“أرحومة” يكرم مدير مديرية أمن الجفرة وعدد من أفراد الأمن بالمديرية
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
الوطن| رصد
كرم وزير العمل والتأهيل بالحكومة الليبية عبدالله أرحومة، اليوم الخميس، بمدينة هون، مدير أمن الجفرة توفيق شعبان، ومدير الشؤون الأمنية بالمديرية عبداللطيف أبولموشة، وعدد من أفراد الأمن بالمديرية.
وعبر أرحومة عن سعادته بتواجده بمدينة هون لتكريم مديرية الأمن، على مشاركتها في تأمين رحلة اللجنة الإستشارية الأردنية التي رافقته إلى المنطقة الجنوبية.
وقدم الشكر لوزير الداخلية بالحكومة الليبية عصام أبوزريبة، على تواصله معه طيلة تواجد اللجنة الأردنية بليبيا، متمنياً لهم التوفيق في المحافظة على الأمن والأمان الذي تحقق في الجنوب.
من جانبه أعرب مدير مديرية الأمن الجفرة عن شكره وتقديره لأرحومة، وذلك على لمسة الوفاء تجاه أفراد المديرية، مؤكداً بأنهم يقومون بواجبهم لحماية المواطنين.
هذا وحضر التكريم الذي أقيم بمكتب العمل والتأهيل الجفرة، عدداً من مدراء الإدارات بالوزارة ومدير مكتب العمل والتأهيل الجفرة ورئيس قسم التفتيش العمالي بالمكتب.
الوسومتكريم عبدالله أرحومة ليبيا مديرية أمن الجفرةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: تكريم عبدالله أرحومة ليبيا مديرية أمن الجفرة
إقرأ أيضاً:
مقتل 16 من أفراد الأمن في هجوم في باكستان
ديسمبر 22, 2024آخر تحديث: ديسمبر 22, 2024
المستقلة/- قال مسؤولون إن 16 من أفراد الأمن قتلوا في هجوم شنه متشددون إسلاميون في شمال غرب باكستان في وقت مبكر من صباح السبت.
وقال نائب قائد الشرطة هداية الله لرويترز إن الهجوم على موقع لقوات الأمن وقع في الساعة الثانية صباحاً (2100 بتوقيت جرينتش يوم الجمعة) واستخدم المهاجمون أسلحة خفيفة وثقيلة. وأضاف “عملية بحث جارية في المنطقة”.
وقال مسؤول استخباراتي كبير لوكالة فرانس برس شريطة عدم الكشف عن هويته إن الهجوم بدأ بعد منتصف الليل واستمر نحو ساعتين حيث هاجم نحو 30 متشدداً الموقع الجبلي من ثلاث جهات.
وقال “استشهد 16 جندياً وأصيب خمسة بجروح خطيرة في الهجوم. أشعل المسلحون النار في معدات الاتصالات اللاسلكية والوثائق وغيرها من الأشياء الموجودة عند نقطة التفتيش”.
وتبنت حركة طالبان الباكستانية المسؤولية عن الهجوم لكنها ذكرت حصيلة أعلى للقتلى من أفراد الأمن.
وقالت الحركة في بث مباشر على قناتها على تطبيق واتساب “قتل 35 من أفراد الأمن على الأقل وأصيب 15 في الهجوم”. ولم تذكر ما إذا كان أي من مقاتليها قد قُتل.
وقالت حركة طالبان الباكستانية إن الهجوم نُفذ “انتقاماً لاستشهاد كبار قادتنا”. كما زعمت الحركة أنها استولت على مخبأ للمعدات العسكرية، بما في ذلك مدافع رشاشة وجهاز رؤية ليلية.
تكافح باكستان مع عودة العنف المسلح في مناطق حدودها الغربية منذ عودة طالبان إلى السلطة في أفغانستان في عام 2021.
حركة طالبان الباكستانية هي جماعة مظلة تضم العديد من الجماعات الإسلامية المسلحة التي حاربت منذ فترة طويلة للإطاحة بالحكومة واستبدالها بنظام حكم إسلامي صارم.
وهي منفصلة عن حركة طالبان الأفغانية، لكنها تشترك في أيديولوجية مشتركة مع نظيراتها الأفغانية وتتعهد بالولاء لها.
تتهم إسلام أباد حكام كابول بالفشل في استئصال المتشددين الذين يشنون هجمات على باكستان من عبر الحدود.