حظك اليوم برج السرطان الجمعة 5-1-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
مولود برج السرطان متقلب المزاج، ربما يكون حاد الطباع في بعض الأوقات، ورغم أنه رقيق المشاعر، يعمل بجدية ويحب النجاح، وهو من الأبراج المثقفة، يحب القراءة في مجالات مختلفة، وقد يكون مخلصا لبعض الأشخاص.
ومن مشاهير برج السرطان العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، وفي السطور التالية، نعرض تفاصيل حظك اليوم برج السرطان الجمعة 5-1-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي، وفق موقع الأبراج اليومية.
تخبرك الأفلاك يا برج السرطان أنه يتم اختيارك اليوم لتنفيذ إحدى المهام الطارئة في مجال العمل، فاحرص على أن تكون محل ثقة الرؤساء حتى تزيد ثقتهم بك، وهذا الأمر يعطيك الأولوية في الترقية حين تأتي، كما تنصحك بتجنب المخاطرة المالية غير الضرورية فكل قرش له قيمته لذا احرص على نفقاتك.
حظك اليوم برج السرطان عاطفياوعلى الصعيد العاطفي تقول لك الأفلاك إنك تستمر في البحث عن الشخص الذي يبادلك نفس مشاعر الحب والاهتمام، لكن لابد أن تعرف أنه لا حاجة إلى النظر بعيدًا كي تجد ما تريد، ربما يكون الشيء المراد قريبًا جدًا منك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم حظك اليوم برج السرطان الأفلاك الفلك الأبراج حظک الیوم برج السرطان
إقرأ أيضاً:
الشعب يقاتل كي لا يكون هنالك جنجويد بعد اليوم، وأنتم ستكتفون بإحراق لستك إسفيري
كتب محمد ميرغني -بقسوة مطلوبة- عن “المفاصلة بين ديسمبر والشعب واستمناء الديسمبريين النوستالجي” Mohamed Mirghani
كل ما تبقى من شعارات ديسمبر واهدافها هو لوغو اللستك!!
يمكن بمنتهى السهولة التخلي عن شعارها الأساسي: الجنجويد ينحل وإستبداله بالدعوة للتفاوض معه حول نصيبه في السلطة والثروة والسلاح. لكن لايمكن إطلاقاً أن يتم التنازل عن رمزية وقداسة اللستك!
لن يشتعل تايملاين الغالبية الساحقة من الديسمبريين لأن الجنجويد إرتكبوا أبشع الجرائم في الفاشر وصالحة وودالنورة والجموعية -ولو إشتعل فسيكون للمطالبة بالتفاوض مع الجنجويد والتوسل لهم لوقف تلك المجازر وليس دعما لحرب الدولة عليهم- ولكن بالمقابل سيشتعل تايملاين هؤلاء الديسمبريين في حال تم إهانة اللستك الديسمبري المقدس!!!
الشعب اليوم يبحث عن الخلاص من الجنجويد وتطهير كامل التراب السوداني من دنسهم. وبعض الديسمبريين يريدون الحكم ببندقية الجنجويد، والبعض الاخر منهم يستخدم الجنجويد لخلق توازن ضعف مع الجيش، ليصفي حساباته مع خصومه الإسلاميين.
الديسمبريون بعضهم غارق بالمهاجر في طقوس الزار الديسمبرية الممولة أجنبياً في ورش وندوات تطالب بالتفاوض مع الجنجويد.
والشعب إنخرط في إستنفار ومقاومة شعبية وكتائب إسناد ويخوض حربه دفاعاً عن السودان ضد عدوان غاشم يشارك فيهو أكتر من 7 دول أجنبية.
الشعب يقاتل كي لا يكون هنالك جنجويد بعد اليوم، وأنتم ستكتفون بإحراق لستك إسفيري، وتمارسون حوله الإستمناء النوستالجي بديسمبر، مطالبين بعودة الجيش للثكنات، بينما هو يخوض حرباً ضد الغزاة الوافدين من أكثر من 7 دول.
إنها بإختصار المفاصلة الكبرى بين ديسمبر وبين الشعب!
كل يوم يتأكد لي أن ديسمبر إنتهت ولم يتبقى منها سوى أبقارها المقدسة، وعديد من الحمقى الذين يقدسون تلك الأبقار.
وكما أسلفت من قبل: ديسمبر قتلها القحاته وجريواتهم من عيال المنظمات وهوانات وعملاء الألف نفر. قتلوها مستعينين بتاتشرات الجنجويد ومصفحاتهم، خشية أن يقتلها الكيزان.
في اخر المطاف ديسمبرهم قُتلت على كل حال، ولن يُجدي أن يكون قاتلها الكيزان، أم نحرها بعض الديسمبريون بتحالفهم مع الجنجويد، أو صمتهم عن جرائمهم، والحياد في معركة الشعب ضدهم.
Ahmad Shomokh
إنضم لقناة النيلين على واتساب