دبي: يمامة بدوان، سومية سعد، محمد ياسين، عهود النقبي

ثمّن مواطنون إطلاق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، أجندة دبي الاجتماعية 33، بميزانية تبلغ 208 مليارات درهم خلال العشر سنوات المقبلة، كونها تعمل على نثر البهجة في قلوبهم، مؤكدين حرص القيادة الرشيدة على جعل المواطن على سلّم الأولويات فعلاً وقولاً.

وأوضحوا ل«الخليج»، أن فكر ورؤية سموه، تعزز الاستقرار الأسري وتزيد من تطويره، لبناء أسر متماسكة تسهم في تكوين مجتمع إماراتي متكامل ومترابط، يمتاز عن غيره بجودة الحياة وتأمين رفاهية العيش لأبناء الوطن.

وقالوا إن مبادرات القيادة الرشيدة لا تنضب، بل هي متجددة دائماً، وتؤكد سعي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، لأن تكون دبي نموذجاً تنموياً وحضارياً، يعزز الحياة الكريمة للمواطنين، ويرسخ مكانة دبي لتكون المدينة الأفضل للحياة في العالم، كذلك تدل على استمرار مواصلة سياسات الدعم والتمكين للمواطن الإماراتي.

أكد عبدالرحمن غانم، أن إسعاد المواطن وتوفير جميع سبل الدعم له، للتمتع بحياة كريمة ومرفهة، يأتي من حرص القيادة الرشيدة على أن تكون تلبية متطلباته على سلم الأولويات، حيث يأتي إطلاق أجندة دبي الاستراتيجية 33، ليزيد من نثر البهجة في قلوب المواطنين.

وقال إن صناعة البسمة هي السمة المميزة لمبادرات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، كما أن جهود حكومة دبي المستمرة، تؤكد حرص القيادة الرشيدة على الارتقاء بجودة حياة المواطنين وتوفير الحياة الكريمة لهم قولاً وفعلاً، وتعزيز استقرارهم الاجتماعي، وهي ضمن سلسلة القرارات التي تدفع بالتنمية الاقتصادية التي تعد ركيزة أساسية للمواطن.

الصورة

أولوية قصوى

بدوره، ثمّن عيسى خوري، إطلاق أجندة دبي الاجتماعية 33، ما يؤكد أن المواطن ذو أولوية دائماً، وهو ما يعكس أن أيادي القيادة البيضاء تحمل كل الخير والسعادة والرخاء والطمأنينة للمواطنين في حاضرهم ومستقبلهم، لكي ينعموا بالأمان على حياتهم وحياة الأجيال القادمة.

وأشار إلى أن القيادة الرشيدة لطالما أعطت قضية إسكان المواطنين أولوية قصوى، متمثلة في توزيع المساكن والأراضي وقروض البناء وإنشاء البنية التحتية في كل المناطق الجديدة، وتوفير المسكن أمر في غاية الأهمية، فهو يحافظ على الاستقرار الأسري، ويدعم المواطنين بشكل مباشر، إذ أصبحت جميع الأسر المواطنة في دبي، تتطلع إلى السكن في المدن الجديدة، والمجمعات السكنية الجديدة.

جودة الحياة

أوضح ناصر الشامسي، أن الإنسان في الإمارات بشكل عام ودبي بشكل خاص، يمثل الركيزة الأساسية في البناء والتطوير، حيث يعكس حرص الحكومة على توفير الاستقرار المجتمعي للمواطنين لبناء أسر متماسكة، تسهم في تكوين مجتمع إماراتي متكامل ومترابط، يمتاز عن غيره بجودة الحياة وتأمين رفاهية العيش لأبناء الوطن.

وأضاف أن جهود حكومة دبي تنصب في رفع المستوى المعيشي للمواطنين، مما ينعكس إيجاباً على القدرة الإنتاجية، ويعزز من الحراك التنموي المستدام، ويحفز الفئات المستهدفة نحو المشاركة الفاعلة في بناء ازدهار الوطن وتطوره، ويكرس التفافها وانتماءها للوطن ولقيادتها الرشيدة.

