جيبوتي وتركيا.. "الملك سلمان للإغاثة" يقدم خدماته العلاجية للمحتاجين حول العالم
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
قدمت العيادات الطبية المتنقلة بمخيم اللاجئين اليمنيين في محافظة أبخ بجمهورية جيبوتي التابعة لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، خدماتها العلاجية لـ 2988 فردًا خلال الفترة من 1 أغسطس حتى 31 أكتوبر 2023.
وتراوحت الحالات التي جرى استقبالها في عيادة الأمراض الباطنية، وعيادة الأنف والأذن، وعيادة العظام، وقسم الجراحة العامة، وقسم العيون، وعيادة الأسنان، والعيادة النفسية، وقسم النساء والولادة، وعيادة الأمراض المتوطنة، وعيادة الأطفال، وعيادة المسالك البولية، وعيادة الجلدية والحساسية، وعيادة النزلة المعوية والشعبية.
ويأتي ذلك في إطار المشاريع الإنسانية والإغاثية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة، لمساعدة اللاجئين اليمنيين في مختلف بيئات اللجوء.
المشروع الطبي في الريحانية بتركياكما نفذ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول المشروع الطبي التطوعي لجراحة العظام والأطراف الصناعية والعلاج الطبيعي والمخ والأعصاب في مدينة الريحانية بالجمهورية التركية، والمقام خلال الفترة من 1 وحتى 8 يناير الحاليّ، بمشاركة 23 متطوعًا من مختلف التخصصات الطبية.
العيادات الطبية المتنقلة في مخيم أبخ بجيبوتي - واس
يأتي ذلك ضمن برنامج حياة التطوعي السعودي لمنكوبي الزلازل في سوريا وتركيا.
وأجرى الفريق الطبي التطوعي التابع للمركز منذ بدء الحملة، الكشف على 262 فردًا، وتقديم 23 جلسة للعلاج الطبيعي و22 استشارة علاجية، وتركيب 5 أطراف صناعية وصيانة 5 أطراف أخرى.
ويأتي المشروع امتدادا للمشاريع الطبية التطوعية التي تقدمها المملكة العربية السعودية عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة، لمساعدة الشعوب والدول ذات الاحتياج في مختلف أنحاء العالم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية جيبوتي تركيا أخبار السعودية الملک سلمان للإغاثة
إقرأ أيضاً:
مركز الملك سلمان يختتم مشروع كنف 3
إختتم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، بالتعاون مع جمعية الأيادي البيضاء، مشروع "كنف 3" لعام 2024 في لبنان، مستهدفًا 15,655 مستفيدًا من اطفال الأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة.وفي يومه الختامي، وفر المشروع الدفء لـ732 لاجئًا سوريًا في عرسال، طرابلس، عكار، ووادي خالد، مستجيبًا لاحتياجاتهم مع اقتراب برد الشتاء القارس.