زوكربيرغ باع أسهما في “ميتا” بنصف مليار دولار
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
الولايات المتحدة – ذكرت وكالة “بلومبيرغ” أن مارك زوكربيرغ الرئيس التنفيذي لشركة “ميتا” المالكة لموقع “فيسبوك”، باع خلال شهرين أسهما في الشركة بنصف مليار دولار.
وحسب الوكالة فإن زوكربيرغ قام خلال الفترة ما بين نوفمبر وديسمبر من عام 2023، ببيع 1.28 مليون سهم مقابل 428 مليون دولار، وذلك بعد توقف دام عامين.
وفي المتوسط، حصلت كل عملية بيع على 10.4 مليون دولار، وكان أكبرها في 28 ديسمبر بقيمة 17.1 مليون دولار.
ومنذ نوفمبر 2021، لم يقم زوكربيرغ ببيع أي أسهم لشركته “ميتا”.
والعام الماضي، انتعش سعر سهم الشركة بنسبة 194 بالمئة من أدنى مستوى له خلال 7 سنوات قرب نهاية عام 2022.
وتفوقت أسهم “ميتا” على أسهم كل عمالقة التكنولوجيا الآخرين، باستثناء شركة “إنفيديا”.
ويمتلك زوكربيرغ (39 عاما) حوالي 13 بالمئة من شركة “ميتا”، ويبلغ صافي ثروته حوالي 125 مليار دولار، وفقا لمؤشر “بلومبيرغ” للمليارديرات، مما يجعله سابع أغنى شخص في العالم.
المصدر: “بلومبيرغ”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
أسهم أوروبا تهبط وسط ترقب قرار المركزي الأميركي
عواصم (رويترز)
تراجعت الأسهم الأوروبية اليوم الأربعاء بعد يوم من تحقيق مكاسب قوية بفضل موافقة ألمانيا على زيادة ضخمة في الإنفاق، في حين تحول التركيز إلى ترقب قرار مجلس الاحتياطي الاتحادي بشأن أسعار الفائدة.وانخفض المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.3 بالمئة بحلول الساعة 0813 بتوقيت جرينتش، في حين انخفض مؤشر الأسهم القيادية في ألمانيا 0.5 بالمئة.
قفزت الأسهم الألمانية أمس الثلاثاء بعد موافقة برلمان البلاد على خطط لزيادة ضخمة في الإنفاق لإنعاش النمو الاقتصادي وزيادة الإنفاق العسكري.
وصعد مؤشر الطيران والدفاع الأوروبي، المستفيد من احتمالات زيادة الإنفاق الدفاعي، 0.7 بالمئة إلى مستوى قياسي مرتفع.
ومن المتوقع على نطاق واسع أن يبقي البنك المركزي الأميركي على أسعار الفائدة من دون تغيير في وقت لاحق من اليوم. ومن المتوقع أيضا أن يُصدر بنك إنجلترا قرارا مماثلاً غداً الخميس.
وقاد قطاع الموارد الأساسية خسائر القطاعات إذ انخفض 0.7 بالمئة، يليه قطاع البنوك الأوروبية الذي خسر 0.5 بالمئة بعدما أغلق عند أعلى مستوى على الإطلاق في الجلسة السابقة.
وتراجع سهم تريتون 6.3 بالمئة بعدما أعلنت الشركة الأم فولكسفاجن بيع 2.2 بالمئة من شركة صناعة الشاحنات مقابل 360 مليون يورو (393 مليون دولار).