تنسيق الكليات 2023.. نظام القبول ببرنامج الدراسات القانونية بحقوق حلوان
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن تنسيق الكليات 2023 نظام القبول ببرنامج الدراسات القانونية بحقوق حلوان، أعلنت كلية الحقوق بجامعة حلوان عن برنامج الدراسات القانونية باللغة الإنجليزية، ويهدف البرنامج لتدريس مقررات أصول البحث العلمى والتدريب على الصياغة .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تنسيق الكليات 2023.
أعلنت كلية الحقوق بجامعة حلوان عن برنامج الدراسات القانونية باللغة الإنجليزية، ويهدف البرنامج لتدريس مقررات أصول البحث العلمى والتدريب على الصياغة القانونية وكتابة العقود واكتساب مهارات اللغة القانونية الانجليزية، ومبادئ الترجمة القانونية، وذلك تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس الجامعة، الدكتورة أمل لطفي عميد كلية الحقوق.
ويشمل البرنامج دراسة الأنظمة القانونية للولايات المتحدة وإنجلترا مع المقارنة بالنظام القانونى المصرى، بالإضافة إلى وجود خبرات كبيرة من أعضاء هيئة التدريس الحاصلين على شهادات علمية من جامعات إنجليزية وأمريكية.
ويقبل برنامج الدراسات القانونية باللغة الإنجليزية الطلاب المصريون الحاصلون على الثانوية العامة أو وما يعادلها من مصر أو الخارج أو تلك التي تدرس مناهجها بلغة اجنبية بشرط ألا يقل مجموعه في اللغة الإنجليزية عن 80 % من الدرجة النهائية، بحيث يكون قبول الطلاب وفقاً لمجموع الثانوية العامة وفي حالة التساوي في المجموع يفضل الأعلى في درجات اللغة الإنجليزية، كما يجوز قبول الطلاب الوافدين من الحاصلين على الثانوية العامة أو ما يعادلها من دولة أخرى، كما لا يجوز قبول تحويل طلاب باقين للاعادة أو مفصولين من نفس الكلية او من كليات اخرى.
ويقوم نظام الدراسة بالبرنامج على نظام الساعات المعتمدة وتكون مدة الدراسة في البرنامج أربع سنوات جامعية، بحيث تكون السنة الدراسية فصلان دراسيان، ويجوز تنظیم فصل دراسي صيفي وفق الإمكانات البشرية والمادية المتاحة وبما لا يجاوز مقررين دراسيين.
ويشترط لإنهاء متطلبات التخرج يجب على الطالب إنهاء عدد 136 ساعة معتمدة بمعدل تراكمي لا يقل عن تقدير (4:2) للحصول على درجة الليسانس في الحقوق، وتكون الحد الادنى للساعات المعتمدة التي يسجلها الطالب في أي من الفصول الدراسية لا يقل عن (12) ساعة معتمدة، والحد الاقصى للساعات المعتمدة التي يسجلها الطالب في أي من الفصول الدراسية لا يزيد على (20) ساعة معتمدة، ولا تزيد على عدد ساعات مقررين في الفصل الدراسي الصيفي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تنسیق الکلیات 2023
إقرأ أيضاً:
عمال أمازون وستاربكس يواصلون إضرابهم للمطالبة بحقوق نقابية
يواصل سائقو التوصيل في شركة أمازون وعمال مقاهي ستاربكس إضرابهم في عدة مدن أمريكية، في خطوة تهدف إلى الضغط على الشركات الكبرى لتحقيق مطالبهم العمالية.
وبدأ الإضراب الخميس الماضي، حيث طالب العمال بالاعتراف بهم كموظفين نقابيين وتوقيع أول عقود عمل جماعية لهم، وهو ما يعكس تصاعد التوترات بين النقابات والشركات العملاقة في البلاد.
تأتي هذه الإضرابات في وقت حساس بالنسبة للاقتصاد الأمريكي، حيث تزداد المواجهات بين النقابات والشركات الكبرى، وعلى الرغم من المكاسب التي حققتها النقابات في قطاعات مثل الصناعات الجوية والنقل البحري والفنادق هذا العام، فإن عمال أمازون وستاربكس لا يزالون يكافحون من أجل تأمين حقوقهم العمالية الأساسية.
وفي أمازون، يطالب العمال بزيادة الأجور وتحسين ظروف العمل، حيث يواجه سائقو التوصيل تحدياً كبيراً في الحصول على تصنيف رسمي كموظفين داخل الشركة. أما أمازون، فهي تصر على أن السائقين يعملون لصالح شركات مقاولات خارجية، مما يزيد من تعقيد المفاوضات.
من جانب آخر، ورغم تعهد شركة ستاربكس بالتفاوض مع العمال هذا العام، إلا أن العمال يشكون من بطء التقدم في معالجة مطالبهم. فالتأخير في التفاوض مع النقابات أدى إلى استمرار الاحتجاجات في عدة فروع، حيث يسعى العمال إلى تحقيق عقود عمل جماعية تحسن من شروط العمل والأجور.
وتكتسب هذه الإضرابات زخما إضافيا كونها تحدث في موسم الأعياد، وهو وقت حساس اقتصادياً حيث يزداد الطلب على خدمات الشحن في أمازون والمبيعات في ستاربكس، هذا التوقيت يمنح النقابات قوة تفاوضية كبيرة، حيث أن الضغط الذي تمارسه الإضرابات على الشركات الكبيرة في هذا الوقت يعزز مطالب العمال ويجعل الشركات في موقف حرج.
من جهة أخرى، شهدت أمازون في وقت سابق من هذا العام إضرابات على مستوى عالمي استمرت لأربعة أيام في أكثر من 20 دولة، بما في ذلك الولايات المتحدة، حيث تزامن الإضراب مع "البلاك فرايدي". هذه الإضرابات كانت بمثابة دعوة قوية لزيادة الأجور وتحسين ظروف العمل، مما أثار تساؤلات حول قدرة الشركات الكبرى على التكيف مع مطالب العمال.