من اللطف إلى الدموية.. ميكي ماوس في لعبة رعب جديدة
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
طرحت لعبة رعب جديدة من بطولة ميكي ماوس، الذي تحول في اللعبة إلى شرير، بعد أقل من 24 ساعة من دخول شخصية ديزني الكرتونية الشهيرة إلى الملك العام.
وتعرض ميكي ماوس الأصلي لمصير "ويني ذا بوه"، الذي حولته إحدى شركات الإنتاج لقاتل متعطش للدماء في فيلم "الدب ويني.. العسل والدم"، بعد أن كان شخصية لطيفة وصديقًا للأطفال في إنتاجات ديزني.
وأصدرت Nightmare Forge Games مقطعاً دعائياً للعبة Infestation 88، وهي لعبة للبقاء على قيد الحياة تحتوي على مطاردة اللاعبين بنسخة مبكرة من ميكي ماوس التي ظهرت في الفيلم القصير Steamboat Willie، فيما لم يعلن تاريخ إصدارها حتى الآن.
أخبار متعلقة الطيران المدني تطرح لوائح بيئية جديدة لسلامة الطيران وخفض الانبعاثاتالاحتلال يمنع سيارات الإسعاف من دخول مخيم المغازي بقطاع غزةأمير الرياض يرعى حفل تدشين 25 حديقة جديدةميكي ماوس المرعبفي المقطع الترويجي للعبة، يظهر ميكي ماوس الدموي الضخم، بعيداً عن أيامه مع ديزني، وهو يهاجم المبيدين أثناء محاولتهم درء تفشي القوارض.
وأصبحت النسخة الأولى من ميكي ماوس ملكية عامة يوم الإثنين، بعد 100 عام من ملكيتها لديزني.
ولا تزال الإصدارات الأحدث من ميكي ماوس محمية بحقوق الطبع والنشر لشركة ديزني، حسب صحيفة The sun البريطانية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الدمام ميكي ماوس ديزني میکی ماوس
إقرأ أيضاً:
حسن إسماعيل: عزيزي البرهان.. الطريق من هنا !!
> صحيح أن السودان قد استفاد من الطقس الدولي الحالي المتمثل في التباعد الاوربي الروسي من جهة واستفاد اكثر من التباعد بين بوتين وبايدن فكسب الفيتو الأخير… ولكن …..
> مسار المصالح الدولية لايمضي في خط مستقيم ولايمشي على اتجاه مصالحنا دائما…
> بعد منتصف يناير القادم سيصبح أكبر متغير دولي قادم هو التقارب الروسي الامريكي من ناحية والتوتر الأوربي الأمريكي( المحدود ) من جهة وانعكاس ذلك على مزيد من التباعد الروسي الاوربي… !!
> وكل هذا يجعلنا نتدرب جيدا ومنذ الآن على لعبة التوقعات!!!
> فروسيا اذا ضمنت أعين ترامب المغمضمة تجاه مايفعله بوتين في أوكرانيا فقد تدفع ثمنا لذلك أن تغمض أعينها تجاه ماتطبخه مطابخ الدولة الأمريكية العميقة تجاه السودان خاصة ( لو ) اصبح ترامب زاهدا في وضع سياسة جديدة تجاه أفريقيا مجملا وهذا إحتمال سيجلب لنا اضرارا كبيرة
> لعبة الاحتمالات الثانية هو أن يُمرر ترامب ماتفعله روسيا في سوريا وفي هذه الحالة ستتثاقل أيدي روسيا عن رفعها لأي فيتو آخر فمصالح روسيا في أوكرانيا وسوريا أهم لها من مصالحها في السودان وهذه أيضا لعبة احتمالات سالبة
> صحيح هنالك لعبة احتمالات ثالثة في مصلحتنا وهو أن تكون ادارة ترامب زاهدة في متابعة يوميات مايحدث في السودان بل وأن تكون يد ترامب مغلولة في تمويل أي قوات دولية تُرسل إلى السودان وهذا سيُعطي السودان مساحات أوفر في الاستفادة من النفوذ الدولي الروسي وتنمية المصالح البينية مع روسيا دون ابتزاز من جماعات الضغط الأمريكي
> لعبة الاحتمالات الموجبة الأخرى التي في صالحنا هي توقعات اندلاع الصراع الصيني الأمريكي وهو اشرس صراع متوقع في العام القادم وهو أمر سيجعلنا نستفيد اكثر من النفوذ الدولي الصيني داخل مجلس الأمن وخارجه هذا إن احسنا الوقوف في الإتجاه الصحيح… وهذا إن لم تضع الصين استراتيجية تُفاجئ بها الجميع لتواجه به جنون ترامب…. !!
> هل لاحظت عزيزي الفريق البرهان أن مصالحنا الخارجية مبنية جميعا على جُملة توقعات لانمتلك حق صناعتها أو إيجادها بل هي مصالح قائمة على إحسان صناعة رد الفعل وهذه أيضا في كف عفريت فهي محض توقعات أسوأ كوابيسها هو أن تشتري دوائر الخليج مجمل الموقف الترامبي في أفريقيا.. فالرجل الذي يبني سورا بينه وبين المكسيك لن يفتح نفاجا بينه وبين الخرطوم…. !!
> و ….. الحل ….. من هنا …
> تقوية الظهر الداخلي وكسب جولة الداخل بفارق من الاهداف يجعل كل لعبة الاحتمالات التي استعرضناها عاليه غير مؤثرة النتائج على نتيجة الداخل غض النظر عن الجمب الذي ستنام عليه تلكم الاحتمالات!! وذلك بمضاعفة تقوية وتسليح الجيش وتقوية جبهة الإسناد الوطنية الداخلية وعدم افتعال الصراعات في داخلها ووسطها…..
> والسلام
حسن إسماعيل
إنضم لقناة النيلين على واتساب