شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن مفرقعات وقنابل ” عاشوراء ” تستنفر مختلف الأجهزة الأمنية بإقليم برشيد، إستنفرت مختلف الأجهزة الأمنية، التابعة نفوذيا لعمالة إقليم برشيد، من درك ملكي وسلطة محلية وأعوانها، والقوات المساعدة ومصالح الوقاية وأمن وطني .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مفرقعات وقنابل ” عاشوراء ” تستنفر مختلف الأجهزة الأمنية بإقليم برشيد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مفرقعات وقنابل ” عاشوراء ” تستنفر مختلف الأجهزة...

إستنفرت مختلف الأجهزة الأمنية، التابعة نفوذيا لعمالة إقليم برشيد، من درك ملكي وسلطة محلية وأعوانها، والقوات المساعدة ومصالح الوقاية وأمن وطني عناصرها، بسبب الطقوس و الأجواء غير الإعتيادية، التي تعرفها وتعيش على إيقاعها عاصمة اولاد احريز برشيد ونواحيها، وذلك أياما قلائل قبيل عاشوراء، حيث يعمل الشباب المحتفلون بهذه المناسبة، التي تدخل في إطار العادات والتقاليد والأعراف والطقوس المغربية، في تحد بينهم، على تجميع العجلات المطاطية، التي أصبحت غير قابلة للاستعمال، لإضرام النيران فيها للحصول على ما يصطلح عليه بالشعالة، والعمل على تجاوزها عن طريق القفز، ناهيك عن إستعمال القنابل والمفرقعات التي تخلف صخبا وضوضاء خلال هذه المناسبة.

مصادر الصحيفة الإلكترونية كش 24، كشفت أن السلطات العمومية بإقليم برشيد، شكلت بتنسيق مع المجالس الترابية المنتخبة، لجان للمراقبة على مستوى النفوذ الترابي لعمالة إقليم برشيد، من أجل التصدي لكل محاولة إضرام النار، في العجلات المطاطية وغيرها، والعمل على التدخل الإستباقي الميداني في حالة تسجيل أية شائبة من الشوائب، أو إطفاء النيران المشتعلة، تجنبا للأخطار المختلفة التي تشكل خطرا، والتي قد تلحق ضررا بصحة المواطنين والمواطنات، وعلى رأسها الإصابة بالحروق، أو إنتقال لهيب النيران إلى الغابات و الحدائق، أو ممتلكات الغير من منازل وسيارات، أو عرقلة حركة السير بالطرق والمممرات والشوارع.

وذلك من أجل أن تمر أجواء عاشوراء، في جو يسوده الفرح ويكون الإحتفال بشكل عقلاني، كما ينبغي علينا جميعا بأن نفكر في ما بعد الفرح بعاشوراء، وأن نتعاون جميعا كمجتمع مدني فاعل وفعال مع السلطات العمومية المختصة، في إطار مقاربة تشاركية شمولية منذمجة، ينخرط فيها جميع الأطراف.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الحلفاء الأقرب للعراق.. الأمريكان سيبقون بإقليم كردستان وبغداد لا تغيّر الواقع

بغداد اليوم - بغداد 

أكد أستاذ العلوم السياسية خالد العرداوي، اليوم السبت (14 أيلول 2024)، ان بقاء القوات الأمريكية في إقليم كردستان، اذا ما اعلنت الانسحاب من باقي المدن العراقية امر طبيعي، فيما بين سبب ذلك.

وقال العرداوي، لـ"بغداد اليوم"، انه "من السابق لأوانه الحكم على نجاح الحكومة العراقية بإخراج الوجود العسكري الامريكي من العراق ما لم تضمن واشنطن ان الفراغ الذي يمكن أن تتركه قواتها لن يتم ملئه من قبل طهران ووكلائها، فشعورها بتهديد مصالحها في العراق سيعني وضع عراقيل امام الاتفاق المعلن، بل وربما خلق مشاكل سياسية وأمنية تحول دون تطبيقه، لاسيما وأن بدأ الانسحاب لن يتم الا بعد سنة من الان".

وبين، إن" بقاء قوة أمريكية في إقليم كردستان، فهذا طبيعي، لأن واشنطن ترى الكرد أقرب حلفائها في العراق، وهي منذ اتفاق السلام بين حزبي اليكتي والبارتي الذي رعته سنة 1998 تعهدت بحماية إقليم كردستان من اي اعتداء يتعرض له، وهذا الامر كان معلوما لجميع القوى المشاركة في مؤتمر لندن سنة 2002، ولا اعتقد ان حكومة بغداد قادرة على تغيير هذه المعطيات وفرض واقع جديد على الكرد، وأن العلاقات بين بغداد واربيل في الوقت الحاضر غير مستقرة، وقد تزداد تعقيدا مستقبلا".

وأضاف العرداوي، انه "في حال انسحاب الأمريكان من العراق عموما، وبقائهم في الإقليم فأن ذلك قد يتخذ ذريعة لتأزيم العلاقة مع الكرد، لاسيما من قبل فريق الصقور من السياسيين الشيعة، ولكن هذا التأزيم لن يصب في مصالح الطرفين، وسيكون سببا لمزيد من التدخل الخارجي في الشأن العراقي".

وكشفت صحيفة "واشنطن بوست" الامريكية، اليوم السبت (14 أيلول 2024)، عن خطط لدى البنتاغون لبقاء قوة عسكرية في كردستان لحماية الاقليم من الفصائل.

قالت الصحيفة في تقرير، إن "الاتفاق المبدئي بين واشنطن وبغداد بشأن تواجد القوات الأمريكية سيتضمن ترك قوة صغيرة في إقليم كردستان مهمتها توفير ضمان أمني للأكراد ضد الفصائل المدعومة من إيران".