بينما أكد عبيد الشامسي، أن مبادرات القيادة الرشيدة متجددة دائماً، ولم تقتصر على تشييد المباني والمساكن فقط، بل شملت مختلف مناحي الحياة وبنيتها التحتية، لتأتي أجندة دبي الاجتماعية للسنوات العشرة المقبلة، التي تتضمن توفير أحياء سكنية بأفضل معيشة للمواطنين على مستوى العالم، وتوفير حماية مجتمعية لأجيالنا من الأفكار غير السوية والممارسات التي يمكن أن تهدد استقرار الأسرة وتماسكها وغير ذلك الكثير.

وأضاف أن الأجندة، تؤكد سعي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، على أن تكون دبي نموذجاً تنموياً وحضارياً، يعزز الحياة الكريمة للمواطنين، ويرسخ مكانة دبي لتكون المدينة الأفضل للحياة في العالم، كذلك تدل على استمرار مواصلة سياسات الدعم والتمكين للمواطن الإماراتي، لتوفير الحياة الكريمة والمسكن الملائم لجميع المواطنين لتلبية احتياجاتهم، وتعزيز استقرارهم.

رفاهية المواطنين

قال طارق إبراهيم سيف، رئيس قسم الاتصال المجتمعي في نيابة دبي، إن إطلاق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، أجندة دبي الاجتماعية 33 وشعارها «الأسرة أساس الوطن»، تعكس الالتزام الجاد والاهتمام العائلي بمستقبل مجتمعنا، فالأسرة هي ركيزة المجتمع، ورؤية القيادة تعكس روح المحبة والوحدة.

وأضاف: «أشعر بفخر لأنني جزء من هذا المجتمع الذي يولي اهتماماً بالأبعاد المتعددة للحياة اليومية، ويظهر التركيز على الإسكان، ورفع مستوى المعيشة، وتعزيز الهوية والقيم، وتعزيز الترابط الاجتماعي والرعاية الصحية، وتطوير مهارات المستقبل التزاماً حقيقياً برفاهية المواطنين».

فيما قال خالد البناي، رئيس قسم الاتصال بمؤسسة محمد بن راشد للإسكان، إن إطلاق أجندة دبي الاجتماعية 33، يمثل بلورة رؤية قيادتنا الرشيدة للمستقبل، حيث تعتبر الأسرة أساس الوطن، وأن المبادرة تشير إلى اهتمام عميق بتحقيق التنمية الشاملة.

وأضاف أن ما تضمنته مبادرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، من وضع هدف مضاعفة عدد الأسر المواطنة في دبي خلال العقد القادم وتوفير أحياء سكنية متطورة؛ يعكس رؤية سموه في تحقيق تطلعات المواطنين في توفير أفضل مستوى معيشة في العالم.

استثمار في الإنسان

قال حمد المزروعي، أخصائي اتصال مؤسسي في نيابة دبي، إن مبادرة سموه تعكس رؤية حكيمة للمستقبل، وإن التأكيد على أن الوطن ليس مجرد أرقام وبنى تحتية، بل هو استثمار في رأس المال البشري، يجسد الاهتمام العميق بالبعد الإنساني والاجتماعي.

وأضاف أن المبادرة أساساً لتطوير المجتمع وتعزيز التماسك الاجتماعي، وأننا كجزء من أسرة دبي يعني أكثر من مجرد الانتماء الجغرافي، بل هو ارتباط عاطفي يجمعنا بالمكان الذي نشأنا فيه ونبذل جهدنا لتحسينه، وسوف نستمر في العمل بتفانٍ واجتهاد لضمان أن تظل دبي وأن تبقى أسرتنا الكبيرة قوية ومتماسكة في كل الظروف. فلنتحد ونعمل معاً من أجل مستقبل مشرق ومزدهر لأسرتنا ومجتمعنا.

