إعلان اعتقال أمير تنظيم الدولة في ليبيا
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
أعلن جهاز الردع اعتقال من وصفه بـ”والي تنظيم الدولة في ليبيا ومسؤوله سابقا لدى الحدود هاشم بوسدرة“ في العاصمة طرابلس
وبين الجهاز أن المعني كان في المنطقة الجنوبية قبل توجهه إلى العاصمة طرابلس، حيث اعتقل هناك.
وقال الجهاز إن بوسدرة كان مسؤولا لدى التنظيم عن الحدود ودخول منتسبيه إلى ليبيا وتنقلهم بين المدن، قبل أن يتم تكليفه أميرا للتنظيم، وفق الجهاز.
ونوّه الجهاز إلى أنه سينشر اعترافات المتهم هاشم بوسدرة والمكنّى “خُبيب” خلال المدة القريبة القادمة.
المصدر: جهاز الردع
الردع Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الردع
إقرأ أيضاً:
وفد رفيع المستوى يغادر صنعاء إلى هذه الدولة في مهمة عاجلة
العاصمة صنعاء (وكالات)
غادر وفد يمني رفيع من العاصمة صنعاء اليوم الجمعة متوجها إلى العاصمة اللبنانية بيروت للمشاركة في مراسم تشييع الشهيدين الأمينين العامين لحزب الله، السيد حسن نصر الله، والسيد هاشم صفي الدين.
الوفد الذي يترأسه مفتي الديار اليمنية ورئيس رابطة علماء اليمن، العلامة شمس الدين شرف الدين، يضم مجموعة من الشخصيات الاجتماعية والسياسية والعسكرية والإعلامية، ويأتي ذلك في إطار تضامن اليمن مع حزب الله ومواساة الشعب اللبناني في هذه الفاجعة.
اقرأ أيضاً أطعمة إياك أن تعيد تسخينها في رمضان: مخاطر صحية محدقة 22 فبراير، 2025 مصير غامض لمجلس القيادة بعد رحيل العليمي إلى ألمانيا.. تفاصيل مهمة 22 فبراير، 2025ويأتي هذا التوجه ضمن مساعي تعزيز العلاقات بين اليمن ولبنان، حيث يولي الطرفان أهمية كبيرة للتعاون في المجالات السياسية والدينية والإنسانية.
ومن المتوقع أن تساهم مشاركة الوفد اليمني في إظهار الدعم الكامل والمشاركة الفاعلة من قبل اليمن في هذه المناسبة الهامة.
وفي سياق متصل، أعلنت اللجنة العليا لمراسم تشييع الشهيدين عن تفاصيل الترتيبات الخاصة بالمراسم، وأكدت أن يوم الأحد المقبل، 23 فبراير، سيكون موعدًا لإقامة الجنازة الرسمية في بيروت.
وسيشهد هذا الحدث حضور وفود من 79 دولة من مختلف أنحاء العالم، مما يعكس أهمية هذه المناسبة في الأوساط الإقليمية والدولية، حيث من المتوقع أن تشارك فيها شخصيات رسمية وشعبية من مختلف الجنسيات.
وتتزايد التوقعات حول حجم التغطية الإعلامية والمشاركة الجماهيرية الواسعة، مما يعكس المكانة الكبيرة التي يتمتع بها كل من الشهيدين نصر الله وصفي الدين في الأوساط السياسية والدينية، سواء في لبنان أو في العالم العربي والإسلامي.