برشلونة يستهل العام الجديد 2024 بفوز بشق الأنفس
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
بدأ فريق برشلونة مشواره في العام الجديد 2024، بفوز صعب على مضيفه لاس بالماس (2-1) في المباراة التي جمعتهما مساء يوم الخميس، وذلك ضمن الجولة 19 من الدوري الإسباني لكرة القدم.
تقدم أصحاب الأرض بهدف مبكر سجله المهاجم منير الحدادي عند الدقيقة 12 من زمن الشوط الأول.
ورد الفريق الكتالوني الصاع صاعين، بإحرازه هدفين متتاليين عبر كل من المهاجم الإسباني فيران توريس، ولاعب خط الوسط الألماني إلكاي جوندوجان في الدقيقتين (55، و90 من ضربة جزاء) على الترتيب، من زمن اللقاء، الذي جرى على ملعب "دي جران كاناريا - Estadio de Gran Canaria" بمدينة لاس بالماس.
وحقق فريق برشلونة انتصاره الثاني على التوالي، ليتقدم إلى المركز الثالث برصيد 41 نقطة، متأخرا بفارق 7 نقاط عن ثنائي الصدارة ريال مدريد وجيرونا.
في المقابل، مني نادي لاس بالماس بالهزيمة الثانية على التوالي، وتراجع إلى المركز العاشر على سلم الترتيب برصيد 25 نقطة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: برشلونة ريال مدريد
إقرأ أيضاً:
لاعب ريال مدريد للشباب يعتزل كرة القدم في عمر 19.. ما السبب؟
قرر لاعب أكاديمية نادي ريال مدريد، الشاب "مارك كوكالون"، إعتزال كرة القدم في سن صغير جدا، حيث أعلن يوم أمس وضع حد لمسيرته الكروية، عن عمر يناهز 19 سنة فقط.
وقرر "كوكالون" اعتزال كرة القدم، بسبب إصابة في الرباط الصليبي، تعرض لها ضد سلتيك يوم 6 شتنبر 2022، في دوري أبطال أوروبا للشباب، اضطر على إثرها الخضوع لعملية جراحية.
وأثناء إجراء العملية، تعرض كوكالون لتلوث بكتيري، نتج عنه انتشار البكتيريا في ركبته، وأيضا إلى الغضروف، ما دفع الأطباء والخبراء، لنصحه باعتزال كرة القدم، لأنه لن يعود قادرا على اللعب بشكل طبيعي على أعلى مستوى.
وبعد الكثير من التفكير، قرر البالغ من العمر 19 سنة، الاستماع لنصائح الخبراء، وأعلن اعتزاله اللعب، وقال عن ذلك في منشور: "حياتي تغيرت تمامًا في 6 شتنبر 2022، عندما تعرضت لإصابة خطيرة في إحدى مباريات دوري أبطال أوروبا للشباب. بعد الكثير من التفكير، أجبرتني هذه الإصابة على اتخاذ القرار الصعب، وهو اعتزال كرة القدم، على الأقل بالطريقة التي طالما حلمت بها. خلال العامين الماضيين قاتلت جسديًا وعقليًا بكل ما أوتيت من قوة، وحاولت كل ما في وسعي للاستمتاع بهذه الرياضة مرة أخرى، ولكن لم يكن من الممكن التعافي. لا تفهموني بشكل خاطئ: هذا ليس وداعا حزينا على الإطلاق".