د. الفاضل الفكي
□□ إلى المقاومة الشعبية:
□□ كلاكيت مرة أخرى
□ ابعدوا انشطة السياسة تماماً عن المقاومة الشعبية المسلحة لأنها مصدر خلافات لا اتفاق بين ابناء الوطن.
□ وقد تسامت المقاومة الشعبية فوق الخلافات السياسية لأن الحصة عندها وطن ولا شئ غير الوطن.
□ السياسة لها مواعينها الحزبية التي تسد ثغرتها وليس للمقاومة انشغال بمهام الآخرين.
□ مراحل المقاومة الشعبية المسلحة، استنفار فتدريب فتسليح فتنسيق، فعمليات.
□ قطعنا أشواطاً مقدرةً في مرحلة الاستنفار ومرحلة التدريب ومرحلة التسليح.
□ ونقف على اعتاب مرحلة التنسيق ومرحلة العمليات.
□ الجسم القيادي يدخل في مرحلة التنسيق لأنه جوهر الضبط والسيطرة.
□ أدني تشكيل للمكاتب القيادية هي:
○العمليات.
○ الإمداد.
○ التدريب.
○ الإعلام
○ والتوجيه.
○ الادارة.
□ التنسيق ذاتو ما مكتب قايم بذاتو في هيكل القيادة كما ترون. إنما وظيفة للمكاتب المقترحة أعلاه. والتنسيق له قسم داخلي بين المحليات في داخل الولاية المعنية وبين الولايات فيما بينها. وله قسم خارجي مع قيادة الفرقة العسكرية في الولاية ومع الألوية العسكرية في المحلية. ومع قيادة الجيش في المركز. كل مكتب ينسق داخليا وخارجيا. اذن هنالك تنسيق عملياتي وتنسيق امدادي وتنسيق تدريبي وتنسيق إداري وتنسيق إعلامي.
□ الأشخاص المكلفين بالمكاتب يتم اختيارهم من قاعدة المستنفرين على مستوى المحلية حسب العطاء وليس من الخارج.
□ المستوى الولائي يتم بالتصعيد من المحلي.
□ المستوي المركزي بالتصعيد من الولائي.
□ هذا الجسم القيادي هو واجب الوقت الملح.
□ اكملوا هذه المرحلة واشرعوا في العمليات بقسميها الدفاعي والتعرضي حسب مقتضى الحال العملياتي.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: المقاومة الشعبیة
إقرأ أيضاً:
لعنصر يستعيد نشاطه في الحركة الشعبية بعد "شائعات" مغادرته المغرب
في إحدى المرات القليلة لظهوره منذ مغادرته قيادة حزب الحركة الشعبية (معارضة)، شارك امحند لعنصر، الأمين العام السابق لهذا الحزب، ووزير الداخلية الأسبق، في اجتماع للتكتل الشعبي الذي أسسته ثلاثة أحزاب.
في الواقع، هذه هي المرة الثانية التي يشارك فيها لعنصر في اجتماعات هذا التكتل، بعد تأسيسه قبل شهرين، ما يعكس اهتماما خاصا بهذا التحالف السياسي مع حزبين صغيرين هما كل من المغربي الحر، والديمقراطي الوطني.
يحافظ الرجل ذي الـ82 عاما، على حضوره السياسي في أنشطة حزبه بعد توليه منصب رئيس الحزب، وهو منصب شرفي صُمم لفائدته في مؤتمر الحزب السابق بعدما أصبح محمد أوزين أمينا عاما للحزب.
إلا أن الشكل الذي ظهر به العنصر هذه المرة أوحى بوجود محاولة من العنصر لاستعادة زمام الأمور في حزب كان يديره لحوالي 36 عاما. ففي المنصة التي وُضعت لرؤساء الأحزاب الثلاثة، أخذ لعنصر لنفسه مقعدا بجانب أمينه العام، ورئيسي الحزب المغربي الحر ، والديمقراطي الوطني، ما أظهر التكتل وكأنه بأربع رؤوس.
لكن، ما كان ملحا بالنسبة إلى العنصر، هو رده بمشاركته هذه، على شائعات بخصوص مغادرته البلاد. ففي الشهر الفائت، نشرت وسائل إعلام، معلومات عن حصول العنصر على أوراق الإقامة الخاصة به في مدينة مالقة، جنوب إسبانيا. ولقد خلصت إلى أن هذا الوزير الأسبق، « سوف يقيم بصفة نهائية » في هذا البلد، بعيدا عن موطنه المغرب.
في ذلك الوقت، شدد لعنصر في اتصال معنا، على أن إقامته الوحيدة، والحقيقية، هي هذه التي « في بلدي ». وزاد مؤكدا: « ليست لدي أي إقامة، سواء في إسبانيا، أو في أي بلد أجنبي آخر… الإقامة الوحيدة التي لدي هي في بلدي، وموطني ».
وخلص العنصر إلى أنه « سعيد جدا » في المغرب، ردا على التلميحات المتعلقة بمغادرته البلاد في ظروف غير طبيعية.
تولى العنصر مناصب كثيرة في مساره السياسي. بعد انتخابات 2011، إثر الحراك المغربي، دخل حزبه في التحالف الحكومي الذي يقوده حزب العدالة والتنمية، وتولى العنصر حقيبة وزارة الداخلية، التي غادرها عام 2013، بعدما عُين وزيرا للتعمير وإعداد التراب الوطني، كما كُلف في الوقت نفسه بتسيير شؤون وزارة الشبيبة والرياضة بعد إعفاء الوزير محمد أوزين الذي ينتمي بدوره إلى حزب الحركة الشعبية.
كلمات دلالية أحزاب الحركة الشعبية العنصر المغرب سياسية