خبير مناخي يفجر مفاجأة:تجدد لنشاط في فصل الشتاء بمصر في هذا التوقيت..فيديو
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
قال عمر الدجاني، خبير مناخي في مركز طقس العرب، إن التغيرات المناخية ليست السبب وراء عدم الإحساس ببرودة الشتاء.
إطلاق مبادرة "صناع الدفا" لتوزيع بطاطين الشتاء بالبحيرة نوع خضار شهير يحميك من الإمساك في الشتاءوأضاف عمر الدجاني، خبير مناخي في مركز طقس العرب، خلال مداخلة ببرنامج "مساء دي إم سي"، المُذاع عبر فضائية "دي إم سي": "هناك تذبذب بين الموسم والآخر خاصة في منطقة الشرق الأوسط"، موضحا: "هناك بعض فصول الشتاء التي أتت دافئة وبعض فصول الخريف التي كانت باردة بشكل غير طبيعي".
وأشار عمر الدجاني، خبير مناخي في مركز طقس العرب،: "التغير المناخي يكون في نمط معين يحدث بشكل دائم، ولا يكون في شيء مثل عدم الإحساس ببرودة الشتاء"، مضيفا: "التغيرات المناحية لا تؤثر على فصول العام".
وأوضح عمر الدجاني، خبير مناخي في مركز طقس العرب،: "فصل الشتاء الحالي مازال في بدايته وهناك فترات باردة قادمة متوقعة على مصر بداية من 10 حتى يوم 14 من الشهر الجاري، وهناك تجدد لنشاط في فصل الشتاء وسنلاحظ عودة الأمطار".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشتاء التغيرات المناخية برودة الشتاء فصل الشتاء الامطار
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: أطفال غزة يقتلون بأبشع الطرق.. أين العرب والأمم المتحدة؟ «فيديو»
علق الإعلامي مصطفى بكري على معاناة أطفال غزة المستمرة منذ بدء العدوان الصهيوني على القطاع في السابع من أكتوبر من العام الماضي، مشيرًا إلى أن هؤلاء الأطفال كانوا في يوم من الأيام يجلسون مطمئنين في أحضان أسرهم داخل منازلهم، آمنين من برد الشتاء.
وأضاف مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار"، على قناة صدى البلد، أن الواقع الذي يعيشه الأطفال الآن هو واقع مروع، حيث يُقتلون بأبشع الطرق على يد جنود الاحتلال الصهيوني.
وتابع مصطفى بكري: ومن ينجو منهم، يواجه مصيرًا آخر من الموت جوعًا، في وقت لا يحرك فيه المجتمع الدولي ساكنًا، وكأن العالم بأسره يشاهد المذبحة ولا يهتم. وأكد أن الوضع يختلف تمامًا عندما يتعلق الأمر بموت طفل من الطرف الآخر، حيث تندلع العواطف السياسية والإعلامية في لحظة.
وتساءل مصطفى بكري قائلاً: "أين أنتم يا عرب مما يحدث؟ أين الأمم المتحدة التي تكتفي بالإدانة دون اتخاذ أي خطوات حقيقية لوقف هذه المذابح المستمرة؟ هل أطفال فلسطين لا يستحقون الحياة؟ هل هم مجرمون أو خونة يستحقون الموت؟ هل جاءوا ليحتلوا ما ليس لهم فاستحقوا هذا المصير؟"
وأشار مصطفى بكري إلى أنه لا يجد إجابات واضحة لهذه الأسئلة، ولكنه على يقين بأن النصر قريب، وأن فلسطين ستعود حرة، وسيعود أطفال غزة للعب في شوارعها بأمان دون خوف من بطش الاحتلال.