إيهاب الكومي: الدولة كلها تقف خلف منتخب مصر قبل أمم أفريقيا
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
وجه الإعلامي إيهاب الكومي، كل الشكر للرئيس السيسي والدولة المصرية على ستاد العاصمة الادارية والذي يعد تحفة معمارية.
وقال إيهاب الكومي، خلال برنامج ملعب البلد على قناة « صدى البلد»،: "الدولة كلها تقف خلف منتخب مصر قبل إنطلاق منافسات كأس الأمم الأفريقية، و أتمنى السماح بسعة المباراة بالكامل في مباراة مصر الودية أمام تنزانيا ".
وأكمل، إيهاب الكومي :" العاصمة الإدارية تحفة معمارية، وكل الشكر للدولة المصرية على فتح أبواب ستاد العاصمة الإدارية لتدريبات منتخب مصر ".
وشدد إيهاب الكومي قائلا:" على الجماهير أن تنسى لون قمصان الأندية والإلتفاف حول المنتخب الفترة القادمة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إیهاب الکومی
إقرأ أيضاً:
محاريب المسجد النبوي.. لمسات معمارية إسلامية بنقوش وزخارف بديعة
يُعتبر المحراب في المسجد النبوي الشريف رمزًا بارزًا يُحدد اتجاه القبلة، ومقامًا للإمام أثناء الصلاة وقد تطورت المحاريب عبر التاريخ، بدءًا من عهد النبي محمد، ومرورًا بالعصور اللاحقة، حيث أضاف الحكام المسلمون لمسات معمارية إسلامية متقنة، ميزتها النقوش والزخارف البديعة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } محاريب المسجد النبوي.. لمسات معمارية إسلامية بنقوش وزخارف بديعة - إكسمحاريب المسجد النبويووردت كلمة "المحراب" في القرآن الكريم في أربعة مواضع، تحمل دلالات مختلفة في كل موضع كالبيت والمصلى وصدر البيت.
أخبار متعلقة خطيب المسجد الحرام يوصي بالتبرع الصدقات والزكاة من خلال برنامج جودالدمام 27 مئوية.. بيان درجات الحرارة العظمى على بعض مدن المملكةولا تعد محاريب المسجد النبوي مجرد معالم معمارية؛ بل هي شواهد حية على تطور العمارة الإسلامية، ودلالات خالدة على روحانية المكان وقدسيته حيث تعكس هذه المحاريب ارتباط المسلمين بتراثهم المقدس وحرصهم على الحفاظ على عبق الرسالة المحمدية للأجيال القادمة.تاريخ المحاريبوعن تاريخ المحاريب في المسجد النبوي يذكر الموقع الرسمي للهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي إنه لم يكن للمسجد النبوي محراب مجوف في عهد النبي أو في عهد الخلفاء الراشدين، وبعد تحويل القبلة من بيت المقدس إلى الكعبة، تم نقل موقع الصلاة إلى الجدار الجنوبي للمسجد وصلى النبي بدايةً عند أسطوانة عائشة، ثم عند الأسطوانة المخلقة.
وفي عهد الأمويين كان الخليفة الوليد بن عبد الملك أول من أنشأ المحراب المجوف في المسجد النبوي خلال توسعته بين عامي 88-91 هـ، على يد عمر بن عبد العزيز وكان هذا المحراب بمثابة علامة مميزة لاتجاه القبلة في جدار المسجد.
وفي المسجد النبوي أكثر من محراب أولها المحراب النبوي الشريف ويقع في الروضة الشريفة على يسار المنبر، ويُستخدم اليوم لإمامة الصلاة، والمحراب العثماني ويقع في الجدار القبلي للمسجد، والمحراب السليماني (الحنفي) ويقع غربي المنبر، ومحراب فاطمة ويقع جنوبي محراب التهجد داخل المقصورة الشريفة.