سحب فيلم "بلوموندو" من السينمات (اعرف السبب)
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
قررت الشركة المنتجة لفيلم "بلوموندو" للفنان حسن الرداد، سحبه من شباك التذاكر وذلك لضعف إيراداته خلال الأيام الأخيرة.
أبطال فيلم بلوموندويشارك في بطولة فيلم "بلوموندو" بجانب حسن الرداد، كل من ميرنا نور الدين، محمود حافظ، هاجر أحمد، إنجي وجدان، محمد محمود، سماء إبراهيم وآخرين من ضيوف الشرف، تأليف حازم ومحمد ويفى، وإخراج ياسر سامي.
تدور أحداث فيلم بلوموندو فى إطار اجتماعى كوميدى لايت، حيث يستغل الشاب "بلوموندو" الذي يجسد شخصيته حسن الرداد سفر زوجته، ليقرر أن يقيم حفلة، ولكن تحدث العديد من المفاجآت التي تقلب حياته رأسا على عقب.
حسن الرداد يتبرع بإيراد أول أسبوع من الفيلم لصالح أهالي غزةكان كشف الفنان حسن الرداد، عن التبرع بإيرادات الأسبوع الأول من فيلمه الجديد "بلوموندو" لصالح أهالي غزة، وذلك عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام".
كتب الفنان حسن الرداد، عبر حسابه قائلًا: "فيلم بلوموندو يعرض الآن في مصر والسعودية وكل الدول العربية وللأسف احنا بنمر بفترة صعبة جدا ومؤلمة نفسيا، بسبب اللي بيتعرض له الشعب الفلسطيني الشقيق من اعتداءات وحشية يومية للمدنيين وخاصة الأطفال".
وأضاف: "فيلمي الجديد كنت تعاقدت عليه من فترة والمنتج والموزع حددوا موعد لعرضه وتوزيعه مسبقا".
وتابع: "وأنا طبعا مُتفهم ده تماما وبحترم الالتزام بالتعاقد ولكن بعتذر لوسائل الإعلام أنا وكل صنّاع العمل عن إقامة عرض خاص للفيلم في مصر نظرا للظروف الراهنة حيث تم الاتفاق بينى وبين شركة الإنتاج على ذلك، وتم الاتفاق بينى وبين شركة الإنتاج أيضا بالتبرع بإيراد أول أسبوع في مصر لصالح أهالينا في غزة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم بلوموندو أحداث فيلم بلوموندو إيرادات فيلم بلوموندو تفاصيل فيلم بلوموندو حسن الرداد فیلم بلوموندو حسن الرداد
إقرأ أيضاً:
اليونسكو تعتمد قرارين لصالح فلسطين بالإجماع
اعتمد المجلس التنفيذي التابع لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" في دورته الــــ221 المنعقدة اليوم الأربعاء 9 أبريل 2025 ، في باريس، قرارين خاصين بدولة فلسطين، بالإجماع وهما: فلسطين المحتلة، والمؤسسات الثقافية والتعليمية، وذلك باعتبارها إحدى أهم الأدوات للحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني كافة، خاصة في ظل ما تقوم به إسرائيل، سلطة الاحتلال غير القانوني، من جرائم وانتهاكات خاصة في قطاع غزة ، وتجاهلها للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
ويدعو القراران إلى وقف عمليات التنقيب والأشغال والمشاريع في مدينة القدس المحتلة، وفي المدينة القديمة وحولها، وفي الحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل، ووقف جميع الأنشطة الاستيطانية، بما في ذلك بناء الجدار وعمليات شق الطرق الخاصة ﺑﺎلمستوطنين، وانتهاك حرية التنقل وحرية الوصول إلى أماكن العبادة وغيره من التدابير الرامية إلى تغيير طابع وتركيبة الأرض الفلسطينية المحتلة بما في ذلك النسيج الاجتماعي للمجتمع الفلسطيني.
