٤ ليال وتحويلات مرورية.. تفاصيل إغلاق نفق الجولف بالقطامية
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
أعلنت الإدارة العامة لمرور القاهرة عن تعيين الخدمات المرورية اللازمة لمواجهة أية كثافات مرورية متوقعة وتسيير حركة المرور، تزامناً مع تنفيد أعمال رفع كفاءة نفق الجولف بالقطامية.
مما يستلزم الغلق الكلى لـ مدخل نفق الجولف بداية من الساعة 12 صباح اليوم الجمعة الموافق 5/1/2024 وحتى الساعة الـ 6 صباحا من نفس اليوم "ولمدة 4 ليال.
تحويلات مرورية تزامنا مع رفع كفاءة نفق الجولف بالقاهرة قالوا شريكها زعيم عصابة.. حقيقة تورط أميرة الذهب في تجارة الأسلحة والمخدرات
على أن تكون الأعمال ليلاً فقط"، وإجراء بعض التحويلات المرورية على النحو التالي:
الاتجاه القادم من محور جمال عبدالناصر اتجاه الطريق الدائري استكمال حركة المركبات اتجاه كوبري عمر سليمان والدوران والعودة اتجاه الطريق الدائري.
من جانبها، تقوم الإدارة العامة لمرور القاهرة بإشراف اللواء خالد عمارة مدير المرور بتعيين الخدمات المرورية اللازمة والتنسيق مع الشركات المنفذة لوضع المساعدات الفنية وجميع التجهيزات الدالة على وجود أعمال بالمنطقة لضمان أمن وسلامة المواطنين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نفق الجولف تحويلات مرورية الإدارة العامة لمرور القاهرة كثافات مرورية
إقرأ أيضاً:
تحديات تواجه الإدارة السورية الجديدة.. تفاصيل
قال محمد مصطفى أبو شامة، الكاتب الصحفي، إنه لا شك أن صفحة جديدة في تاريخ سوريا تُكتب منذ بداية سيطرة جماعات جديدة على المشهد السياسي، حيث هيمنت الفصائل المسلحة على معظم المدن السورية.
أنور قرقاش: الإمارات حافظت على موقف متزن بشأن سورياالأردن يؤكد ضرورة دعم سوريا بدون تدخلات خارجية ويدين التوغل الإسرائيليوأضاف أبو شامة، خلال مداخلة ببرنامج «مطروح للنقاش»، وتقدمه الإعلامية مارينا المصري، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن تاريخ سوريا خلال القرن الماضي ينقسم إلى مرحلتين، المرحلة الأولى شهدت ثورات وانقلابات كبيرة حتى وصل الرئيس حافظ الأسد إلى سدة الحكم عام 1971، مما أدى إلى استقرار الحكم في سوريا لنصف قرن، وهذه هي المرحلة الثانية.
وأشار إلى أن سوريا لم تتمكن من الوصول إلى نظام سياسي مستقر يُتقبل بشكل كامل من الشعب، وهي واحدة من المشاكل الرئيسية التي تواجه أي حديث عن مستقبل سوريا، هذا النظام الذي استمر طوال القرن الماضي لم يوفر الاستقرار السياسي في الدولة.
أوضح الكاتب الصحفي أن هذا الوضع يستدعي نقاشات وحوارات بين مكونات المشهد السوري وفصائل المعارضة لتوصل إلى نظام سياسي شامل، يعكس طاقات الجميع وتناقضات الداخل السوري، خاصة بعد العقد الأخير من الصراعات الدامية.