مايك بينس يزور سديروت في إسرائيل
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
زار نائب الرئيس الأمريكي السابق مايك بينس بلدية سديروت الإسرائيلية اليوم الخميس حيث تفقد ما تبقى من مركز للشرطة سيطر عليه مقاتلو حماس في هجوم 7 أكتوبر.
ورافق بينس، الذي يقوم بزيارته إلى إسرائيل، رئيس الكنيست أمير أوشانا ورئيس بلدية سديروت ألون دافيدي.
وقال بينس إنه على الرغم من أن "المجتمع الدولي يجد دائما طريقا لانتقاد إسرائيل، خاصة في أماكن مثل الأمم المتحدة، فإن الولايات المتحدة ستواصل الوقوف إلى جانب إسرائيل حتى نرى هذه الأمة العظيمة تستعيد السلام والأمن الذي استمتعتم به قبل 7 أكتوبر".
المصدر: AP
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإيراني الحرب على غزة حركة حماس طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
ترامب: رئيس وزراء كندا يزور الولايات المتحدة الأسبوع المقبل
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الأربعاء أن رئيس وزراء كندا مارك كارني الفائز في الانتخابات التشريعية في بلاده سيزور البيت الأبيض "الأسبوع المقبل أو قبل ذلك"، في ظل فتور العلاقات بين الحليفين التاريخيين بسبب تهديدات ترامب بضم الجارة الشمالية.
وقال ترامب -خلال اجتماع لمجلس الوزراء- "تحدثت إليه بالأمس، كان ودودا جدا وقد هنأته.. هو لطيف جدا وسيأتي إلى البيت الأبيض في القريب العاجل، خلال الأسبوع المقبل أو قبل ذلك".
وأضاف "أظن أن علاقتنا ستكون رائعة. فهو اتصل بي بالأمس وقال لي: لنعقد صفقة".
وأردف قائلا "كلاهما (كارني وجاستن ترودو) يكرهان ترامب، وأظن أن من كان يكره ترامب بدرجة أقل هو الذي فاز. في الواقع، أظن أن المحافظين يكرهونني أكثر بكثير من هؤلاء المدعوين ليبراليين".
وفاز الليبرالي كارني بالانتخابات التشريعية الإثنين الماضي بعد عقد من حكم جاستن ترودو، بعد تأكيده أنه الأكثر جدارة في مواجهة الرئيس الأميركي.
وخلف كارني ترودو في رئاسة الوزراء بانتظار تنظيم الانتخابات، وتسنى له أن يقنع الناخبين بأن طول باعه في حل الأزمات الاقتصادية يجعله الأكثر جدارة لمواجهة ترامب.
وحاول ترامب التخفيف من حدة التوّترات مع الجارة الكندية، بالرغم من إعلانه في أكثر من مناسبة رغبته في جعل كندا الولاية الأميركية الحادية والخمسين.
إعلانوقال الرئيس الأميركي في مارس/آذار الماضي "كندا يجب أن تكون ولاية أميركية، والحدود مع كندا خط مصطنع. كندا استغلت بلدنا لمدة طويلة، وفرضت علينا رسوما جمركية باهظة.. ودعمها يكلفنا 200 مليار دولار سنويا".