عاجل : ايران : لا خيار لإسرائيل سوى الانسحاب من مستنقع غزة
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
سرايا - قال قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي في خطاب بمدينة كرمان ان الكيان الصهيوني فشل في تحقيق أهدافه والمقاومة الفلسطينية أصبحت أكثر قوة
واضاف ليس أمام الكيان الصهيوني من خيار أمام مستنقع غزة سوى الانسحاب
واشار ان الضربات التي تكبدتها إسرائيل كانت ثقيلة ومؤلمة
وبين طوفان الأقصى أظهر هزيمة مشروع الكيان الصهيوني
واكد الكيان الصهيوني يقتل الأطفال والنساء بغزة وأقول لهم إن كنتم شجعانا تعالوا وقاتلونا
مشيرا لن نترك الساحة وهذه الحشود لا تخاف الحرب ومؤمنة بالشهادة منوها خضنا مع أميركا معارك كثيرة خلال السنوات الماضية وألحقنا بها هزائم مدوية
.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية ايران يتوجه إلى لبنان للمشاركة في مراسم تشييع السيد نصر الله
يمانيون../ يتوجه وزير الخارجية الايراني “السيد عباس عراقجي” فجر الاحد الى بيروت للمشاركة في مراسم تشييع السيد حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله والشهيد السيد هاشم صفي الدين في بيروت يوم غد الأحد.
وأفادت وكالة تسنيم الدولية للانباء ان الوزير عراقجي سيصل الى مطار رفيق الحريري في بيروت فجر غد الاحد .
وكتب الوزير عراقجي في رد فعله الأولى اليوم السبت على منصة “إكس” : “بالتأكيد، دم الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، سيكون بشرى بانتصار الحق على الباطل”.
ووصف عراقجي السيد نصر الله بأنه “قائد أول جيش عربي الحق الهزيمة بالصهاينة”، مضيفًا أن استشهاده “سيعزز قوة حزب الله وقدرته”.
وكتب وزير الخارجية الإيراني في رسالة تعزية بمناسبة استشهاد الأمين العام لحزب الله: “لقد انضم السيد حسن نصر الله، سيد المقاومة وفخر الأمة الإسلامية، إلى قافلة الشهداء الذين ساروا على طريق الشرف والوقوف في وجه الظلم وجرائم المحتلين القتلة.
هذه ليست المرة الأولى التي يقتل فيها النظام الصهيوني قادة وكوادر حزب الله، ولكن شجرة المقاومة الطيبة لن تتوقف عن الحياة والنمو .
كما قام الوزير عراقجي بزيارة مكتب حزب الله في طهران، حيث التقى بالسيد عبد الله صفي الدين، شقيق الشهيد السيد هاشم صفي الدين وممثل حزب الله في ايران.
وأكد عراقجي خلال هذا اللقاء، مع إدانته الشديدة لهذه الجريمة الإرهابية التي ارتكبها الكيان “الإسرائيلي” المجرم: “إن النظام “الإسرائيلي”، بارتكابه مثل هذه الجرائم واغتيال قادة المقاومة، لن يحقق أهدافه الخبيثة والمشؤومة في فلسطين والمنطقة، بل إن دم الشهيد نصر الله الطاهر ودم جميع شهداء المقاومة سيكون بشرى بتحقيق الوعد الإلهي بانتصار المجاهدين في سبيل الله على الظالمين”.