د. الفاضل الفكي
□□ إلى المقاومة الشعبية:
□□ كلاكيت مرة أخرى
□ ابعدوا انشطة السياسة تماماً عن المقاومة الشعبية المسلحة لأنها مصدر خلافات لا اتفاق بين ابناء الوطن.
□ وقد تسامت المقاومة الشعبية فوق الخلافات السياسية لأن الحصة عندها وطن ولا شئ غير الوطن.
□ السياسة لها مواعينها الحزبية التي تسد ثغرتها وليس للمقاومة انشغال بمهام الآخرين.
□ مراحل المقاومة الشعبية المسلحة، استنفار فتدريب فتسليح فتنسيق، فعمليات.
□ قطعنا أشواطاً مقدرةً في مرحلة الاستنفار ومرحلة التدريب ومرحلة التسليح.
□ ونقف على اعتاب مرحلة التنسيق ومرحلة العمليات.
□ الجسم القيادي يدخل في مرحلة التنسيق لأنه جوهر الضبط والسيطرة.
□ أدني تشكيل للمكاتب القيادية هي:
○العمليات.
○ الإمداد.
○ التدريب.
○ الإعلام
○ والتوجيه.
○ الادارة.
□ التنسيق ذاتو ما مكتب قايم بذاتو في هيكل القيادة كما ترون. إنما وظيفة للمكاتب المقترحة أعلاه. والتنسيق له قسم داخلي بين المحليات في داخل الولاية المعنية وبين الولايات فيما بينها. وله قسم خارجي مع قيادة الفرقة العسكرية في الولاية ومع الألوية العسكرية في المحلية. ومع قيادة الجيش في المركز. كل مكتب ينسق داخليا وخارجيا. اذن هنالك تنسيق عملياتي وتنسيق امدادي وتنسيق تدريبي وتنسيق إداري وتنسيق إعلامي.
□ الأشخاص المكلفين بالمكاتب يتم اختيارهم من قاعدة المستنفرين على مستوى المحلية حسب العطاء وليس من الخارج.
□ المستوى الولائي يتم بالتصعيد من المحلي.
□ المستوي المركزي بالتصعيد من الولائي.
□ هذا الجسم القيادي هو واجب الوقت الملح.
□ اكملوا هذه المرحلة واشرعوا في العمليات بقسميها الدفاعي والتعرضي حسب مقتضى الحال العملياتي.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: المقاومة الشعبیة
إقرأ أيضاً:
تواصل الاحتجاجات الشعبية في مديرية المحفد بأبين
شمسان بوست / أبين
للاسبوع الرابع من الشهر الثاني على التوالي .. تتواصل الاحتجاجات الشعبية الغاضبة في مديرية المحفد بمحافظة ابين
حيث خرجت صباح اليوم السبت الموافق 2024/12/21م في ارض باكازم الدهماء مديرية المحفد مظاهرة نددت بتدهور الأوضاع المعيشية في كل محافظات البلاد.
وخرجت التظاهرة وسط الشارع العام في سوق المحفد رافعين العديد من الشعارات ..
كما رفع المحتجون شعارات تندد بالاوضاع الاقتصادية والمعيشية الصعبة التي يعانيها المواطنين في مختلف المحافظات
ولا زالت المظاهرات الاحتجاجية الشعبية تشهدها مديرية المحفد محافظة أبين مالم يلبي الحكومة والتحالف مطالب الثوار