عبده عطيف يكشف أسماء اللاعبين الذين يجب بقائهم في الشباب .. فيديو
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
ماجد محمد
تحدث الناقد الرياضي عبده عطيف، عن احتياجات نادي الشباب الكبيرة؛ لتدعيم الفريق في فترة الانتقالات الشتوية الحالية.
وقال عطيف خلال مداخلة على برنامج “في المرمى ” المذاع على قناة العربية :” أنه لا يجب أن يبقى في الشباب من المحترفين سوى حارس المرمى كيم سيونج جيو و سايس و كاراسكو .”
وأضاف”أن باقي اللاعبين ليس على المستوى المأمول من الناحية الفنية، وتعويض بانيجا في حال رحيله بلاعب بنفس خصائصه.
عبده عطيف لـ #في_المرمى: لا يجب أن يبقى في #الشباب من المحترفين سوى حارس المرمى كيم سيونج جيو و #سايس و #كاراسكو لأن الباقي ليس على المستوى المأمول من الناحية الفنية.. وتعويض #بانيجا بلاعب بنفس خصائصه pic.twitter.com/U8jtagZRXs
— العربية – في المرمى (@FilMarma) January 4, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشباب بانيجا فترة الانتقالات الشتوية كيم سيونج
إقرأ أيضاً:
سكب الماء على أصدقائه.. صينية تعاقب ابنها بنفس الطريقة
أثارت أم صينية الجدل على مواقع التواصل بسبب أسلوبها في التربية، بعدما أدّبت ابنها الصغير بسكب المياه على رأسه مثلما فعل مع أصدقائه في المدرسة عملاً بمبدأ "العين بالعين".
وبحسب صحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست"، أشعلت الأم الجدل بردة فعلها بين متابعيها، بعدما شاركت تفاصيل قصتها عبر منصة تواصل اجتماعية محلية في البلاد تدعى "دوين"، وهي منصة تشبه تيك توك.
وفي تعليقها عبر المنصة، تحدثت عن تفاصيل الحادثة وأرفقتها بصورة لابنها. وقالت إنها تلقت اتصالاً هاتفياً من مدرّسه يبلغها بأن ابنها ألقى الماء على زملائه في الفصل من الطابق الثالث بالمدرسة، بالإضافة إلى إلقاء علب الحليب عليهم، لذلك قررت الأم أن يعيش تجربة البلل بالماء مثلما فعل مع "ضحاياه".
العقاب حتى الندمظهر الفتى في الصورة على حساب الأم واقفاً على الرصيف أمام شرفة المنزل في مجمعهم السكني في مقاطعة تشجيانغ، وقد انسكبت المياه على رأسه وبللته|.
ورغم احتجاجات الإبن وانتفاضه على ما تفعله والدته، إلا انها لم تعبأ به وكررت صب الماء عليه أكثر من مرة، ولم تتوقف الأم عن تكرار سكب الماء على رأس ابنها إلا بعدما أعرب عن ندمه على فعلته.
وقسّمت المعلقين على منشورها بين مؤيد ومعارض لطريقتها في معاقبة ابنها. فالبعض اعتبر أنها "طريقة تربوية نموذجية لتأديب الطفل ومنعه من تكرار الخطأ لمدى حياته".
ورأى آخرون أن أجمل ما في الأم كان عدم التنفيس عن غضبها بسبب شكوى المعلم، بل بتعليم ابنها تجربة منطقية وعقلانية.
وفيما وصف البعض تصرف الأم بالقاسي للغاية، رد متابعون بأنّ لا أحد يحب الأبناء مثل أمهم، وهي تفعل ذلك من أجل تكوين شخصية سليمة لدى ابنها.