الفرق شاسع.. شاهد عارضات أزياء بنفس فساتين الفنانات في ليلة رأس السنة
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
أثارت فساتين الفنانات بحفلات رأس السنة على السوشيال ميديا جدلا كبيرا وذلك بسبب أسعارها الخرافية والتصميمات المتكررة .
ولكن آخر ما أثير من الجدل هو انتشار تصميمات الفساتين على عارضات أزياء بطرق مختلفة عن النجمات بالحفلات .
وكانت أبرز الفساتين للفنانة انغام وذلك أثناء ظهورها بحفل نجمات العرب بالرياض .
حيث ارتدت أنغام أكثر من فستان بتصميمات مختلفة وإليكم الصور .
كما تألقت هيفاء وهبي في بيروت ليلة رأس السنة بفستان احمر لامع وتاج علي رأسها أشعلت السوشيال ميديا ولكن بعد ظهور عارضة أزياء ارتدت فستانها أصبحت المنافسة قوية واليكم الصور
وكانت نانسي عجرم من الفنانات التي دخلت المنافسة مع عارضات الازياء التي ظهرت بفساتينها خلال حفلة رأس السنة نجمات العرب ولكن التحدي كان لصالحها لأنها ظهرت بشكل انيق وشيك واليكم الصور
أما عن فساتين اليسا فقد انتشرت بشكل كبير بعد حفلها بليلة رأس السنة حيث ارتدت فستان اسود كب بدون تكاليف وفستان اخر باللون البينك واليكم الصور
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانات حفلات رأس السنة حفل نجمات العرب عارضات الأزياء عارضات أزياء نجمات العرب نانسي عجرم هيفاء وهبي رأس السنة
إقرأ أيضاً:
في ريف الفيوم.. «لمة الطبالي» تُعيد بهجة كحك وبسكويت العيد
وسط أجواء رمضانية دافئة، تعيش الأسر الريفية في قرى محافظة الفيوم حالة من البهجة مع بداية صناعة كحك وبسكويت العيد، حيث لا يزال الريف المصري محافظًا على تلك العادات التي تجمع الأهل والجيران، وتنشر الفرح بين الكبار والصغار رغم توفر الحلويات الجاهزة في المخابز السياحية ومحلات الحلويات.
منذ منتصف شهر رمضان المبارك، تبدأ الأسر الريفية في تحضير كعك العيد بأيديهم، حيث يتعاون الجيران في عجنه وخبزه في أجواء احتفالية، تعكس روح التكافل الاجتماعي المتوارثة عبر الأجيال.
عادات لا تتغير رغم التطور
تقول الحاجة منى عوض: "عمايل الكعك والبسكويت في البيت عادة تربينا عليها، ولا يمكن أن يمر رمضان بدونها، ومهما ظهرت طرق جديدة لصناعته، نظل متمسكين بها".
أما الحاجة سامية لطفي، فتؤكد: "لا تكتمل فرحتنا إلا عندما نضع الطبلية أمامنا ونبدأ في تشكيل الكعك والبسكويت بأيدينا، فالمقادير معروفة لدينا، ولا نغيّرها مهما ظهرت وصفات أخرى. أما الأطفال، ففرحتهم بالمشاركة في صنع الكعك لا توصف".
ومع اقتراب العشر الأواخر من شهر رمضان، تستعد الأسر في الفيوم، كما في مختلف محافظات مصر، لاستقبال عيد الفطر المبارك، الذي لا يكتمل إلا بروائح الكحك والبسكويت، ونكهة الفرح التي يحملها هذا الطقس المميز للأجيال.