بلينكن: نعمل بشكل مكثف مع الشركاء لتأمين الإفراج عن المحتجزين في غزة
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن ،اليوم الخميس، أنه سيواصل الحث على حماية حياة المدنيين في قطاع غزة والعمل بشكل مكثف مع الشركاء لتأمين الإفراج عن المحتجزين.
وأكد وزير الخارجية الأمريكي أن عودته إلى الشرق الأوسط للانخراط في جهود دبلوماسية إضافية بشأن الوضع في غزة.
وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم، أن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن سيزور مصر وتركيا واليونان والأردن وقطر والإمارات والسعودية وإسرائيل والضفة الغربية من 4 إلى 11 يناير.
وأكدت الخارجية الامريكية أن بلينكن سيسعى في جولته بالشرق الأوسط إلى زيادة "فورية" للمساعدات الموجّهة لغزة.
وأضافت الخارجية الأميركية في بيانها أن بلينكن سيؤكد على الحاجة لاتخاذ خطوات لردع هجمات الحوثي على الشحن في البحر الأحمر.
ولفتت الخارجية الأمريكية الى أن بلينكن سيركز خلال جولته الأوسطية على منع اتساع رقعة الصراع في الشرق الأوسط.
وأكدت الخارجية الأمريكية أن بلينكن سيناقش خلال جولته الأوسطية الجهود الجارية لإعادة الرهائن المتبقين في غزة.
واختتمت الخارجية الأمريكية بأن بلينكن سيشدد على ضرورة قيام حكومة إسرائيل ببذل المزيد من الجهود لخفض التوتر في الضفة الغربية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإمارات والسعودية الخارجية الأمريكية الخارجية الأمريكي الخارجية الخارجية الأميركية الخارجية الأميركي صراع شرق الاوسط الخارجیة الأمریکیة أن بلینکن
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي: لا حل عسكريا للصراع في أوكرانيا
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، قال إن رد فعل روسيا بشأن مقترح وقف إطلاق النار في أوكرانيا غير معلوم، وأنه لا حل عسكريا للصراع في أوكرانيا، وسنتواصل مع روسيا بشأن مقترح اتفاق وقف إطلاق النار.
وأضاف أن أوكرانيا تريد إعادة جميع الأطفال الأسرى في الحرب، وأوكرانيا تريد ضمانات أمنية على المدى الطويل، ودفاع أوكرانيا عن نفسها يجب أن يكون جزءا من أي نقاش، وندعو روسيا إلى إنهاء الصراع في أوكرانيا بشكل فوري.
وكشفت الولايات المتحدة عن موقفها من الاتفاق الموقع بين الدولة السورية، وقوات سوريا الديمقراطية الاثنين الماضي، والذي يقضي بضم "قسد" في مؤسسات الدولة ورفض التقسيم.
وأكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، أن واشنطن ترحب بالاتفاق بين الحكومة السورية الجديدة وقوات سوريا الديمقراطية، التي يشكل الأكراد الفصيل الرئيسي بها وتدعمها الولايات المتحدة.
وأضاف روبيو في بيان "ترحب الولايات المتحدة بالاتفاق المعلن في الآونة الأخيرة بين السلطات السورية المؤقتة وقوات سوريا الديمقراطية لدمج الشمال الشرقي في سوريا موحدة".
وأشار الوزير الأمريكي ، إلى أن "واشنطن تؤكد دعمها للانتقال السياسي الذي يظهر حكما جديرا بالثقة وغير طائفي باعتباره أفضل سبيل لتجنب المزيد من الصراع. سنواصل مراقبة القرارات التي تتخذها السلطات المؤقتة، ونلاحظ بقلق أعمال العنف المميتة في الآونة الأخيرة ضد الأقليات".