شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن ديوا تستقطب أبحاثاً من 95 جامعة ومركزاً عالمياً في 36 بلداً، استقبلت هيئة كهرباء ومياه دبي ديوا أبحاث مجموعة كبيرة من الخبراء والباحثين من 95 جامعة ومركزاً بحثياً عالمياً من 36 بلداً حول العالم، للمشاركة .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «ديوا» تستقطب أبحاثاً من 95 جامعة ومركزاً عالمياً في 36 بلداً، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

«ديوا» تستقطب أبحاثاً من 95 جامعة ومركزاً عالمياً في...

استقبلت هيئة كهرباء ومياه دبي «ديوا» أبحاث مجموعة كبيرة من الخبراء والباحثين من 95 جامعة ومركزاً بحثياً عالمياً من 36 بلداً حول العالم، للمشاركة في الدورة الأولى من «مؤتمر الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للطاقة الشمسية 2023»، وعرض أوراقهم البحثية واكتشافاتهم العلمية في أول مؤتمر علمي وتقني من نوعه في المنطقة متخصص في مجال أنظمة الطاقة الشمسية، والذي تنظمه الهيئة في الفترة من 15 إلى 18 نوفمبر 2023 في مركز دبي التجاري العالمي.

منصة مثالية

وقال العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، سعيد محمد الطاير، إن «الدعم اللامحدود لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، أسهم في جعل الهيئة إحدى أهم المساهمين في تطوير قطاع الطاقة النظيفة والمتجددة حول العالم».

وأضاف أن «(مؤتمر الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للطاقة الشمسية 2023) يوفر منصة مثالية لعرض أحدث الابتكارات والبحوث والاكتشافات العلمية في مجال الطاقة الشمسية، إذ يجمع المؤتمر العلماء والباحثين والمستثمرين وكبار المتحدثين العالميين، لتبادل المعارف والرؤى ومناقشة أهم الأفكار والبحوث».

وأكد الطاير أن «الهيئة تولي أهمية كبرى للبحوث والتطوير في مجالات الاستدامة والطاقة المتجددة والتي تشمل الطاقة الشمسية الكهروضوئية، والطاقة الشمسية المركزة، والطاقة الكهرومائية، والهيدروجين الأخضر، وغيرها، انسجاماً مع (استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050)، و(استراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي) لتوفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر الطاقة النظيفة بحلول العام 2050».

أوراق بحثية

من جانبه، لفت النائب التنفيذي للرئيس لقطاع تطوير الأعمال والتميز في الهيئة، المهندس وليد بن سلمان، إلى أن «الأوراق البحثية التي ستشارك في المؤتمر تتمحور حول مجموعة واسعة من الموضوعات، منها المفاهيم الجديدة وغير التقليدية للتقنيات المستقبلية، ومواد وأجهزة الخلايا الكهروضوئية السيليكونية، والبيروفسكيت والمواد العضوية والخلايا الشمسية، والنماذج الكهروضوئية، وموثوقية الأنظمة الكهروضوئية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والمصادر الشمسية للأنظمة الكهروضوئية، والتنبؤ بإنتاج الطاقة الشمسية، والأجهزة الإلكترونية لتحويل الطاقة، وتكامل الشبكة، وجميع الميادين التي من شأنها تسريع التحول إلى الطاقة الخضراء».

إقبال كبير

ومن المتوقع أن يشهد المؤتمر إقبالاً كبيراً، حيث أنه يقام قبيل انعقاد الدورة 28 من مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (كوب 28)، الذي تستضيفه دولة الإمارات في «مدينة إكسبو دبي» نوفمبر المقبل، وبالتزامن مع الدورة 25 من معرض تكنولوجيا المياه والطاقة والبيئة (ويتيكس) ودبي للطاقة الشمسية، الذي تنظمه الهيئة في الفترة من 15 إلى 17 نوفمبر 2023، ويعتبر أكبر معرض في المنطقة في قطاعات الطاقة والمياه والتنمية الخضراء والاستدامة والقطاعات ذات الصلة، وأحد أكبر المعارض المتخصصة على مستوى العالم.

التقديم المتأخر

وذكرت «ديوا»أن الفرصة لا تزال متاحة للباحثين والعلماء، لتقديم أبحاثهم والمشاركة في المؤتمر خلال فترة التقديم المتأخر حتى الأول من أغسطس 2023 عبر: «//mbrsic.ae/en/mena-sc».

كما يمكن للمهتمين بحضور المؤتمر، الاستفادة من خصم التسجيل المبكر الذي يستمر حتى 31 يوليو 2023 من خلال الرابط: «//mbrsic.ae/en/mena-sc/registration/»، مشيرة إلى أنها توفر خصومات إضافية للطلاب ولأعضاء معهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات.

تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news

Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الطاقة الشمسیة

إقرأ أيضاً:

أوروبا تولد كهرباء من الطاقة الشمسية أكثر من الفحم

كشفت تقارير أن أوروبا حققت إنجازًا هامًا في انتقالها إلى الطاقة النظيفة، حيث تجاوزت الكهرباء المولدة من الطاقة الشمسية تلك الناتجة عن الفحم خلال عام 2024، وفق تقرير نشرته صحيفة الجارديان البريطانية. 

