صحيفة اليوم:
2025-04-01@01:12:49 GMT

ما هي خدمة إذن التنقل بالسلاح الناري من أبشر؟

تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT

ما هي خدمة إذن التنقل بالسلاح الناري من أبشر؟

تمكن الخدمة المواطن من إصدار إذن إلكتروني عبر منصة أبشر، لحمل السلاح المسجل تحت رخصة الاقتناء، لغرض التنقل من منطقة إلى أخرى، دون الحاجة لمراجعة مقار الأمن العام.

طريقة تنفيذ الخدمة

أخبار متعلقة "الغطاء النباتي": زيادة 600% في المساحات الخضراء بمكة المكرمة خلال أشهر"طريقة برايل".. قصة 6 نقاط أحدثت ثورة ثقافية للمكفوفينالدخول إلى منصة أبشر واختيار خدماتي.

اختيار الأمن العام ثم إدارة الأسلحة.تحديد نوع السلاح واختيار إصدار تصريح نقل.تحديد مسار التنقل.اختيار الأسلحة والذخيرة المضافة في التصريح.إتمام دفع الرسوم.

توفر منصة "أبشر" لمواطني المملكة، كل الخدمات التي تسهّل الإجراءات الرسمية عليهم، دون عناء الذهاب إلى مقار المكاتب الحكومية.

الاستعلام عن رخص السلاح

تمكن الخدمة المواطن من الاستعلام عن رخصة السلاح إلكترونيًا.

طريقة الوصول للخدمة:

الدخول على منصة أبشراختيار استعلامات من تبويب خدماتي.اختيار الأمن العام.اختيار الاستعلام عن رخص السلاح.تفعيل الهوية الوطنية عبر أبشر

خدمة تمكن المستفيد من تفعيل الهوية الوطنية بعد استلامها من الناقل البريدي، إلكترونيًا عبر منصة أبشر.

خطوات تفيذ الخدمة:

الدخول إلى موقع منصة أبشر.اختيار خدمات من تبويب خدماتي.اختيار الأحوال المدنية.اختيار خدمات الهوية الوطنية.اختيار تفعيل الهوية الوطنية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الدمام منصة أبشر حمل السلاح الهویة الوطنیة منصة أبشر

إقرأ أيضاً:

صرخة غزّة..في وجه حماس ونتانياهو

ما تشهده غزّة حاليا هو صرخة في وجه حماس، وبنيامين نتانياهو. إنّه اعتراض لمواطني القطاع على ممارسات حماس، رغبة في طي صفحة حكم الإخوان المسلمين للقطاع منذ منتصف العام 2007.

يمثل ذلك تحدياً كبيراً أمام الشعب الفلسطيني الساعي إلى وقف الحرب فعلاً واستعادة حريته وتقديم نفسه كصاحب مشروع قابل للحياة لا يمكن تجاهله في ضوء وجوده على الخارطة السياسية للشرق الأوسط.

يتصدّى أهل غزّة بصدورهم العارية لممارسات حماس، بعدما أدّت طوال ثمانية عشر عاما، الدور المطلوب منها تأديته. أي دور تدمير المشروع الوطني الفلسطيني، خدمة لمشروع اليمين الإسرائيلي الذي يستهدف القضاء على أي تسوية معقولة ومقبولة تقوم على خيار الدولتين. إنّه الدور الذي أنشئت الحركة من أجله في أواخر العام 1987 عشية "انتفاضة الحجارة". إلى يومنا هذا، لا تزال حماس متمسكة بدورها المبني على تكريس الانقسام الفلسطيني والقضاء نهائياً على خيار الدولتين عن طريق فصل غزّة عن الضفّة الغربية. يبدو أنّها نجحت في ذلك إلى حدّ كبير إذا أخذنا في الاعتبار الكارثة الناجمة عن "طوفان الأقصى" التي توجت بوقوف العالم موقف المتفرّج من الوحشية الإسرائيلية التي مورست منذ الثامن من  أكتوبر(تشرين الأول)  2023 رداّ على الهجوم الذي شنته حماس، قبل ذلك بيوم واحد.

في الوقت الراهن يملأ أهل غزّة، الذين عانوا الأمرّين منذ استولت حماس على القطاع وحولته إلى “إمارة إسلاميّة” على الطريقة الطالبانية، الفراغ الذي كان يفترض في السلطة الوطنيّة ملؤه منذ الانسحاب الإسرائيلي الكامل من غزّة في – أغسطس (آب) 2005.

تخلت السلطة الوطنية الفلسطينية باكراً عن دورها ومسؤولياتها في غزّة، خصوصا بعدما خلف محمود عباس ياسر عرفات الزعيم التاريخي للشعب الفلسطيني الذي توفّى في نوفمبر (تشرين الثاني) 2004. تجاهل أبومازن كلّيا خطورة ممارسات حماس، مباشرة بعد الانسحاب الإسرائيلي من غزّة. تجاهل غزّة بدل ذهابه شخصياً إليها لمواجهة حماس ومشروعها. بكلام أوضح، غابت غزّة عن أجندة أبومازن الذي حصر همّه وطموحاته في كيفية البقاء رئيساً مدى الحياة للسلطة الوطنية .

