كمال درويش: انتخابات الأندية لم تكن بهذا الشكل في السابق وهذه رسالتي لجماهير الزمالك "فيديو"
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
أكد الدكتور كمال درويش رئيس نادي الزمالك السابق أن انتخابات الأندية في السابق وحتى نهاية الثمانينات لم تكن بهذا الشكل الحالي والذي يسوده الصراعات والمنافسة.
وأوضح أن الانتخابات في السابق كانت تتم بالتوافق حيث يجلس كبار النادي ويتم الاتفاق على كل شيء خلال الجلسة وتنتهي الانتخابات بسلام ويعمل الجميع من أجل مصلحة النادي.
وأكد درويش في تصريحات له بقناة الزمالك أن الصراعات تهدم الإنجازات التي تتحقق بسبب الاستقرار
وأوضح أن فترة تواجده بفريق كرة اليد بدأت والفريق في تراجع كبير قبل انةيستعيد قوته ويتفوق على الجميع محليا وأفريقيا وكانت البداية بالفوز على الأهلي.
https://fb.watch/pn1Tk56KYg/?mibextid=Nif5oz
ووجه درويش رسالة لجماهير الزمالك بمناسبة الاحتفال بمرور 113 عاما على تأسيس النادي بأن رؤساء الزمالك السابقين على مر تاريخه يستحقون كل التقدير لنجاحهم في الحفاظ على هذا الكيان رغم كل المتغيرات التي مرت بها البلاد في شتى مناحي الحياة.
وقال درويش أن فترة رئاسته للزمالك كانت من أفضل الفترات في تاريخ النادي من حيث الإنجازات وعدد البطولات وحصول الزمالك على لقب أفضل ناد في العالم
ولفت درويش بأنه توقع فوز القائمة الموحدة بالكامل في انتخابات الزمالك مؤكدا انه دعم القائمة في الانتخابات .
وكشف أن مجلس إدارة الزمالك الحالي قام بجهود كبيرة والجماهير معزورة في عدم الصبر عليهم ولكن هناك أمور تحتاح إلى وقت كافي لحلها واتوقع نجاح كبير لهذا المجلس على كافة المستويات.
https://fb.watch/pn1WbIpC1E/?mibextid=Nif5oz
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
رئيس الموساد السابق: كان علينا الاستنتاج منذ فترة طويلة بأن استخدام القوة يعرض الأسرى للخطر
#سواليف
قال رئيس جهاز الموساد الأسبق داني ياتوم، الخميس، إن الضغط على #حماس لم يحقق نتائج كبيرة خلال العام الماضي، وينبغي توقيع #صفقة للإفراج عن #الأسرى بأسرع وقت.
وأضاف في تصريحات صحفية “لقد رأينا في العام والشهرين الماضيين أن الضغط على حماس لم يساعد كثيرا.. لقد كانت هناك عمليتان تمكنا فيهما من إنقاذ المختطفين من خلال العمل العسكري، لكن هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكن القيام به تقريبا. كان ينبغي علينا أن نتوصل منذ وقت طويل إلى نتيجة مفادها أن استخدام القوة يعرض #المختطفين للخطر، من قبل حقيقة أن خاطفيهم يصابون بالذعر ويقتلونهم، أو أنهم يتعرضون للأذى من أنشطة جيش الدفاع الإسرائيلي” ووفقا له.
وشدد ياتوم على أن “الطريقة الوحيدة لإعادة المختطفين على قيد الحياة هي من خلال العمل السياسي”، وحث صناع القرار على الدفع قدما بالصفقة.
مقالات ذات صلة صلاة الاستسقاء بعد صلاة يوم غد الجمعة 2024/12/26وقال: “نحن بحاجة إلى التوصل إلى اتفاق، والخروج من #غزة. سيكون من الممكن دائما العودة إلى غزة. ومن أجل تفكيك السلطة الحاكمة لحماس، فأنت بحاجة إلى خطة سياسية لا تمتلكها دولة إسرائيل، وأحد بنودها جلب شخص ليس إسرائيل ولا حماس إلى غزة. هناك عدد غير قليل من الدول العربية مثل الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية التي قالت إنها مستعدة لقبولها، بشرط أن تتلقى طلبا من السلطة الفلسطينية.”.
ياتوم يدرك عواقب الانسحاب من القطاع، ورغم ذلك فهو الحل المفضل في نظره. وأوضح: “حتى عندما نقرر خوض الحرب، فإننا نقوم بإجراء تقييم تقريبي لتداعيات هذه الحرب. لا يوجد شيء نقوم به في الشرق الأوسط على مستوى الدولة لا ينطوي على مخاطر – علينا أن نضع العمود المخاطر وعمود الفرص.”
كما أشار ياتوم إلى الساحة الجديدة التي تتطور ضد الحوثيين في اليمن، قائلا: “كلما كانت هناك قاعدة تقول: كلما زادت المسافة من المكان الذي نحن فيه، كلما زادت صعوبة جمع المخبرين عن الخصوم نعم. إن جمع المعلومات الاستخبارية عن الأشخاص الموجودين على مسافة تصل إلى 2000 كيلومتر يتطلب قدرا كبيرا من الجهود الماهرة من جانب الموساد وآخرين، وهو أمر صعب ويتقدم ببطء”.
ومع ذلك، قال رئيس الموساد السابق إن هذه مهمة محتملة: “نحن نتغلب على الصعوبات. نحن نجمع المواد حتى تكون أشياء كثيرة ممكنة هناك، وحتى تكون المعلومات الاستخبارية عونا وليس عائقا”.