ووفقًا لبيانات صادرة عن مركز أبحاث المناخ "إمبر"، شكلت الطاقة الشمسية 11% من إنتاج الكهرباء في الاتحاد الأوروبي، مقارنة بـ10% من الكهرباء المولدة من محطات الفحم.

وأشارت بيتريس بيتروفيتش، المشاركة في إعداد التقرير، إلى أهمية هذا الإنجاز، قائلة: "هذا منعطف تاريخي. الفحم هو أقدم طرق إنتاج الكهرباء وأكثرها تلويثًا، بينما الطاقة الشمسية هي النجم الصاعد".

شهد استخدام الفحم، الذي لعب دورًا رئيسيًا في الثورة الصناعية الأوروبية، تراجعًا ملحوظًا. فمنذ أن بلغ ذروته في عام 2007، انخفض استخدام الفحم في قطاع الطاقة الأوروبي إلى النصف. وفي المقابل، شهدت مصادر الطاقة النظيفة، مثل الرياح والطاقة الشمسية، نموًا كبيرًا، حيث ارتفعت مساهمتها إلى 29% من إجمالي إنتاج الكهرباء في الاتحاد الأوروبي عام 2024.

وساهم تركيب عدد قياسي من الألواح الشمسية في دعم هذا التحول، على الرغم من انخفاض ساعات سطوع الشمس مقارنة بالعام السابق. وقالت جيني تشيس، محللة الطاقة الشمسية في بلومبيرغ، إن زيادة استخدام الألواح الشمسية كان له أثر واضح في تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري.

تراجع استخدام الفحم في 16 من أصل 17 دولة أوروبية لا تزال تعتمد عليه. وأظهر التقرير انخفاضًا بنسبة 17% في حصة الفحم ضمن شبكة الكهرباء في ألمانيا، بينما انخفضت النسبة في بولندا بمقدار 8%.

كما استمر الغاز الطبيعي في الانخفاض "بشكل هيكلي"، حيث تراجعت حصته في 14 من أصل 26 دولة تعتمد عليه لإنتاج الطاقة.

جاء هذا الإنجاز رغم زيادة طفيفة في الطلب على الكهرباء بعد انخفاض حاد خلال العامين الماضيين نتيجة الحرب بين روسيا وأوكرانيا. وقد استجابت أوروبا لهذه التحديات من خلال إطلاق خطة شاملة لتوفير الطاقة، وتأمين مصادر جديدة للوقود الأحفوري، وتسريع التحول نحو الطاقة المتجددة.

وأكد جريجوري نيميت، الباحث في مجال الطاقة بجامعة ويسكونسن-ماديسون، أن السياسات الأوروبية جعلت مصادر الطاقة المتجددة عاملاً رئيسيًا في تقليص حصة الفحم والغاز الطبيعي. وأضاف: "بينما يستمر الفحم في النمو في الصين والغاز الطبيعي في الولايات المتحدة، تستفيد أوروبا من المزايا الاقتصادية والبيئية والأمنية للطاقة المتجددة".

أشار التقرير إلى أن الاتحاد الأوروبي في طريقه لتحقيق هدفه المتمثل في تركيب 400 جيجاواط من الطاقة الشمسية بحلول عام 2025، حيث بلغت السعة الحالية 338 جيجاواط في 2024. وإذا استمر النمو بنفس الوتيرة، سيكون الاتحاد قريبًا من تحقيق هدفه لعام 2030 والبالغ 750 غيغاواط.

ودعا معدو التقرير إلى مزيد من الاستثمارات في البطاريات، والعدادات الذكية، وأشكال أخرى من "المرونة النظيفة" لضمان توافق إمدادات الطاقة المتجددة مع الطلب على مدار اليوم.

مقالات مشابهة

  • الطاقة النظيفة.. الطريق الأمثل نحو حماية الكوكب
  • محافظ كفرالشيخ: التوسع في إنشاء محطات الطاقة الشمسية
  • «كهرباء دبي» تبحث تعزيز التعاون مع فنلندا
  • استثمار فرنسي جديد.. تنمية متسارعة في الاقتصاد المصري والأولوية للطاقة المتجددة
  • أوروبا تولد كهرباء من الطاقة الشمسية أكثر من الفحم
  • فيديو | مكتوم بن محمد يدشن المرحلة 2 من أكبر مركز بيانات بالطاقة الشمسية بالعالم
  • مكتوم بن محمد يدشن المرحلة 2 من أكبر مركز بيانات بالطاقة الشمسية بالعالم
  • مكتوم بن محمد يدشن ثاني مرحلة من أكبر مركز بيانات يعمل بالطاقة الشمسية
  • بدء مرحلة بناء وحدة الطاقة رقم 7 في محطة "تشيانوان" للطاقة النووية بالصين
  • وزير الكهرباء: إنجاز 40% من مشاريع الطاقة الشمسية