سلطنة عُمان تحتفل بذكرى الهجرة النبوية الشريفة
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن سلطنة عُمان تحتفل بذكرى الهجرة النبوية الشريفة، سلطنة عُمان تحتفل بذكرى الهجرة النبوية الشريفةبلادنا الشبيبة العمانية احتفلت سلطنة عُمان مُمثلة في وزارة الأوقاف والشؤون الدينية .،بحسب ما نشر جريدة الشبيبة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سلطنة عُمان تحتفل بذكرى الهجرة النبوية الشريفة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
سلطنة عُمان تحتفل بذكرى الهجرة النبوية الشريفة بلادنا
الشبيبة - العمانية
احتفلت سلطنة عُمان مُمثلة في وزارة الأوقاف والشؤون الدينية بمجمع السُّلطان قابوس الشبابي للثقافة والترفيه بصلالة اليوم بذكرى الهجرة النبوية الشريفة 1445هـ -على صاحبها أفضل الصلاة وأزكى التسليم-.
رعى المناسبة سعادة الدكتور عبد الله بن علي العمري رئيس هيئة البيئة بحضور سعادة الدكتور وائل بن سيف الحراصي وكيل وزارة الأوقاف والشؤون الدينية.
اشتمل برنامج الحفل على عرض مرئي تناول لمحات من سيرة النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- وهجرته إلى المدينة المنورة والتحديات التي واجهها وأصحابه رضوان الله عليهم والدروس المستفادة منها وانتهاءً بتأسيس أول مسجد في المدينة وبزوغ فجر الإسلام.
واحتوى العرض المرئي على ثلاثة مشاهد جاء المشهد الأول بعنوان "ويمكرون ويمكر الله"، والثاني "لعلَّ الله يجعل لك صاحبًا"، فيما جاء المشهد الثالث بعنوان "مقدم النور"، بمشاركة عدد من الممثلين المسرحيين.
كما تخلل الحفل أداء لفن / الدبررات / الشعري في مدح النبي عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم، بالإضافة إلى قصائد شعرية عن السيرة العطرة.
الأخبار ذات الصلةالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جامعة أزال تنظم فعالية تكريمية بذكرى سنوية الشهيد
الثورة نت|
نظمت جامعة أزال للتنمية البشرية بصنعاء اليوم فعالية تكريمية لأسر الشهداء ومعرض الفن التشكيلي لطلاب الجرافيكس بمناسبة اختتام فعاليات الذكرى السنوية للشهيد 1446هأ.
وفي الفعالية أشار الناشط الثقافي أسامة المحطوري إلى أهمية إحياء ذكرى الشهيد السنوية لاستلهام الدروس من تضحيات الشهداء في البذل والعطاء والتضحية والفداء في سبيل الله والدفاع عن الحق والدين ومواجهة المعتدين .
واشار إلى مكانة ومنزلة الشهداء عند الله والذي كرمهم الله بالحياة الأبدية وألغى الموت في قائمتهم فهم أحياء عند ربهم يرزقون، مبيناً أن الشهداء الأبرار هم الذين عشقوا لقاء الله وباعوا أنفسهم منه ووصلوا إلى أرقى مستوى لم يبق بيد أعدائهم مايخفيهم.
وأكد المحطوري أننا بثقافة القرآن وثقافة الجهاد والاستشهاد لن يبقى بيد أعدائنا ما يخيفنا وأكبر مايمكن أن يخوفنا به العدو هو القتل وأمه تعشق القتل لا يبقى بيد اعدائها مايخيفها.
وأوضح أن المشروع القرآني معروف بالمفاهيم والقيم المستخلصة من السنن الإلهية وما دعا إليه من تعظيم أوامر الله تعالى والاستجابة لها أهمية ارتباط المؤمن بالله ورسوله والمؤمنين وأعلام الهدى لينال الفوز والفلاح في الدنيا والآخرة .
ولفت المحطوري إلى أن ماتنعم به اليوم البلاد من أم وسكينة وعزة وكرامة ومواقف قوية لا نظير لها تجاه قضية فلسطين والمظلومية في غزة ولبنان هو نتاج ثقافة الجهاد والإستشهاد وبفضل دماء الشهداء الزكية بعد الله تعالى، مشدداً على ضرورة الوفاء للشهداء في السير على دربهم وحمل المبادئ والقيم التي ضحوا من أجلها، والاهتمام بأسرهم وذويهم وتلبية متطلباتهم تقديراً ووفاًءً للتضحيات التي قدموها لينعم البلاد في الأمن والاستقرار.
فيما أشارت كلمة الجامعة التي القاها مصطفى الرازحي بحضور نائب رئيس الجامعة الدكتور مسعد راقع، ومستشار الجامعة هارون شداد، إلى أهمية احياء ذكرى الشهيد السنوية وجعلها محطة مهمة للتزود منها بالعزم والوعي و البصيرة في مواجهة الطغاة و الظالمين واستلهام معاني الصمود والبذل والعطاء التي ضحى من أجلها الشهداء في سبيل ترسيخ القيم والمبادئ التي حملها المشروع القرآني.
وأكد أن احياء هذه المناسبة تعكس الوفاء لدماء الشهداء واستحضار مواقفهم البطولية والاقتداء بمآثرهم والسير على دربهم باعتبارهم مصدر فخر واعتزاز الشعب اليمني، مبيناً أن ثقافة الجهاد والاستشهاد مدرسة عظيمة تجسدت فيها القيم والأخلاق والمبادئ التي حملها الشهداء في سبيل الدفاع عن الدين و الحق ونصرة المستضعفين.
تخلل الفعالية التي حضرها عمداء الكليات وأعضاء هيئة التدريس وجمع من الطلبة فقرات فنية معبرة عن المناسبة تلاها تكريم أسر وأقارب الشهداء من منتسبي الجامعة .
إلى ذلك أفتتح المشاركون معرض الفن التشكيلي والصور الفوتوغرافية والمجسمات الذي يبرز نماذج من أنواع الأسلحة للقوة الصاروخية وكذا المواقف البطولية والتضحيات التي جسدها الشهداء في مختلف مواقع البطولة والشرف.