أحد مشايخ سيناء: مصر قدمت 75% من مساعدات غزة عبر معبر رفح
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
قال الشيخ إبراهيم أبو عليان، أحد مشايخ شمال سيناء، إن مصر قدمت مساعدات إلى غزة بنسبة تصل إلى 75% من مساعدات الشرق والغرب التي دخلت عبر معبر رفح إلى القطاع.
القائم بأعمال سفارة قبرص بالقاهرة يتسلم مساعدات طبية من بلاده لقطاع غزة الهلال الأحمر الفلسطيني: كل ما دخل غزة من مساعدات إنسانية لا يغطي 10% من الاحتياجاتوأضاف "أبو عليان" في حواره مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج "حقائق وأسرار" المذاع على فضائية "صدى البلد" أنه لا وجود للأنفاق في سيناء منذ عام 2013، مؤكدًا أن القوات المسلحة هدمت كافة الأنفاق.
وأشار إلى أن سيناء أصبحت خالية تماما من الإرهاب فضل جهود القوات المسلحة على مدار السنوات الماضية، متابعًا "سيناء مقبلة على التنمية، لكن يجب وضع أبنائها في رؤية التنمية بهذه المرحلة".
وتابع "سيناء غنية بمصانع المواد الخام، على سبيل المثال يوجد مصنعان أسمنت أحدهما خاص، لن نستطيع الحفاظ على أمننا القومي دون التنمية"، لافتًا إلى أن مشروع الأنفاق يمثل نقلة كبيرة في سيناء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شمال سيناء تنمية سيناء القوات المسلحة مصطفى بكري معبر رفح الارهاب مشايخ سيناء القضاء على الإرهاب جهود القوات المسلحة مساعدات غزة
إقرأ أيضاً:
الكونغو الديمقراطية تعلن مضاعفة رواتب القوات المسلحة
أعلنت وزارة المالية في جمهورية الكونغو الديمقراطية، أمس الجمعة، عن مضاعفة رواتب الجنود والشرطة، في خطوة تهدف إلى رفع معنويات العاملين في القوات الأمنية والمسلحة، التي تخوض حربا ضد المتمردين المدعومين من حكومة رواندا.
وقالت وزارة المالية إن زيادة الرواتب ستكون نقطة تحول إلى تحسين ظروف الأفراد العاملين في الجيش الوطني.
ومنذ أن اندلعت الحرب في بداية العام الجاري استولت حركة إم23 على مدينتي غوما وبيكافو في شرق الكونغو الديمقراطية، الأمر الذي تسبب في مقتل المئات ونزوح أكثر من 100 ألف شخص إلى الدول المجاورة.
ونقلت وكالة رويترز عن أحد الضباط في الجيش الكونغولي أنه سمع بموضوع زيادة الرواتب، لكنه قال إنه منذ شهرين لم يستطع سحب راتبه بسبب إغلاق البنوك في مدينة غوما.
ويبلغ عدد الجنود العاملين في القوات المسلحة الكونغولية حوالي 260 ألف شخص، بالإضافة إلى أعداد أخرى من قوات الأمن.
وتظهر الوثائق الحكومية المقررة في ميزانية 2025 أن متوسط الرواتب الشهرية الرسمية للقوات المسلحة يتراوح بين 100 و200 دولار أميركي.
ويتوقع أن تؤثر هذه الزيادة سلبا إذا تمت خارج نطاق النفقات العامة المبرمجة في ميزانية الدولة.
وكان من المقرر إرسال مشروع الميزانية العامة إلى البرلمان للمصادقة عليه في وقت سابق من هذا الشهر، لكن ذلك لم يحدث.
إعلانويواجه الرئيس فيلكس تشيكسدي الكثير من الضغوط الاقتصادية، التي زادت بسبب انخفاض العملة المحلية والتراجع الكبير في تصدير المعادن من المناجم الواقعة في المناطق الشرقية التي تدور فيها المعارك بين المتمردين وقوات الجيش النظامي.