أما محمد إبراهيم البلوشي، فأكد أن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، يحرص على إسعاد المواطنين والاهتمام بشؤونهم، بما يضمن لهم بناء أسرة مستقرة لمستقبل آمن، انطلاقاً من رؤية القيادة وإيمانها بأن الإنسان هو الثروة الحقيقية للوطن. وأضاف أن توجيهات قيادتنا التي تصبّ في مصلحة الوطن والمواطن، ورعايته ودعمه وتوفير الحياة الكريمة له، تدل على حب القيادة لشعبها، وليست بغريبة على قيادتنا الرشيدة مثل هذه المبادرات الرائدة.

أفضل معيشة

قال سالم الشريف، إن نهج سموه مضاعفة عدد الأسر المواطنة إلى الضعف خلال عقد، وتوفير أحياء سكنية ذات أفضل معيشة لهم على مستوى العالم، وتوفير حماية مجتمعية لأجيالنا من الأفكار غير السوية والممارسات التي يمكن أن تهدد استقرار الأسرة وتماسكها، نهج يبث لنا السرور وأن قيادتنا تفكر في مصلحة المواطن، وهو نهج اعتدنا عليه ضمن سعيها الدائم لرفع مستوى حياة المجتمع، وتلبية جميع احتياجاتهم، حيث إنها نبع الخير والسعادة لأبناء الوطن، وتوفير حياة كريمة تلبّي احتياجاتهم.

من جانبه، قال محمد بن خماس: «تعودنا من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، أن تكون فرحتنا فرحتين، فرحة ذكرى تولي سموه مقاليد الحكم في دبي، والإعلان عن هذه المبادرة حيث إن إطلاقها يسهم في توفير سبل المعيشة المناسبة والكريمة للمواطن، وتقديم أفضل الخدمات، وأهمية قصوى ليتمكن الإماراتيون من العيش بكرامة، وتعزيز حياتهم الاجتماعية.

إسعاد المواطن

ثمنت نسرين بن درويش، إطلاق سموه أجندة دبي الاجتماعية، وهذا يعكس عمق التفكير والتخطيط والتنفيذ الضامن لحياة كريمة لأبناء الوطن، ولفتت إلى أن الأجندة الاجتماعية لها مستهدفات واضحة وبرامج متعددة وميزانيات مخصصة، مما يؤكد أن قيادتنا حريصة علي إسعاد المواطن وأن دبي المدينة الأولى عالمياً في قياس الخدمات المقدمة لأفراد الجمهور وللأسرة، وتقديم أفضل الخدمات التي تزيد من رضا المجتمع.

فيما أكد علي جابر المرزوقي، أن صاحب السمو حاكم دبي، رعاه الله، الأب الحاضن لأبناء هذه الإمارة التي تعتبر الأولى في كل المجالات، ولا يمكن لأسرة تعيش فيها ألا تلقى طموحاتها فيها، فنحن نعيش في ظل قيادة رشيدة تتطلع لبناء حاضر خصب لآمال المستقبل، وأن الاجندة لا يُمكنها إلا أن تخلق بيئة مستدامة تمد المواطن باحتياجاته وترعى حقوقه.

فكر ونهج

أكد أحمد سالم الدهماني، أننا في دبي اعتدنا على فكر ونهج نطمئن به على أبنائنا وأحفادنا في المستقبل، فنحن لا نطمئن على حاضرنا فقط، بل المستقبل الذي يتطلع إليه سموه في مبادراته دائماً، ونثمّن هذه الجهود في تعزيز الرؤية لبناء مجتمع آمن تُسد احتياجاته، وهذا ما يشهده المواطن الإماراتي عموماً، وكما قال سموه: «إن الوطن ليس أرقاماً وبنياناً، الوطن أسر وإنسان»، فنهضة أي مجتمع مبنية على أسر صالحة تستمد قوتها من الأرض التي تعيش عليها، لتستكمل رسالة القيادة في بناء مجتمع آمن ومتطلع.

