حظك اليوم برج الأسد الجمعة 5-1-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
يتصف برج الأسد بكونه شخص كريم طيب القلب كثير العطاء، ودود وسريع التسامح ويمتلك قدرًا كبيرًا من الحنية والطيبة، صادق لا يجيد الكذب، وبالإضافة إلى ذلك فهو شخص مسؤول قوي الشخصية، يمكن الاعتماد عليه ويساعد الآخرين دائمًا.
ومن مشاهير برج الأسد منه شلبي وتامر حسني، وفي السطور التالية نعرض حظك اليوم برج الأسد الجمعة 5-1-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي، وفق موقع الأبراج اليومية.
تنصحك الأفلاك يا برج الأسد أن تتخلص من أي مشكلات في طريقك، وحاول أن تلتزم الصمت وتستمتع بالتعامل مع زملائك فى العمل، بالإضافة وتجديد علاقاتك مع المديرين.
حظك اليوم برج الأسد على الصعيد العاطفيوعلى الصعيد العاطفي تنصحك الأفلاك بأن تخصص يوما بينكما للاستمتاع بالحياة والخروج خارج المنزل مع شريك حياتك خلال الفترات المقبلة للحد من حدوث أزمات نفسية بينكما.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم حظك اليوم برج الأسد الأبراج الفلك حظک الیوم برج الأسد
إقرأ أيضاً:
عبدالله السناوي: تقليص مستويات الحرية هو أهم أسباب التراجع المهني الصحفي الفادح
قال الكاتب الصحفي عبد الله السناوي، إن مهنة الصحافة تتنفس الحرية، وإن لم يكن هناك حرية كافية فلن تتمكن من أداء رسالتها، موضحًا أن أهم أسباب التراجع المهني الفادح، وهو الخلل الكبير في مستويات الحرية.
وتابع السناوي:"الحديث عن المشهد الصحفي المصري الحالي، وصل من السوء للحد الذي لم يعد يحتاج إلى توصيف، فالمسئولية تتطرح لتقييد الحرية، أي مسئولية؟ وما هو قياسها ومن يحددها وما هو معنى الحرية المسئولة ومن المسئول عن الحرية؟! الحرية المسئولة تعبير يفضي إلى مصادرة الحرية، المسئولية من وجهة نظري هي المسئولية القانونية، شرط أن يكون القانون منصفًا، لم يُوضع لتقييد الحرية الصحفية".
وتساءل السناوي: نحن الآن على أعتاب عصر صحفي جديد فلماذا اختفت المدارس الصحفية؟، متابعًا:" كانت هناك مدارس كبرى في الصحافة، ولكل جريدة لها طابعها، في ظل أجواء إيجابية تدفع على الإبداع والخلق، وهي غير متوفرة ولم تعد موجودة الآن، ولو عدنا إلى مقررات المؤتمر العام الأول، سنجد أن نفس المطالب التي نطرحها الأن موجودة قبل ٦٠ عامًا".
وأضاف خلال كلمته بجلسة المحتوي الصحفي المأمول بين الحرية والمسئولية، إحدى جلسات المؤتمرح العام السادس لنقابة الصحفيين الذي ينعقد من الفترة ١٤ إلى ١٦ ديسمبر، أن السؤال المزمن على مر العصور دون إجابة واضحة هو الحرية والمسئولية، يُطرح دون الوصول إلى قواعد دستورية عن الحرية دون الخروج عن مداها.