نجوم الفن يشيدون بمسلسل حالة خاصة وطه دسوقي: استطاع تغيير جلده
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
حرص عدد كبير من الوسط الفني والإعلامي على تهنئة طه دسوقي بمسلسله الجديد حالة خاصة، والذي تصدر التريند بعد إذاعة أولى حلقاته عبر منصة watchit.
إشادات الوسط الفني بمسلسل حالة خاصةوأشاد الفنان محمد علي رزق عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» بمسلسل حالة خاصة قائلا: «اتفرجت على أول حلقتين من مسلسل حالة خاصة، واتبسط بيهم جداً.
وأضاف رزق قائلا: بس بجد كل الاحترام لطه لأنه فنان بجد قرر يلعب ويجرب وخصوصاً إنه بيعمل ده في وقت خطر بس علشان هو فنان بجد ومراهن على موهبته نجح، مبروك يا طه.
كما كتبت الإعلامية سلمي صباحي عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» قائلة: «بداية مُبشرة جدًا حالة خاصة، طه دسوقي انضم لقائمة الممثلين الأحب لقلبي».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Salma Sabahy (@salmasabahy)
وكتبت المؤلفة سارة هجرس عبر حسابها عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» قائلة: «فرحانة بمسلسل (حالة خاصة) لأكتر من سبب.. أولًا لأنه نقلة نوعية جريئة لطه دسوقي صديقي وحبيبي اللي غير انه بحبه شخصيا.. بحبه فنيا من أول مشهد له ثانيا لأنه أول مسلسل من إخراج العزيز عبدالعزيز النجار واللي رأيي انه ان شاءالله هيعمل شغل حلو كتير ومختلف».
وأضافت هجرس: «ثالثا وأخيرا وأولًا.. لأنه بيحكي حكاية شاب متوحد، وأنا آدم ابني عنده متلازمة أسبرجر وهي طيف من أطياف التوحد، وأنا بأحب الناس دول أوي، وبانبهر بيهم، وبأحسهم أشخاص شديدي التميز والصدق والتفرد والموهبة واللطافة والعبقرية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طه دسوقي مسلسل حالة خاصة غادة عبد الرزاق حالة خاصة طه دسوقی
إقرأ أيضاً:
خبراء يشيدون بالتعيين الملكي لرحمة بورقية رئيسة للمجلس الأعلى للتربية والتكوين
أشاد خبراء في مجال التربية بالتعيين الملكي لرحمة بورقية في منصب رئيسة المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي.
وقال عبد الناصر ناجي، رئيس « مؤسسة أماكن » لجودة التعليم في تصريح لـ »اليوم 24″، إن بورقية شخصية عارفة بدواليب المجلس، بحكم أنها كانت مديرة الهيئة الوطنية للتقييم عندما كان عمر عزيمان رئيسا للمجلس.
وأضاف أن تقاريرها كانت تتسم بالموضوعية والصرامة العلمية، وكثيرا ما أثارت حفيظة الجهات المعنية بها نظرا لحرصها على تسمية الأسماء بمسمياتها.
واعتبر ناجي أن تعيينها على رأس المجلس اليوم قد يقوي من وظيفته التقييمية، خاصة وأن هذا الجانب المهم في أدوار المجلس عرف بعض الخفوت في عهد الحبيب المالكي.
وتوقع ناجي أن ينفتح المجلس في عهد بورقية أكثر على المجتمع من أجل التواصل، ومن أجل تفعيل مقاربة تشاركية تمهد للتفكير الجماعي حول مستقبل المدرسة المغربية ما بعد 2030، وهو الأفق المعلن لتفعيل الإصلاح المستند إلى الرؤية الاستراتيجية والقانون الإطار.
وأضاف أنه « من المتوقع أن يفتح ورش تقييم تطبيق هذا الإصلاح ونحن في الثلث الأخير للمدى الزمني الذي حدد له وهو 2015-2030 ».
من جهته قال خالد الصمدي عضو سابق بالمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، إن التعيين الملكي لشخصية لها تجربة وخبرت دواليب المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي في موقع قيادته، من شأنه أن يعطي نفسا جديدا لعمله في التخطيط والتقييم والاستشراف.
وتوقع تسريع وتيرة اشتغال لجن المجلس وإدارته، مع ضمان تواصل بناء مع الحكومة لتزويدها باقتراحات عملية توجهها إلى مفاصل الإصلاح الحقيقية وأولوياته وضوابطه، وتفعيل لجانه طبقا لمقتضيات القانون وتفاديا لمزيد من هدر زمن الإصلاح.
وقال الصمدي « عرفتها عن قرب من خلال عضويتنا معا في مكتب المجلس الأعلى طيلة ثلاث سنوات، حيث واكبنا المشاورات التي عقدها المجلس الأعلى على الصعيد الوطني لإعداد الرؤية الاستراتيجية سنة 2015, وكذا دراسة مشروع القانون الإطار الذي أحالته الحكومة على المجلس سنة 2016، وهي على دراية ومعرفة جيدة بفلسفته وتفاصيله ».
بورقية، التي عينها الملك محمد السادس، الجمعة، رئيسة للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي من مواليد، سنة 1949 بالخميسات.
شغلت عدة مناصب منها منصب العضو المقيم بأكاديمية المملكة المغربية، ومنصب مدير الهيئة الوطنية للتقييم في مجلس التعليم.
وهي حاصلة على شهادة الدكتوراه في علم الاجتماع، وأستاذة بجامعة محمد الخامس بالرباط، وأول سيدة شغلت منصب رئيسة جامعة بالمغرب (جامعة الحسن الثاني بالمحمدية)، وكذا أول سيدة عضو بأكاديمية المملكة.
وتولت بورقية عضوية اللجنة الوطنية لاعتماد وتقييم البرامج في وزارة التعليم العالي، وكذا عضوية اللجنة الاستشارية لمراجعة قانون الأحوال الشخصية.
وتعمل بورقية، أستاذة زائرة ومحاضرة في عدد من الجامعات الأمريكية والعربية والأوربية، ومستشارة للعديد من المنظمات الدولية ومنسقة برامج بحوث في المغرب وعلى الصعيد الدولي.
كلمات دلالية المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي رحمة بورقية