من جهته أكد راشد سليمان التميمي، أنها ليست أجندة وحسب، بل سياسة ونهج حكيم، ففي ظل كل التغيرات التي يشهدها العالم لا يُمكن إلا أن يقلق رب الأسرة على مستقبل أبنائه، أما في دبي، فهناك من يخطط تطلعات الإمارة بأكملها، ويعالج المشكلات من جذورها، وصاحب السمو حاكم دبي، رعاه الله، الرجل الحكيم بقراراته ومنهجيته في إعلاء اسم الإمارة في جميع المؤشرات العالمية وخاصة تلك المعنية بشؤون المواطن، وما هي إلا جهود نثمنها ونسعد بها، ونتطلع دائماً لقرارات كهذه نطمئن بها على مستقبلنا.

مطر الطاير: بشرى لبناء الأسرة وتماسك المجتمع

أكد مطر الطاير، المفوض العام لمسار البنية التحتية والتخطيط العمراني وجودة الحياة، أن إطلاق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي رعاه الله، لأجندة دبي الاجتماعية 33، هي امتداد لجهود القيادة الرشيدة في إطلاق المبادرات والمشاريع التي تصب جميعها في تحقيق رفاهية وجودة الحياة لسكان وزوار دبي.

وأكد أن إسناد مهمة متابعة تنفيذ الأجندة لسمو الشيخ حمدان بن محمد، وسمو الشيخ مكتوم بن محمد، وسمو الشيخ أحمد بن محمد، وإخوانهم، يسهم في تسريع وتيرة إنجاز المشاريع والمبادرات وتحقيق الأهداف المرجوة من الأجندة.

وقال الطاير: «أجندة دبي الاجتماعية 33، تأتي ضمن مكارم سموه التي باتت عادة سنوية ينتظرها الجميع في الرابع من شهر يناير بمناسبة الذكرى السنوية لتولي سموه مقاليد الحكم في الإمارة، وجاءت بشرى هذا العام، لتؤكد بناء الأسرة الكبيرة وتماسك المجتمع».

وأضاف أن تخصيص ميزانية ضخمة تزيد على 200 مليار درهم، لدعم مشاريع ومبادرات الأجندة، التي تميزت بشموليتها في تقديم الخدمات للأسر المواطنة في دبي، على مستوى توفير السكن الملائم، وتعزيز مستوى المعيشة، وتوفير الرعاية الصحية، والاهتمام بهوية وقيم وترابط المجتمع وتطوير المهارات المستقبلية للأجيال القادمة.

وأوضح أن الإنسان في فكر القيادة الرشيدة هو المحور الأساس في بنودها ومكوناتها.

المنصوري: الأسرة منصة الانطلاق لأي إنجاز

دبي: «الخليج»

قال المهندس سلطان بن سعيد المنصوري، رئيس مجلس تنمية الموارد البشرية الإماراتية في دبي، إن إطلاق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، أجندة دبي الاجتماعية 33، رسالة وطنية وعالمية.

وأضاف: «ما وصلنا إليه في دبي أساسه الاهتمام بالإنسان والمجتمع وهو تذكير برؤية سموه القائمة على أن الإنسان أغلى ما نملك، ولم يكتفِ صاحب السمو بالتركيز على المجتمع ولكن نواته الأهم الأسرة وهو ما وصفه شعار الأجندة: (الأسرة أساس الوطن)، وهذا يعود بالمجتمع إلى أن الأسرة هي منصة انطلاق أي إنجاز، وسط التحديات المتزايدة التي تواجهها الأسر حول العالم اليوم بسبب التطورات المتسارعة وتغيّر أسلوب الحياة، وهذا ما جسّدته مقولة سموه إن الوطن ليس أرقاماً وبنياناً.. الوطن أسر وإنسان، وذلك خلال إطلاقه المبادرة».

