قال الدكتور عمرو زكريا ، رئيس معهد علوم البحار والمحيطات ، إن ارتفاع منسوب المياه يظهر بشكل كبير في الأماكن المنخفضة وهي أولى المناطق المتأثرة، مضيفا: "  نحن نعمل على إيجاد حلول له حتى لا تتأثر الشواطئ أو تختفي لذا تسعى الكثير من القرى المطلة على البحر على ردم الشواطئ بالرمال حتى لا يؤثر ارتفاع منسوب المياه على الشواطئ ففي حالة تركها ستظهر صخور على الأرض ".

يضرب مصر كل 1000 عام| تحرك حكومي عاجل بعد أنباء تعرض الإسكندرية إلى تسونامي.. هل حان موعده؟! الإسكندرية تعرضت للغرق مرتين .. أسباب حدوث تسونامي| تفاصيل عن كيفية التصرف استعدادات خاصة من "حجازي" و"عاشور" لعقد مؤتمر تطوير مرحلة الثانوية جوائز كبرى.. رعاية المبتكرين يطلق مسابقة قمة مصر للمشاريع الاستثمارية المجتمعية وزير التعليم العالي يشهد إطلاق المعمل الوطني لأبحاث الأمراض المعدية لطلاب الجامعات.. اعرف شكل ومواصفات امتحانات الكليات بعد ملاحقتها لـ3 كيانات وهمية.. التعليم العالي تطالب أولياء الأمور بمراجعة القائمة السوداء توقيع بروتوكولات وتنظيم زيارات علمية ميدانية وتكثيف التدريبات.. حصاد الجامعات الأهلية في 2023 موعد التقديم بالجامعات الخاصة بالتيرم الثاني.. تفاصيل اعرف الأوراق المطلوبة للتقديم بالجامعات الخاصة التيرم الثاني

وأشار زكريا لـ"صدى البلد" إلى أنه لا بد من أن نعرف أن لكل منطقة تصميم خاص بها فيوجد بعض الأماكن تعاني من ترسب للرمال لأنها مصب للتيارات، لذا تزداد التخوفات في البحر المتوسط أكثر من الأحمر لأن منسوب الأرض منخفض أكثر.

 

وكان قد قال الدكتور عمرو زكريا ، رئيس معهد علوم البحار والمحيطات، إن المعهد يعمل على توفير برامج توعية حول أمواج تسونامي وكيفية التعامل معها في حين حدوثها، إضافة إلى توفير خرائط لمحافظات الساحل والتي يقوم المعهد باجتماعات شهرية معها كما تتشكل لجنة للحد من المخاطر في حالة حدوث أي نشاط مماثل وماذا يحدث وما يجب أن يقوم به الناس فيكون لدينا متسع من الوقت حوالي 20 دقيقة على الأقل لإبلاغ الجميع والتحرك.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ارتفاع منسوب المياه البحار والمحيطات

إقرأ أيضاً:

المحار الصدفي «الفذك» ينتشر على الشواطئ الرملية في محافظة ظفار

العُمانية: ينتشر المحار الصدفي البطلينوس، المسمى محليًا «فذك»، على الشواطئ الرملية لبحر العرب في محافظة ظفار، من منطقة شربثات بولاية شليم وجزر الحلانيات إلى منطقة ريسوت بولاية صلالة.

ويُجمع «الفذك» في محافظة ظفار بشكلٍ موسمي بعد انتهاء موسم الخريف وبداية موسم الصرب، ويُستهلك مباشرة كغذاء أو يُباع بكمياتٍ محدودة في أسواق الأسماك، ويستمر موسم جمعه حتى قُبيل بدء موسم الشتاء.

وقال سالم بن أحمد الغساني، مدير مركز بحوث الثروة السمكية بمحافظة ظفار: «يُعد الفذك كائنًا رخويًا بحريًا ينتمي إلى طائفة المحاريات الصغيرة ذات الصدفتين، ويُطلق عليه باللغة الإنجليزية (Bean clam)، ويحمل الاسم العلميDonax) townsendi)».

وحول الأهمية الغذائية للبطلينوس «الفذك»، بيّن الغساني أنّ استهلاك كميات محددة من البطلينوس يسهم في تحسين التغذية لدى البشر، إذ يُعد مصدرًا رئيسًا للبروتين عالي الجودة، بالإضافة إلى احتوائه على فيتامينات (أ) و(ب) و(ج)، إلى جانب عددٍ من المعادن المهمة مثل الحديد، والمغنيسيوم، والبوتاسيوم، والزنك، والنحاس، والسيلينيوم، والفوسفات.

ويفضل عددٌ من سكان المناطق الساحلية في ولايات محافظة ظفار جمع «الفذك» بعد انتهاء موسم الخريف، حيث يقومون بجمعه بشكل فردي أو جماعي من خلال البحث في رمال الشاطئ وتجميعه باستخدام عددٍ من الأدوات المختلفة؛ بهدف الحصول على أكبر كمية من «الفذك».

وقالت سعاد بنت مبارك الغافرية إن موسم «الفذك» يُعد فرصة للأسر للتجمع على الشواطئ والاستمتاع بجمعه، إلى جانب كونه مصدرًا للدخل في ظل الطلب المتزايد عليه من قِبل مختلف شرائح المجتمع.

وأضافت: إن بعد جمع «الفذك»، يفضل الكثيرون طبخه طازجًا بعد غسله جيدًا من رمال الشاطئ، إذ يُطهى بعدة طرق، ويمزج مع العديد من الأكلات، ويضاف إلى السلطات، أو يُؤكل مطبوخًا في الفطائر والشوربة، إلا أنّ الأغلبية يفضلونه مسلوقًا أو مطهيًا مع البهارات والخضار.

مقالات مشابهة

  • ألغاز وأساطير في أعماق البحر الأحمر.. الاستكشافات البحرية تصل إلى عالم الخيال والغرائب
  • أمواج التصعيد تدفع بحاملة مروحيات فرنسية إلى سواحل لبنان
  • «مصر الأزهر».. معهد شبراملس بالغربية يتألق في الأسبوع الثاني للدراسة
  • الرئيس السيسي: دراسة علوم الحاسبات والتكنولوجيا توفر وظائف أكثر ربحا للشباب
  • علماء يطورون خوارزمية يمكنها التنبؤ بالزلازل الكبرى قبل حدوثها بأسابيع
  • أمواج بارتفاع 4 أمتار.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الاثنين بدرجات الحرارة
  • انطلاق الحملة الوطنية للتوعية من مخاطر الأنواء المناخية وأمواج "تسونامي" بظفار
  • مياه مطروح: ندوة توعية لطلاب مدرسة السادات حول أهمية ترشيد الاستهلاك
  • المحار الصدفي «الفذك» ينتشر على الشواطئ الرملية في محافظة ظفار
  • شاهد| "القبقب" نجم البحار يجذب المقيمين إلى أسواق الأسماك بالشرقية