“وصمة عار”.. لابيد: يجب تغيير نتنياهو وحكومته
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
إسرائيل – اعتبر زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد أن التسريبات التي صدرت عن مجلس الوزراء الليلة الماضية وصمة عار ودليل إضافي على خطورة هذه الوزارة، داعيا إلى تغيير الحكومة ورئيسها.
وفي منشور عبر حسابه على منصة x أشار لابيد إلى ما كشفته الوسائل الإعلامية الإسرائيلية عن جدال حاد حول “اليوم التالي” خلال اجتماع مجلس الوزراء.
وكتب لابيد: “التسريبات التي صدرت عن مجلس الوزراء الليلة الماضية هي وصمة عار ودليل آخر على خطورة هذه الحكومة. يجب على دولة إسرائيل أن تحل محل الحكومة وزعيمها. هؤلاء الأشخاص لا يستحقون تضحيات وبطولات رجال ونساء جيش الدفاع الإسرائيلي، ولن يتمكنوا من قيادة قرار استراتيجي. عليهم الذهاب الآن”.
وفي وقت سابق، ذكر موقع Ynet الإسرائيلي أن اجتماع المجلس الوزاري السياسي الأمني انفجر حول موضوع “اليوم التالي” للحرب في قطاع غزة عقب مواجهة بين رئيس الأركان هرتسي هاليفي والوزراء إيتمار بن غفير، بتسلئيل سموتريش، ميري ريجيف ودودي أمسالم، الذين هاجموا عليه على خلفية قرار هاليفي تشكيل فريق تحقيق في الحرب بما في ذلك “الإخفاقات” التي أدت لهجوم 7 أكتوبر.
وقد قام وزير الدفاع يوآف غالانت ووزراء معسكر الدولة للدفاع عن هاليفي. وبحسب الوزراء الذين حضروا الاجتماع، فإن هذا النقاش دار كالسيرك. بل إنهم زعموا أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو استفاد من الهجوم.
المصدر: Ynet + RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
الحكومة الإيطالية تتجاوز أزمة “أسامة نجيم”.. البرلمان يجدد الثقة بوزير العدل
???? ليبيا – البرلمان الإيطالي يرفض سحب الثقة من وزير العدل بسبب قضية “المصري”
???? رفض الاقتراح بأغلبية ساحقة ????️
???? رفض مجلس النواب الإيطالي اقتراحًا بسحب الثقة من وزير العدل كارلو نورديو، وذلك على خلفية تعامله مع اعتقال أسامة انجيم، المعروف باسم “المصري”، وإطلاق سراحه وإعادته إلى ليبيا.
???? تفاصيل التصويت داخل البرلمان الإيطالي ????️
???? وفقًا لما نشره القسم الإنجليزي في وكالة أنباء “أنسا” الإيطالية، فقد تم رفض الاقتراح بأغلبية 215 صوتًا مقابل 119، مما يعكس دعمًا كبيرًا لوزير العدل في تعامله مع القضية.
???? ملابسات اعتقال وإطلاق سراح “المصري” ????
???? تم اعتقال “المصري” (أسامة نجيم)، رئيس الشرطة القضائية في وزارة الداخلية بحكومة الدبيبة، في 19 يناير بمدينة تورينو بناءً على مذكرة توقيف صادرة عن المحكمة الجنائية الدولية.
???? وبعد يومين فقط، أفرجت عنه محكمة الاستئناف في روما، ما أثار جدلًا سياسيًا واسعًا في إيطاليا، وسط اتهامات للحكومة بالتأخير في الرد على المحكمة بشأن موقفه القانوني.
ترجمة المرصد – خاص