محلل سياسي: أرقام بايدن في استطلاعات الرأي هي الأسوأ في تاريخ رئيس أمريكي يخوض الانتخابات للمرة الثانية
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
قال ماك الشرقاوي، محلل سياسي، إن فريق العمل للحملة الانتخابية للرئيس بايدن في الانتخابات الرئاسية المقبلة أغلبهم متطوعين، لافتا إلى أن هناك 17 شخصا من الفريق تقدموا باستقالتهم اعتراضًا على تأييد إدارة بايدن للسياسة الإسرائيلية بحق الفلسطينيين.
بنحو 2334 طنا.. انطلاق سفينة تركية محملة بالمساعدات إلى فلسطين خبير: منطقة رفح الفلسطينية غير قادرة على استيعاب هذا العدد من النازحين الفلسطينيين تراجع شعبية بايدنوأشار الشرقاوي، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "مساء DMC" المذاع عبر فضائية "DMC"، اليوم الخميس، إلى أن استطلاعات الرأي تشير إلى أن أرقام بايدن هى أسوأ أرقام حصل عليها رئيس أمريكي يخوض الانتخابات الرئاسية لفترة ثانية، لافتا إلأى أن شعبية نتنياهو انخفضت كثيرا في الداخل الإسرائيلي ويبحث عن نجاح بأي عملية.
ولفت ماك الشرقاوي، محلل سياسي، إلى أن هناك انقسام داخل إدارة بايدن بشأن مسار الحرب في غزة، معتبرا أن الكونجرس الأمريكي قادر على القيام بضغط على بايدن بشأن سياسته الداعمة لإسرائيل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ماك الشرقاوي محلل سياسي الانتخابات الرئاسية بايدن الفلسطينيين إلى أن
إقرأ أيضاً:
للمرة الثانية في أسبوع.. إطلاق نار على معرض لسيارات تسلا
تعرض معرض لسيارات تسلا في ولاية أوريجون الأمريكية لإطلاق نار يوم الخميس، للمرة الثانية خلال أسبوع، ما أثار قلق السلطات المحلية ودفعها إلى تكثيف التحقيقات بالتعاون مع الوكالات الفيدرالية.
ووفقًا لإدارة شرطة تيجارد، وقع الحادث في حوالي الساعة 4:15 صباحًا (11:15 بتوقيت جرينتش)، حيث تم إطلاق أكثر من عشر طلقات نارية باتجاه وكالة السيارات الكهربائية الواقعة في ضاحية تيجارد بمدينة بورتلاند. وأسفر الهجوم عن أضرار جسيمة لحقت بعدد من السيارات ونوافذ صالة العرض، لكن لم يتم تسجيل أي إصابات بين العاملين أو المارة.
وكان هذا الحادث الثاني من نوعه خلال أيام، إذ سبق أن وقع إطلاق نار مشابه في الموقع ذاته يوم 6 مارس، ما دفع الشرطة إلى تكثيف إجراءاتها الأمنية وفتح تحقيق موسع بمشاركة الشركاء الفيدراليين، بما في ذلك مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) ومكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات (ATF).
وأوضحت الشرطة أنها استعانت بكلاب كشف المتفجرات التابعة لمكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات خلال التحقيقات في كلا الحادثين، بهدف تحديد مصدر الطلقات وجمع الأدلة التي قد تساعد في القبض على الجناة.
يأتي هذا الاستهداف وسط تزايد الاحتجاجات ضد شركة تسلا في الولايات المتحدة ومناطق أخرى من العالم خلال الأشهر الأخيرة. وقد تعرضت الشركة، المملوكة لإيلون ماسك، لانتقادات واحتجاجات من قبل مجموعات معارضة لسياساته المتعلقة بـ"وزارة كفاءة الحكومة"، وهي مبادرة يدعمها ماسك وتهدف إلى تقليص حجم الحكومة الفيدرالية وتعزيز الكفاءة الإدارية، ما أثار الجدل في الأوساط السياسية والاقتصادية.
ويحاول المحققون تحديد ما إذا كان إطلاق النار على المعرض مرتبطًا بحملة التخريب والاحتجاجات التي استهدفت تسلا مؤخرًا، أم أن هناك دوافع أخرى وراء هذه الحوادث، بينما لم تصدر الشركة تعليقًا رسميًا حتى الآن بشأن الواقعتين.