مايكروسوفت تقترب من لقب «أكبر شركة أمريكية بالقيمة السوقية»
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
يبدو أن شركة مايكروسوفت تجني من مآسي ما تتعرض له شركة آبل، حيث سجلت الأخيرة خسائر بأكثر من 130 مليار دولار من قيمتها السوقية خلال الجلسات الثلاثة الأخيرة، مما أتاح الفرصة لشركة مايكروسوفت بالاقتراب من انتزاع لقب أكبر شركة أميركية من حيث القيمة السوقية.
وبلغت القيمة السوقية لمطورة نظام «ويندوز» إلى حوالي 2.
ولم تتجاوز «مايكروسوفت» القيمة السوقية لـ»آبل» منذ فترة الـ 14 جلسة التي انتهت في السابع عشر من نوفمبر 2021، كما أن الفجوة في القيمة السوقية لم تكن بهذا الحجم الصغير منذ الثاني والعشرين من نوفمبر من نفس العام.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا القیمة السوقیة
إقرأ أيضاً:
صور لـ أقمار صناعية تظهر حاملة طائرات أمريكية تقترب من إيران
كشفت مجلة نيوز ويك الأمريكية، اليوم الاثنين، أن صور الأقمار الصناعية الجديدة أظهرت دخول حاملة الطائرات الأمريكية كارل فينسون، إلى المحيط الهندي عبر مضيق ملقا، مما يُمثل خطوةً هامةً في تعزيز الوجود العسكري الأمريكي في المنطقة.
حاملة الطائرات الأمريكيةتأتي هذه الخطوة في ظل تصاعد التوترات مع إيران والحوثيين في اليمن، مما يُشير إلى احتمال اتخاذ الولايات المتحدة موقفًا أكثر عدوانيةً في الأيام والأسابيع المقبلة.
وانتقلَت حاملة الطائرات الأمريكية كارل فينسون، التي كانت متمركزة في الأصل في غرب المحيط الهادئ، إلى المحيط الهندي، في طريقها للانضمام إلى حاملة الطائرات الأمريكية هاري إس ترومان في الشرق الأوسط.
ويأتي هذا الوجود البحري الأمريكي المتزايد في ظل تصاعد التوترات مع إيران ودعمها للميليشيات الحوثية.
بامتلاكها حاملتي طائرات، أصبحت الولايات المتحدة تمتلك الآن قوة ضاربة هائلة في المنطقة، حيث أن الوجود المشترك لحاملات الطائرات كارل فينسون، وهاري إس. ترومان، وقاذفات الشبح بي-2 المتمركزة في دييغو غارسيا يعزز بشكل كبير قدرة الولايات المتحدة على تنفيذ ضربات جوية وصاروخية، مما يزيد من احتمالية القيام بعمل عسكري أوسع.
تأتي إعادة انتشار حاملة الطائرات كارل فينسون في الوقت الذي يُقال فيه إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يدرس إجراء محادثات نووية غير مباشرة مع إيران، والتمهيد لشن ضربات عسكرية.
في غضون ذلك، يواصل الجيش الأمريكي شن ضربات ضد الحوثيين، وبدأت الجماعة المدعومة من إيران بمهاجمة السفن التجارية في البحر الأحمر أواخر عام 2023.