وأكد القراران أن مواقع التراث العالمي المتمثلة في مدينة القدس المحتلة وأسوارها والمسجد الاقصى الشريف ومدينة الخليل القديمة، الذي يشمل الحرم الإبراهيمي/كهف البطاركة، جزءً لا يتجزأ من أرض دولة فلسطين وتراثها الثقافي، ويتطلب حماية خاصةً من التدمير أو التغيير أو نشر القوات العسكرية فيها.
بدورها رحب وزارة الخارجية والمغتربين، في بيان، بالقرارين، وشددت على ضرورة تنفيذ فتوى محكمة العدل الدولية وقرارها الصادر عن الجمعية العامة وغيرها من قرارات الأمم المتحدة والإجراءات والتدابير الاحترازية الصادرة عن المحكمة، ورفض سياسة ازدواجية المعايير والتورط الدولي في منح الاحتلال الحصانة ومنع المساءلة والمحاسبة على الجرائم الدولية بما فيها جريمة الإبادة الجماعية.
وأكد الخارجية على أن اعتماد هذه القرارات يبقى شاهداً على إمكانية المجتمع الدولي القيام بمسؤولياته تجاه الشعوب وارثها وتراثها وتاريخها المهدد بالخطر من الاستعمار الإسرائيلي.
كما أشارت إلى أهمية هذه القرارات في مواجهة محاولات التزوير والتدمير المتعمد للأماكن التاريخية والتراثية والثقافية الفلسطينية، وغيرها من الانتهاكات لمواقع التراث العالمي ومحاولات لتغيير الهوية التاريخية والقانونية بما فيها في مدينة القدس المحتلة وأسوارها والمسجد الاقصى الشريف وعمليات التنقيب ومشروع المصعد الكهرﺑﺎئي الذي يتضمن حفر أنفاق في مدينة القدس القديمة، وسقف صحن الحرم الإبراهيمي/كهف البطاركة في الخليل والذي يعد تدخلاً متعمداً يقوّض القيمة العالمية الاستثنائية للموقع وسلامته والتوازن البيئي للموقع، بالإضافة الى حصارها المتواصل وتدميرها الممنهج لقطاع غزة وانتهاكات "توسيع المستوطنات" في موقع التراث العالمي المسمى "فلسطين: أرض الزيتون والكروم من بتير جنوب القدس".
وثمنت الخارجية دور المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة خاصة، ومواقف الدول الشقيقة والصديقة التي تقف مع اعتماد هذه القرارات بالإجماع. وتطالب المجتمع الدولي واليونسكو بضرورة اتخاذ ما يلزم من خطوات واضحة وعملية لوقف اسرائيل، سلطة الاحتلال الاستعماري لجرائمها، وأوضحت الخارجية ان عدم تطبيق قرارات اليونسكو وأحكام القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة يشجع ويسمح لسلطات الاحتلال بمواصلة جرائمها في قطاع غزة ويعمل على تهيئة الظروف لاستدامة الانتهاكات والقتل وجريمة الإبادة الجماعية التي تستهدف بشكل مباشر المدنيين والصحفيين والطلاب والمدارس وتدمير الأماكن الثقافية والمقدسة.
ودعت الخارجية إلى ضرورة إرسال بعثة اليونسكو للرصد التفاعلي، وابتعاث ممثل للمدير العام إلى مدينة القدس للاطلاع على جرائم التخريب المتعمد الاسرائيلي، وتقديم تقارير للجهات المختصة لمنع تدهور الاوضاع.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين الرئاسة الفلسطينية تعقب على تصريحات مصطفى البرغوثي بشأن الإمارات بالصور: في لقاء مؤثر.. الخطيب يعزي عائلات شهداء الهلال الأحمر الفلسطيني ويؤكد مواصلة العمل القانوني "فتح" تُقرّر دراسة طلبات الأعضاء المفصولين الراغبين بالعودة إلى الحركة الأكثر قراءة زامير وبار في غزة: نوسّع نطاق الهجوم ما لَم تطلق حماس الرهائن ألمانيا تعلن إجلاء عدد من مواطنيها وأفراد عائلاتهم من غزة ملك الأردن : أكبر معدل للأطفال مبتوري الأطراف عالميا في غزة محدث: مباحثات مصرية أردنية بشأن جهود التهدئة في غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025