ليس سرّا أنّ حماس استُخدمت إيرانيا قبل العام 2007 في لعب دور مكمل لدور اليمين الإسرائيلي في القضاء على اتفاق أوسلو، ذي الحسنات الكثيرة والعيوب الكثيرة في الوقت ذاته. لا يمكن تجاهل أنّه لولا اتفاق أوسلو الذي وُقّع في خريف العام 1993، في ظروف صعبة ومعقدة خلّفها الاحتلال العراقي للكويت، وحرب التحرير التي تلته، لما عاد ياسر عرفات يوماً إلى أرض فلسطين ولما وجد مكاناً يدفن فيه على مرمى حجر من القدس.

كلّ ما يطالب به أهل غزّة، عبر الانتفاضة التي يشهدها القطاع، وقف الحرب. ليسوا على استعداد للذهاب ضحية طرفين لا مصلحة لأيّ منهما في هدنة حقيقية. المفارقة أن طلب الغزيين يشكل اعتراضاً على إصرار حماس على متابعة الحرب التي تخدم بنيامين نتانياهو.

لا شكّ أن مهمة أهل غزّة صعبة، خصوصا في ضوء التواطؤ الواضح بين حماس، ونتانياهو من جهة والعجز الذي تعاني منه السلطة الوطنية من جهة أخرى. يزداد وضع غزّة صعوبة في ظلّ موقف أمريكي منحاز كلّياً لليمين الإسرائيلي الذي يعتبر “طوفان الأقصى” فرصة لا تعوّض من أجل تصفية القضية الفلسطينية. لا تزال الإدارة الأمريكيّة مصرة على أن لا خيار آخر غير تهجير أهل غزّة في انتظار إعادة بناء ما تهدم، وهو أمر يستغرق ما بين 15 و 20 عاماً!

تبقى المشكلة الأهمّ في رفض حماس المراجعة الشاملة لمواقفها مع ما يعنيه ذلك من اعتراف بفشلها في كل ما قامت به منذ وجودها في العام 1987. لم تكن الحركة سوى أداة في خدمة "الجمهوريّة الإسلاميّة" في إيران، أي "جبهة الممانعة"، وإسرائيل في الوقت ذاته. فعلت ذلك عبر العمليات الانتحارية التي لجأت إليها بعد توقيع اتفاق أوسلو… وعبر الانقلاب الذي نفذته في غزّة. استغلت انسحاب الاحتلال في 2005، لتباشر إطلاق الصواريخ في اتجاه الأراضي الإسرائيلية. لم يكن اليمين الإسرائيلي معترضاً على الصواريخ مقدار ما وجد فيها فرصة ليقول إن "لا شريك فلسطينياً يمكن التفاوض معه".

فتح الانسحاب الإسرائيلي الكامل من غزّة، وهو انسحاب شمل المستوطنات التي بنيت في القطاع، الباب أمام إثبات الشعب الفلسطيني قدرته على بناء دولة. كان يمكن لغزّة تشكيل نواة لدولة فلسطينية قابلة للحياة. لكن حماس فضلت على ذلك وضع نفسها في خدمة المشروع اليميني الإسرائيلي. استفادت حماس من الحصار الإسرائيلي الظالم لغزة  لتحكم سيطرتها على القطاع تمهيدا لطرد “فتح” والسلطة الوطنية منه.

لم يكن لدى حماس من همّ سوى ممارسة السلطة وعزل غزّة عن الضفّة الغربية. انحصر طموح الحركة في إضعاف السلطة الوطنية تمهيداً للسيطرة على الضفة أيضاً. انتقلت من فشل إلى آخر وصولاً إلى الفشل الأكبر المتمثل في "طوفان الأقصى". بعد ما يزيد على سنة ونصف السنة على "طوفان الأقصى"، لم تعد حماس تمتك غير ورقة الرهائن الإسرائيلية. لا تدرك الحركة أن هذه الورقة ورقة لدى حكومة نتانياهو أيضاً. يستغل "بيبي" الورقة لمتابعة حربه على غزّة. يتلذذ رئيس الحكومة الإسرائيلية بالمزيد من القتلى والدمار. لا حدود لشهواته ما دام الشعب الفلسطيني ضحية ما يقوم به وما دامت الوحشية تصب في خدمة مشروع تصفية القضيّة الفلسطينية.

هل تعي حماس هذا الواقع؟ الأمل كبير في أن تؤدي انتفاضة أهل غزّة إلى تغيير في سلوك الحركة العاجزة عن مواجهة حقيقة وحيدة. تختزل هذه الحقيقة بعبارة واحدة هي الآتية، لم تكن حماس في يوم من الأيام سوى في خدمة اليمين الإسرائيلي، ومشروعه الهادف إلى تحقيق هدف مستحيل، هدف إلغاء شعب من الوجود!

مقالات مشابهة

  • علا الشافعي: اختيار الأعمال الفنية يتم بدقة داخل الشركة المتحدة.. فيديو
  • «إنستغرام» يضيف ميزة جديدة.. هل ينجح في جذب مستخدمي «تيك توك»؟
  • شوهت بالكامل.. العثور على جثة مجهولة الهوية على طريق بغداد - كركوك
  • شوهت بالكامل.. العثور على جثة مجهولة الهوية على طريق بغداد - كركوك في ديالى
  • فاتورة كهرباء شهر مارس.. استعلم بـ4 طرق واعرف استهلاكك
  • رابط الاستعلام عن منحة عيد الفطر 2025 للعمالة غير المنتظمة
  • صرخة غزّة..في وجه حماس ونتانياهو
  • تنظيم ندوة في بنغازي حول تأثير الغزو الثقافي على الهوية الوطنية
  • سميرة عبد العزيز: اختيار فريق العمل مسئولية المخرج وليس الفنان
  • الزمالك وبيراميدز.. «الموعد الناري»!