انفراجة اقتصادية كبرى قبل شهر أبريل.. مصطفى بكري يوضح التفاصيل
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
علق الإعلامي مصطفى بكري، على ارتفاع أسعار بعض السلع والخدمات على مدار الأيام الماضية.
وتابع خلال برنامج "حقائق وأسرار" على قناة صدى البلد " بشوف ناس كانت مستورة مبقتش مستورة، فيه ناس تعبانة، وفي الوقت ذاته لا أحد يستطيع إنكار أن الدولة تمر بتحديات بينها الأوضاع العالمية التي حدثت بعد أزمة كورونا، والحرب الروسية الأوكرانية".
وأضاف مقدم "حقائق وأسرار"، "مشكلتنا أن 75% من احتياجات الدولة المصرية تأتي عن طريق الاستيراد، ومن ثم ينعكس التضخم الدولي على أوضاعنا الداخلية".
وتابع: "توجد طروحات لا تمس الأمن القومي يبلغ حجمها 101 مليار دولار، ولن نصل للشهر أبريل المقبل بهذه الحالة المالية، مؤكدًا أن هناك انفراجة ستحدث قبل أبريل المقبل، وفي هذا العام سنشهد تخارج لجهات سيادية كبيرة من قطاعات كبيرة على أن تترك الفرصة للقطاع الخاص.
وتابع: وفقا للمعلومات فيه أطروحات جاهزة هتحل مشكلة الدولار بينها مشروعات استثمارية كبرى ، هناك اتجاه من العديد من مؤسسات التمويل الدولي لدعم مصر باعتبارها حجر الزاوية.
إقرأ أيضًا:
هاني الناظر يكشف سبب غيابه عن التواصل مع متابعيه
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية حصاد 2023 أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 مصطفى بكري أسعار السلع برنامج حقائق وأسرار الحرب الروسية الأوكرانية طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
فانوس أبو عبيدة أيقونة الصمود.. مصطفى بكري يعلق على ظهور أبو عبيدة في الشوارع المصرية
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أنه ظهر فانوس جديد هذا الموسم، فانوس ليس كشخصيات الكارتون التي تغزو الأسواق، بل فانوس يحمل ملامح صلبة وصوا حاسما.. إنه فانوس أبو عبيدة، لكنه ليس مجرد فانوس، بل رسالة واضحة: فلسطين ليست وحدها، والمقاومة صارت من تقاليد رمضان في مصر.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن الإعلام العبري، فقد أصيب بالذهول، لم يفهم كيف للمصريين أن يكون لهم فوانيس تحمل روح المقاومة، ودمى فلسطينية، وتمور تحمل رسائل ضد الاحتلال.
صنعوا دمية جديدةوتابع مقدم برنامج "حقائق وأسرار:، أن المصريون لم يكتفوا بالفانوس، بل صنعوا دمية جديدة، ليست لشخصيات من ديزني، ولا لأبطال خارقين من هوليوود، لكنها دمية مقاتل فلسطيني، وكأن الرسالة للأجيال الجديدة باتت واضحة: البطل الحقيقي ليس في الأفلام، بل من يواجه الظلم والاحتلال على أرض الواقع.