متحدث «الشؤون البلدية»: 59% من التكتلات العمرانية بالمملكة تحتضن حدائق وتدخلات حضرية
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
قال متحدث وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان سيف السويلم، إن قد تم التوصل إلى نسبة 59% من التكتلات العمرانية على مستوى المملكة تحتضن حدائق وتدخلات حضرية.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن ذلك الأمر يتماشى بشكل كبير مع المستهدف بأن يكون 80% من سكان المدن لديهم القدرة للوصول للحدائق والتدخلات الحضرية.
فيديو | متحدث وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان سيف السويلم: اليوم وصلنا إلى 59% من التكتلات العمرانية على مستوى المملكة تحتضن حدائق وتدخلات حضرية#عين_الخامسة#الإخبارية pic.twitter.com/FU0fnAzoWh
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) January 4, 2024المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
"الأرصاد": 15 ظاهرة جوية خلال 2024 تعكس التغيرات المناخية بالمملكة
أعلن المركز الوطني للأرصاد عن تسجيل 15 ظاهرة جوية حادة أثرت على مناطق المملكة خلال عام 2024م، مشيرًا إلى أن هذه الظواهر تعكس بوضوح تأثير التغيرات المناخية التي تشهدها المملكة.
وأوضح المركز أن أبرز هذه الظواهر شملت ارتفاع منسوب مياه البحر على سواحل جدة، مما أدى إلى إغلاق الطرق المجاورة، بالإضافة إلى تساقط البرد بكثافة، الذي تسبب في تعطيل حركة المرور.
أخبار متعلقة بمشاركة 1785 مدرسة.. "التعليم" تحتفي باليوم العربي لمحو الأمية184 ألف مستفيد من خدمات طوارئ الحرم المكي ومستشفى أجياد في عامكما شهدت بعض المناطق الساحلية تكوّن شواهق مائية وأعاصير قمعية متوسطة السرعة، نتيجة حالات جوية مؤثرة.زوبعة غبارية
في العاصمة المقدسة، سجلت درجات الحرارة أعلى مستوياتها خلال موسم الحج، حيث بلغت 52 درجة مئوية.
أما في أبها، فتسببت زوبعة غبارية في إعاقة هبوط طائرة على المدرج، بينما شهدت جازان انعدامًا تامًا للرؤية في سبتمبر الماضي بسبب الرياح الشديدة والأتربة المثارة، مع تسجيل ظروف مشابهة في المنطقة الشرقية خلال أكتوبر.
وسجلت جازان أعلى كمية أمطار في يومٍ واحد بلغت 184 ملم خلال أغسطس، إلى جانب حدوث شاهقة مائية في أكتوبر للمرة الثانية خلال العام.
وفي مكة المكرمة، تكررت ظاهرة البرق من الأرض إلى السماء على برج الساعة، بينما شهدت المدينة المنورة أمطارًا غزيرة مصحوبة برياح هابطة بسرعة 100 كيلومتر/ساعة، وكمية أمطار بلغت 34 ملم خلال ساعتين فقط.ظواهر جوية
أشار المركز إلى أن هذه الظواهر الجوية تمثل دليلاً على التحديات البيئية المتزايدة نتيجة التغيرات المناخية، حيث تؤدي العوامل المناخية المتغيرة إلى زيادة شدة الظواهر الجوية وتكرارها.
وأكد المركز أنه يواصل جهوده البحثية والميدانية لدراسة هذه الظواهر والتعامل معها، بهدف الحد من آثارها على المجتمع والبنية التحتية، وضمان سلامة الأرواح والممتلكات.