وتابع: «دورنا في مجلس تنمية الموارد البشرية الإماراتية قائم على نجاح الأسرة وقدرتها على تنشئة أجيال تلتحق بالقطاعات المختلفة لتسهم في بنائها وازدهارها، وخططنا وبرامجنا الموضوعة في المجلس تعتبر الأسرة شريكاً استراتيجياً في عملية التوطين وسنعمل خلال الفترة المقبلة على أن نكون جزءاً لا يتجزأ من تحقيق أهداف الاستراتيجية على مدار العشر سنوات المقبلة».

حصة بوحميد: ترسيخ القيم الحقيقية للحضارة والتنمية

ثمنت حصة بنت عيسى بوحميد، مدير عام هيئة تنمية المجتمع بدبي، حرص صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، على ترسيخ القيم الحقيقية للحضارة والتنمية، من خلال منح الأسرة أولوية خاصة وتسخير جميع الموارد والخطط، للاهتمام باحتياجاتها وسلامة بنيانها والتأكيد على أنها الضمان الأول لقيمنا وثقافتنا وموروثنا الأصيل والمنطلق الأهم للمستقبل الذي نصبو إليه.

وأكدت أن الدعم الذي وفرته القيادة للمؤسسات والهيئات المعنية بتطوير الخدمات والبرامج التي تهم الأسرة، ساهم بشكل كبير في توفير البيئة اللازمة لوضع القوانين وسن التشريعات المنظمة لذلك، ومهد الطريق للوصول إلى غايات الأجندة الاجتماعية وعلى رأسها إسعاد الأسر وتعزيز استقرارها وترابطها وتمسكها بالقيم وبالهوية الوطنية.

وقالت: «تدرك قيادتنا الرشيدة أن سلامة البنيان الأسري هو رأس المالي الحقيقي لتنمية مستدامة وحضارة صلبة متماسكة ولذلك سيكون عنوان السنوات العشرة المقبلة «الأسرة أساس الوطن»، وسيشكل لنا هذا العنوان بوصلة واضحة لا يمكن الحياد عنها لجميع برامج وخطط التنمية والمنطلق الذي نستند إليه في وضع الخطط وإطلاق المشاريع والمبادرات وقياس المخرجات».

وأضافت: «نسأل الله أن يوفقنا للعمل بتوجيهات سموه بالتعاون مع جميع الجهات والمعنيين من مختلف القطاعات لتكون أسرنا أكثر تماسكاً وسعادة وترابطاً وأكثر تمسكاً بالقيم وبالهوية الوطنية».

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات حاكم دبي إمارة دبي الإمارات أجندة دبی الاجتماعیة 33 رئیس مجلس الوزراء نائب رئیس الدولة القیادة الرشیدة الحیاة الکریمة لأبناء الوطن أن الإنسان رعاه الله إن إطلاق وأضاف أن حاکم دبی أن تکون على أن فی دبی

إقرأ أيضاً:

الحكام يتقبلون التهاني من الشيوخ والمسؤولين بشهر رمضان المبارك

الشارقة، الفجيرة، أم القيوين، ورأس الخيمة (وام) 
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، مساء أمس، بحضور سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي، ولي العهد، نائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخ عبد الله بن سالم بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة، المهنئين بحلول شهر رمضان المبارك، وذلك في قصر البديع العامر.

