أقوى ست في العالم.. مريم أبو عوف تحيي الذكرى الثانية لعمتها مها
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
حرصت المخرجة مريم أبو عوف على إحياء الذكرى الثانية لرحيل الفنانة مها أبو عوف، من خلال منشور قامت بتداوله على صفحتها الشخصية بموقع الصور الشهير إنستجرام.
ونشرت مريم صورة تجمعها بعمتها مها أبو عوف وعلقت عليها قائلة: النهاردة الذكرى التانية لأجمل وأقوى وألطف ست في العالم عمتي حبيبتي مها الله يرحمك.
يوافق اليوم الجمعة 6 يناير، ذكرى وفاة الفنانة مها أبو عوف، الثانية، إذ ولدت في 28 نوفمبر عام 1956، روحلت عن عالمنا بمثل هذا اليوم العام الماضي 2022، عن عمر يناهز الـ 65 عامًا.
وكان آخر لقاء للفنانة الراحلة مها أبو عوف ببرنامج التاسعة، والذى تحدثت فيه عن حياتها الخاصة وشقيقها الراحل عزت أبو عوف.
وقالتمها أبو عوف، إن شقيقها كان إنسان طيب وقلبه حنين وعاطفي وخير جدًا.
وأضافت خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "التاسعة"، أن عزت ابو عوف: "كان محبا للحياة ويقول أنا بجيب الفلوس علشان استمتع بها، وبكرة في علم الغيب علشان كده كان مبذرًا جدا ولكن استمتع بحياته وعمل كل اللي كان نفسه فيه".
وأكدت أن أكثر الشائعات التي أغضبته قبل رحيله كانت انتشار تصريحات على لسانه بأنه يوصي بحرق كل أفلامه، “وأنا أقول للجمهور هذا لم يحدث فهو كان يتباهى بكل دور قدمه وكان فنان متميز وله طابع خاص”.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحيي يوم اللغة الإنجليزية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحيي منظمة الأمم المتحدة يوم اللغة الإنجليزية في مثل هذا اليوم 23 أبريل من كل عام حيث ساهم الكاتب المسرحي ويليام شكسبير في إثراء اللغة الإنجليزية بمئات الكلمات والعبارات التي لا تزال مستخدمة حتى اليوم، وكان له تأثير كبير على الإنجليزية الحديثة، والاحتفال باللغة الإنجليزية في الأمم المتحدة هو التاريخ الذي يُعتبر تقليديًا يوم ميلاد ووفاة ويليام شكسبير.
وبالإضافة إلى كونه أشهر كاتب مسرحي باللغة الإنجليزية، كان لشكسبير تأثير بالغ في تطوير الإنجليزية المعاصرة، فقد أدت إبداعاته اللغوية إلى إدخال مئات الكلمات والعبارات الجديدة إلى اللغة، مثل: “gossip” (النميمة)، و”fashionable” (عصري)، و”lonely” (وحيد)، وجميعها ظهرت لأول مرة في أعماله، كما ابتكر عبارات مثل “break the ice” (كسر الجمود)، و”faint-hearted” (ضعيف القلب)، و”love is blind” (الحب أعمى).
اللغة الإنجليزية هي إحدى لغات التواصل الدولي، فالأشخاص من دول وثقافات مختلفة أصبحوا قادرين بشكل متزايد على التحدث مع بعضهم البعض باللغة الإنجليزية، حتى وإن لم تكن لغتهم الأم، مما يجعلها أداة أساسية للتعاون والدبلوماسية على مستوى العالم، وفي الأمم المتحدة، تُعد الإنجليزية واحدة من لغتي العمل الرسميتين، إلى جانب اللغة الفرنسية.