سلوكيات أو أقوال محرّمة، والإعجاب أو الحب كشعور داخلي لا حُكم له في الشرع، لأنه أمر يقع في القلب ولا يملكه الإنسان، ولكن ما يترتب على هذا الشعور من أقوال أو أفعال، هو ما يحمل الحكم الشرعي".
وأضافت: "إذا تحول هذا الإعجاب إلى تصرفات غير منضبطة، كالكلام الغزلي، أو التعرض للفتاة في أي موقف بشكل غير لائق، فهنا نقع في دائرة الحرام، لأن هذه السلوكيات مخالفة للشرع، ولا تجوز".
وعن طريقة التعبير عن هذه المشاعر بشكل صحيح، شددت الخولي على أهمية اللجوء للطريق الشرعي، قائلة: "إذا أحب شاب فتاة، فعليه أن يتوجه إلى أهلها ويتقدّم لخطبتها بشكل رسمي ومحترم، كما نظم لنا الشرع الحنيف.. أما الإفصاح عن مشاعر الحب خارج هذا الإطار، وخاصة إذا تم ذلك عبر وسائل غير واضحة الهوية كالتطبيقات التي لا تُظهر اسم المرسل، فهو أمر مرفوض شرعًا ويُعد من السلوكيات الخطيرة".
وتابعت: "كون الفتاة لا تعرف من يرسل لها هذا الكلام لا يُبرر هذا الفعل، لأن الأصل أن الإنسان يتحرى الحلال في كلامه وسلوكياته، سواء أكان معروفًا أو مجهولًا.. الإفصاح بهذا الشكل يعد تعديًا شرعيًا ويقع فيه الإثم".
وأضافت: "النبي قال: من عشق فعفّ، فكتم، فمات، فهو شهيد، وهذا الحديث يدل على فضل كتمان المشاعر ما دام لا يُمكن التعبير عنها في إطار شرعي، فالأولى في هذه الحالات أن نكتم، أو نسلك الطريق الصحيح، لا أن نبوح بما لا يليق في غير موضعه".