وتلقى سموه التهاني والتبريكات بهذه المناسبة الدينية العظيمة من الشيوخ، ومعالي عبد الرحمن بن محمد العويس، وزير الصحة ووقاية المجتمع، ومعالي عبدالله مهير الكتبي، وزير شؤون المجلس الأعلى للاتحاد، ومن كبار المسؤولين وأعيان البلاد وأبناء القبائل والمواطنين.
وأعرب المهنئون عن خالص تهانيهم وتبريكاتهم لصاحب السمو حاكم الشارقة بقدوم الشهر الفضيل، راجين المولى عز وجل أن يديم هذه المناسبة الدينية المباركة على سموه بموفور الصحة ودوام العافية، وعلى دولة الإمارات بمزيد من التقدم والرخاء، وعلى الأمتين العربية والإسلامية باليمن والخير والبركات.
حضر الاستقبال كل من: الشيخ عبدالله بن محمد آل ثاني، المستشار بمكتب سمو الحاكم، والشيخ عصام بن صقر القاسمي، المستشار بمكتب سمو الحاكم، والشيخ خالد بن عبدالله القاسمي، رئيس هيئة الشارقة للموانئ والجمارك والمناطق الحرة، والشيخ سالم بن عبدالرحمن القاسمي، رئيس مكتب سمو الحاكم.
كما حضر الاستقبال الشيخ هيثم بن صقر القاسمي، نائب رئيس مكتب سمو الحاكم بمدينة كلباء، والشيخ محمد بن أحمد بن سلطان القاسمي، نائب رئيس دائرة النفط، والشيخ سعود بن سلطان بن محمد القاسمي، مدير عام دائرة الشارقة الرقمية، والشيخ فيصل بن سعود القاسمي، مدير هيئة مطار الشارقة الدولي، والشيخ سيف بن محمد القاسمي، مدير هيئة الوقاية والسلامة، والشيخ راشد بن صقر القاسمي، مدير دائرة المالية المركزية، وراشد أحمد بن الشيخ، رئيس الديوان الأميري، وعدد من الشيوخ وكبار المسؤولين.

كما استقبل صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الفجيرة، بحضور سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، المهنّئين بقدوم شهر رمضان الكريم.
وتقبل سموه التهاني والتبريكات من الشيوخ وكبار المسؤولين ورؤساء ومديري الدوائر المحلية والاتحادية وأعيان البلاد والمواطنين وأبناء الجاليات العربية والإسلامية والأجنبية. وعبر المهنئون عن صادق مشاعرهم بهذه المناسبة، داعين الله عز وجل أن يعيدها على سموه بموفور الصحة والسعادة، وعلى شعب الإمارات بالتقدم والازدهار، وعلى الأمتين العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات.

حضر الاستقبالات الشيخ صالح بن محمد الشرقي، رئيس دائرة الصناعة والاقتصاد بالفجيرة، والشيخ الدكتور راشد بن حمد الشرقي، رئيس هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام، والشيخ مكتوم بن حمد الشرقي، والشيخ سيف بن حمد بن سيف الشرقي، رئيس هيئة المنطقة الحرة، والشيخ المهندس محمد بن حمد بن سيف الشرقي، رئيس دائرة الحكومة الإلكترونية، والشيخ عبدالله بن حمد بن سيف الشرقي، والشيخ أحمد بن حمد بن سيف الشرقي، والشيخ الدكتور محمد بن صالح الشرقي، والشيخ سلطان بن صالح الشرقي، والشيخ حمد بن صالح الشرقي.
كما حضر الاستقبالات، معالي سعيد الرقباني، المستشار الخاص لصاحب السمو حاكم الفجيرة، ومحمد سعيد الضنحاني، مدير الديوان الأميري بالفجيرة، والدكتور أحمد حمدان الزيودي، مدير مكتب سمو ولي العهد، وعدد من كبار المسؤولين في الحكومة.

أخبار ذات صلة شرطة أبوظبي تعزز الوعي الأمني والمروري والمجتمعي ضمن برنامج تلفزيوني «الشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة» تفتتح 54 مسجداً على مستوى الدولة

