رأي اليوم:
2025-01-19@14:07:40 GMT

وفاة مصورة الحرب الفرنسية ماري لور دو ديكر

تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT

وفاة مصورة الحرب الفرنسية ماري لور دو ديكر

باريس-(أ ف ب) – توفيت مصورة الحرب الفرنسية ماري لور دو ديكر السبت في تولوز (جنوب غرب فرنسا) عن عمر يناهز 75 عاماً، على ما أفادت العائلة. وفارقت دو ديكر الحياة في المستشفى بعد صراع طويل مع المرض، بحسب المصدر نفسه. بدأت دو ديكر المولودة في مدينة عنابة الجزائرية، مسيرتها كعارضة أزياء، قبل أن تنتقل إلى العمل في مجال التصوير، لتخلد بعدستها في نهاية ستينات القرن العشرين، فنانين مثل مان راي ومارسيل دوشان وفيليب سوبو.

ورغم خبرتها المتواضعة آنذاك، غادرت دو ديكر الشغوفة بالسفر لتغطية حرب فيتنام، وقد نجحت في رهانها. وروت دو ديكر في كتاب مذكرات نُشر عام 1985 “قلتُ لنفسي: سيرى الناس أنني لست مصورة فوتوغرافية حقيقية، وأنني لا أمتلك كاميرا خاصة بي، بل كل ما أملكه هو جهاز لايكا القديم هذا. في الواقع، أدركتُ بعد ذلك أن هذه الـ+لايكا+ القديمة مذهلة”. ولم يكن من السهل العمل كمراسلة حربية. وقالت “إذا كنتِ امرأة، فلن يأخذوكِ على محمل الجد”. لكن ذلك كان له في المقابل حسنات، “كما كانت الحال في جنوب إفريقيا، إذ لم يكن مصير (النساء) القتل على الفور، بل كّنّ يُمنحن فرصة للبقاء”. وأشاد رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي التشادي موسى فقي بماري لور دو ديكر، مشيرا في تغريدة عبر تويتر إلى أنها “عبر صورها”، “خلّدت جزءا من تاريخ تشاد”. واشتُهرت ماري لور دو ديكر أيضاً بتصويرها لشخصيات مثل سيرج غينزبور أو كارولين أميرة موناكو أو الرئيس الفرنسي فاليري جيسكار ديستان خلال تلقيه عبر التلفزيون نبأ فوزه بالانتخابات الرئاسية عام 1974.

المصدر: رأي اليوم

إقرأ أيضاً:

انتهت حرب السودان وستعود (جوبا) لحضن (الخرطوم) فهما (برهان) بلغه الاحباش

الوليد محمد الحسن ادريس

لعن الله (الفتنه) ومن (اوقدها)..هي مؤشر لقرب انقضائها في الشمال لتمد عنقها و(كل اجزاءه لنا وطن ) فهي (بلاد النور ميراث الخير ) وبنهايه هذه الحرب (ح تبقي اخيير) فنهايه الحرب تنتهي معها من مهددات قيام الدوله السودانيه

عشنا في جوبا سنينا بجامعه جوبا فعلمنا انها عاده قديمه في مشكله نهايتها ان يتحرك الجنوبيين بالعداء اللحظي تجاه الشماليين

لكن في الغالب دايما هناك صاحب مصلحه بوفظها فهي (نائمه) لعن الله من (ايقظها)
لكن لماذا ؟! وما مؤشراتها

وهذا يشير ان هنالك من يحرك الجنوبيين ويوقدد فيهم (النار القديمه) خوفا من مستقبل لا يرده لهذا الانتصار السوداني القادم فهي منطقه التقاء النيلين في الشمال والتقاء اسباب الارض باسباب الشمال في الجنوب وتاريخ جديد للوحده خير وحبا وشوقا لاراده رب لا يقهر
كسره اولي:
ماف جنوب بدون شمال . وما ف شمال بدن جنوب . وكلنا اخوان
ومنذ سنين طويل اشار الميرغني بتجنب انفصال الجنوب لانه اذا حدث لن تهدا( الخرطوم) ولن تهدا (جوبا)

كسره شديده ( لمن اللبن يدفق):
بنهايه هذه الحرب سيعود (الجنوب )وهذا ما تسعي الفتنه لعدم حدوثه
--
دكتورالوليد محمد الحسن ادريس

waleed.drama1@gmail.com  

مقالات مشابهة

  • نشوى مصطفى ترد مجددًا على انتقادات العمل بعد وفاة زوجها
  • ما بين جوبا وودمدني، السياسة ووجدان الشعوب
  • انتهت حرب السودان وستعود (جوبا) لحضن (الخرطوم) فهما (برهان) بلغه الاحباش
  • ما بين جوبا وود مدني، السياسة ووجدان الشعوب
  • بكاميرا دائرية الشكل.. تسريبات مصورة تكشف تصميم أوبو Oppo Find N5
  • بدت كأنها لحظات وداع.. لقطات مصورة لعمر مرموش مع جماهير فرانكفورت تثير تفاعلاً
  • سلطات جنوب السودان تفرض حظر تجوال على مستوى البلاد
  • ماري أنطوانيت وأسماء الأسد.. نساء خلف عروش الاستبداد
  • محافظ جنوب سيناء: سباقات الهجن رافد جديد لتنشيط السياحة وزيادة فرص العمل
  • أزمة قلبية أثناء العمل.. وفاة مسئول غرفة الطوارئ بمستشفى مطروح