واضافت أنه "وكما هو الحال مع الخروج الأمريكي الأول في عام 2011، فإن الانسحاب الأميركي من المحتمل أن يترك وراءه عراقا مثقلا بنقاط ضعف أمنية كبيرة وانقسامات طائفية وفساد وهي المشاكل التي ساعدت في ظهور تنظيم داعش في حينه".

وبينت نقلا عن مسؤول عسكري عراقي قوله، إن "من المتوقع أن تبقي الولايات المتحدة قوة عسكرية صغيرة في الإقليم الذي يتمتع بحكم شبه ذاتي".

من جانبه، قال مستشار رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، حسين علاوي، إنه "سيكون هناك قريبا إعلان مشترك حول الانسحاب المزمع"، مؤكدا أن "بغداد تريد أن تعود العلاقة مع الولايات المتحدة إلى ما كانت عليه قبل عام 2014".

 واشار علاوي أن "الحاجة إلى التحالف الدولي انتهت بهزيمة تنظيم داعش، والآن القوات العراقية قادرة تماما على التعامل مع الملف الأمني بكفاءة".

وترى مديرة أبحاث في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، دانا سترول، أن "عودة القوات الأمريكية قبل عقد من الزمن أصبحت ضرورية عندما انهارت قوات الأمن العراقية إلى حد كبير وسط هجمات داعش"، مبينة "أشك في أن أي رئيس أمريكي سيرسل قوات مرة أخرى إذا لم يتخذ القادة العراقيون خطوات لإعطاء الأولوية لمهمة مكافحة الإرهاب".

وتتابع أن ذلك يجب أن "يشمل منع البلاد من أن تصبح ملعبا لإيران، ومعالجة الفساد المستشري وتزويد قوات الأمن الرسمية بالموارد والتمكين وضمان استجابة الحكومة لاحتياجات جميع العراقيين".

وبحسب مصادر مطلعة على المحادثات السرية أبلغت الصحيفة فإنه جرى إطلاع بعض المشرعين الأمريكيين على خطط الانسحاب.

ومن بين هؤلاء النائب آدم سميث، وهو أبرز عضو ديمقراطي في لجنة القوات المسلحة بمجلس النواب، حيث وصف الوجود المستقبلي للقوات الأمريكية بأنه تحد سياسي كبير بالنسبة للقادة العراقيين.

وقال سميث في مقابلة مع الصحيفة إن "الشعب العراقي يفضل ألا تكون هناك قوات أمريكية، كما أنهم يفضلون ألا يكون هناك تنظيم داعش أيضا، وهم يدركون أننا نساعد في حل هذه المشكلة".

وأضاف سميث أن "العراقيين يريدون منا الرحيل، ويريدون معرفة كيفية تحقيق ذلك. وهذا ليس بالأمر السهل".

بدوره قال السيناتور الديموقراطي جاك ريد، الذي يرأس لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ، إن القضية تجمع بين مجموعة من المصالح المعقدة لكلا البلدين.

وأضاف أن "العراقيين يدركون أن وجودنا يوفر استقرارا، لكن هناك أيضا خطرا على قواتنا".

وأشار ريد إلى أن المسؤولين الأمريكيين لم يكونوا سعداء بأن الرئيس الإيراني الجديد، مسعود بزشكيان، جعل العراق وجهته الخارجية الأولى، حيث استقبله السوداني رسميا يوم الأربعاء.

وقال النائب الجمهوري كوري ميلز، وهو من قدامى المحاربين في حرب العراق وعضو في لجنتي الشؤون الخارجية والخدمات المسلحة في مجلس النواب، إنه يشعر بالقلق بشكل خاص بشأن نفوذ إيران والميليشيات التي تدعمها.

وعلى الرغم من أن ميلز لا يعارض الانسحاب من حيث المبدأ، إلا أنه شدد على ضرورة وجود خطة لضمان استقرار العراق، "أعتقد أنك تتحمل التزاما، إذا قمت بزعزعة استقرار دولة ما، بأن تساعدها على الاستقرار مرة أخرى".

ويأتي الاتفاق بعد محادثات استمرت أكثر من ستة أشهر بين بغداد وواشنطن بدأها السوداني في يناير وسط هجمات شنتها جماعات مسلحة عراقية مدعومة من إيران على قوات أمريكية متمركزة في قواعد بالعراق بحسب الصحيفة,

 

مقالات مشابهة

  • ناشط لـ "صفا": اجتماع الأجهزة الأمنية في الخليل تنسيق أمني موسّع لا يمثل المحافظة
  • ناشط لـ "صفا": اجتماع الأجهزة الأمنية في الخليل تنسق أمني موسّع لا يمثل المحافظة
  • القوات المسلحة تقيم مستشفى ميداني بإقليم طاطا لإسعاف ضحايا الفيضانات
  • البطولة: حسنية أكادير يعود بثلاثة نقاط من برشيد عقب انتصاره على السوالم
  • الأجهزة الأمنية بالمهرة تعلن ضبط الأمر
  • المستشار الألماني: تخريب نورد ستريم كان هجوما إرهابيا وأدعو الأجهزة الأمنية والمدعي العام لإجراء تحقيق محايد
  • "الأحرار" تثمن رفض أبناء الخليل لتلميحات الأجهزة الأمنية بالتقليل من شأن المقاومة وتضحيات الشهداء
  • شباب عائلات وعشائر الخليل يرفضون ما ورد في اجتماع الأجهزة الأمنية
  • تحقيق سري يكشف الثغرات الأمنية التي مهدت لمحاولة اغتيال ترامب
  • الحلفاء الأقرب للعراق.. الأمريكان سيبقون بإقليم كردستان وبغداد لا تغيّر الواقع