كما استقبل صاحب السمو الشيخ سعود بن راشد المعلا، عضو المجلس الأعلى، حاكم أم القيوين، بقصر سموه مساء أمس، بحضور سمو الشيخ راشد بن سعود بن راشد المعلا، ولي عهد أم القيوين، جموع المهنئين بشهر رمضان المبارك الذين توافدوا على قصر سموه لتقديم التهاني والتبريكات بمناسبة الشهر الفضيل.
فقد تقبل صاحب السمو حاكم أم القيوين التهاني والتبريكات من معالي المستشار الدكتور حمد سيف الشامسي، النائب العام للاتحاد، داعياً العلي القدير أن يمن على سموه بموفور الصحة والعافية، وعلى القيادة الرشيدة وشعب الإمارات والأمتين العربية والإسلامية باليمن والخير.
 كما تقبل صاحب السمو حاكم أم القيوين التهاني والتبريكات بشهر رمضان المبارك من الشيوخ والمسؤولين والمواطنين وأبناء القبائل الذين قدموا لسموه التهاني، داعين المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة على سموه بالصحة والعافية.

حضر الاستقبال، معالي الشيخ حميد بن أحمد المعلا، والشيخ خالد بن راشد المعلا، رئيس الديوان الأميري، والشيخ أحمد بن سعود بن راشد المعلا، نائب رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أم القيوين، والشيخ ماجد بن سعود بن راشد المعلا، رئيس دائرة السياحة والآثار، والشيخ عبد الله بن سعود بن راشد المعلا، رئيس دائرة المالية، والشيخ علي بن سعود بن راشد المعلا، رئيس دائرة البلدية، والشيخ صقر بن سعود بن راشد المعلا، رئيس دائرة الحكومة الذكية، والشيخ حميد بن سعود بن راشد المعلا، رئيس مكتب صاحب السمو حاكم أم القيوين، والشيخ أحمد بن ناصر بن أحمد المعلا، المستشار الخاص لصاحب السمو حاكم أم القيوين، وعدد من الشيوخ، وناصر سعيد التلاي، مدير الديوان الأميري، وسيف حميد سالم، مدير مكتب سمو ولي عهد أم القيوين، وعدد من المسؤولين.

كما استقبل صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم رأس الخيمة، في مجلس الضيافة بخزام، جموع المهنئين بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك.
وتوجه الجميع بالدعاء إلى الله عز وجل أن يعيد هذه المناسبة المباركة على صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وعلى صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم رأس الخيمة، وعلى أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات، بموفور الصحة والعافية، وعلى شعب دولة الإمارات والأمتين العربية والإسلامية باليُمن والخير والبركات.

حضر الاستقبال، الشيخ عمر بن صقر القاسمي، والفريق الشيخ طالب بن صقر القاسمي، والشيخ أحمد بن صقر القاسمي، رئيس دائرة الجمارك في رأس الخيمة، والشيخ أحمد بن سعود بن صقر القاسمي، رئيس دائرة الخدمات العامة في رأس الخيمة، والشيخ خالد بن سعود بن صقر القاسمي، نائب رئيس مجلس إدارة مكتب الاستثمار والتطوير في رأس الخيمة، والشيخ صقر بن سعود بن صقر القاسمي، رئيس مجلس إدارة شركة «سيراميك رأس الخيمة»، وعدد من الشيوخ وكبار المسؤولين.

مقالات مشابهة

  • ولي العهد يستقبل الرئيس اللبناني في قصر اليمامة .. صور
  • أمام محمد بن راشد.. 34 قاضياً جديدا في محاكم دبي يؤدون اليمين القانونية
  • محمد بن راشد يستقبل المهنئين بشهر رمضان المبارك في دار الاتحاد
  • محمد بن راشد يستقبل المهنئين بشهر رمضان المبارك
  • محمد بن راشد يستقبل المهنئين بشهر رمضان في دار الاتحاد
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس بلغاريا بذكرى يوم التحرير
  • ولي العهد يستقبل المفتي والأمراء والوزراء والمواطنين
  • الحكام يتقبلون التهاني من الشيوخ والمسؤولين بشهر رمضان المبارك
  • حاكم أم القيوين يتقبل التهاني من الشيوخ والمسؤولين بشهر رمضان المبارك
  • حميد بن راشد يتقبل التعازي في وفاة الشيخ سعيد بن راشد النعيمي